السلام على الجميع
إن ما يجري في عموم مملكة البحرين لأمر عجيب، وما يجري في وزارة التربية والتعليم لهو أعجب، فعلى الرغم من الأمية المقنعة التي انتشرت في البحرين، وذلك بتخريج أشباه متعلمين وفق سياسة مدروسة من الجهات المتنفذة في المملكة، وذلك من خلال السياسة العامة للوزارة الموقرة التي أخذت على عاتقها محاربة كل ما هو شيعي من أصغر موظف فيها إلى أكبر موظف شيعي في الوزارة، رغم انعدامه (الحمد لله رب العالمين يكفي مدير إدارة) هذا حدهذه الطائفة) لأن الآخرين هم عباقرة الأمة وهم المفكرون فيها، والتربويون ههههههههههههه
وللعلم فالجمعيات الإسلامية مثل الإصلاح والتربية الإسلامية بدأتا في تخريج اختصاصيين في جميع إدارات التعليم، فالجمعيات هي المعيار الأول للتفاضل بين الأكفاء
لا ننكر وجود كفاءات متميزة من إخواننا أهل السنة ولكن المشكلة لم يجربوا الكفاءة الأخرى
ما رأيكم وانتظروا بعض الحقائق الدامغة في حينها