إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كلما اتينا للشيعة بشبهة من كتبهم قالوا هذه ضعيفة ( انه الهروب والعجز الدائم )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلما اتينا للشيعة بشبهة من كتبهم قالوا هذه ضعيفة ( انه الهروب والعجز الدائم )

    إن العباس وابنه عبد الله، وابنه الآخر عبيد الله، وعقيل عليهم السلام جميعاً لم يسلموا من الطعن والغمز واللمز،

    اقرأ معي هذه النصوص.

    روى الكشي أن قوله تعالى: ]لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ[ نزلت فيه -أي في العباس- (رجال الكشي 54).

    وقوله تعالى: ]وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً[ وقوله تعالى: ]وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ[ نزلنا فيه (52-53)

    وروى الكشي أيضاً أن أمير المؤمنين دعا على عبد الله بن العباس وأخيه عبيدالله فقال: (اللهم العن ابني فلان -يعني عبد الله وعبيدالله- واعم أبصارهما كما عميت قلوبـهما الأجلين في رقبتي، واجعل عمى أبصارهما دليلاً على عمى قلوبـهما) (52).

    وروى ثقة الإسلام أبو جعفر الكليني في الفروع عن الإمام الباقر قال في أمير المؤمنين: (وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالإسلام، عباس وعقيل)

    إن الآيات الثلاث التي زعم الكشي أنـها نزلت في العباس معناها الحكم عليه بالكفر والخلود في النار يوم القيامة،

    وإلا قل لي بالله عليك ما معنى قوله: ]فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً[؟.

    وأما أن أمير المؤمنين دعا على ولدي العباس عبد الله وعبيدالله باللعن وعمى البصر وعمى القلب فهذا تكفير لهما.

    إن عبد الله بن العباس تلقبه العامة -أهل السنة- بترجمان القرآن وحبر الأمة، والشيعة تلعنه وتدعي محبة أهل البيت عليهم السلام؟


    وأما عقيل فهو أخو أمير المؤمنين فهل هو ذليل وحديث عهد بالإسلام؟!

  • #2
    صحيح أنك شخص ما تستحي على وجهك

    الحين كم مرة هربت وكم مرة سوف تهرب وكم مرة نقلت دون وعي أو تحقيق

    تفضل الرد

    ###############من كتاب المقداد###########

    اقول:

    اما الايات فقد جاءت

    الاية الاولى:
    في رواية هذا نصها:
    - اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي ج 1 ص 275 :
    105 - محمد بن مسعود ، قال حدثنى جعفر بن أحمد بن أيوب : قال حدثني حمدان بن سيلمان أبو الخير ، قال حدثني أبو محمد بن عبد الله بن محمد اليماني ، قال حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي ، عن أبيه الحسين ، عن طاووس قال : كنا على مائدة ابن عباس ، ومحمد بن الحنفية حاضر ، فوقعت جرادة فأخذها محمد ، ثم قال هل تعرفون ما هذه النقط السود في جناحها ؟ قالوا الله أعلم . فقال : أخبرني أبي علي بن أبي طالب عليه السلام أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله ثم قال : هل تعرف يا على هذا النقط السود في جناح هذه الجرادة ؟ قال : قلت الله ورسوله أعلم . فقال عليه السلام : مكتوب في جناحها أنا الله رب العالمين ، خلقت الجراد جندا من جنودي أصيب به من أشاء من عبادي ، فقال ابن عباس : فما بال هؤلاء القوم يفتخرون علينا يقولون أنهم أعلم منا ، فقال محمد : ما ولدهم الا من ولدني . قال : فسمع ذلك الحسن بن علي عليه السلام فبعث اليهما وهما في المسجد الحرام ، فقال لهما : أما أنه قد بلغني ما قلتما إذ وجدتما جرادة ، فأما أنت يا ابن عباس ففيمن نزلت هذه الاية " فلبئس المولى ولبئس العشير " ( 1 ) في أبي أوفي أبيك ؟ وتلى عليه أيات من كتاب الله كثيرا . ثم قال : أما والله لولا ما نعلم لا علمتك عاقبة أمرك ما هو وستعلمه ، ثم انك بقولك هذا مستنقص في بدنك ، ويكون الجرموز من ولدك ، ولو أذن لي في القول لقلت مالو سمع عامة هذا الخلق لجحدوه وأنكروه . وهذه الرواية:

    اولا: وفي سندها جعفر بن احمد بن ايوب لم يوثق .
    طاووس ايضا لم يوثق .
    فالرواية ضعيفة السند .

    ثانيا: ان مضمون الرواية خلاف ما يظهر من احترام ابن عباس لامير المؤمنين والحسن والحسين حتى روي ان عيناه عميتا من كثرة بكائه على علي والحسن والحسين عليهم السلام .

    ثالثا: ان العباس لم يسلم الا عام الفتح وقيل يوم بدر فقد تكون الاية نازلة فيه حين كفره . على فرض صدور الرواية . وقد قلنا بضعفها .

    الاية الثانية والثالثة:
    في رواية هذا نصها:
    - اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي ج 1 ص 273 :
    - جعفر بن معروف ، قال حدثنا يعقوب بن يزيد الانباري ، عن حماد ابن عيسى ، عن ابراهيم بن عمر اليماني ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : أتى رجل أبي عليه السلام فقال : ان فلانا يعنى عبد الله بن العباس يزعم أنه يعلم كل آية نزلت في القرآن في أي يوم نزلت وفيم نزلت . قال : فسله فيمن نزلت " ومن كان في هذه أعمى فهو في الاخرة أعمى وأضل سبيلا " ( 1 ) وفيم نزلت " ولا ينفعكم نصحي ان أردت أنصح لكم " ( 2 ) وفيم نزلت " يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا " ( 3 ) . فأتاه الرجل وقال : وددت الذي أمرك بهذا واجهني به فأسائله ، ولكن سله ما العرش ومتى خلق وكيف هو ؟ فانصرف الرجل إلى أبي فقال له ما قال ، فقال : وهل أجابك في الايات ؟ قال : لا . صفحة 275 / قال : ولكني أجيبك فيها بنور وعلم غير المدعى والمنتحل ، أما الاوليان فنزلتا في أبيه ، وأما الاخيرة فنزلت في أبي وفينا ، وذكر الرباط الذي أمرنا به بعد وسيكون ذلك من نسلنا المرابط ومن نسله المرابط . فأما ما سألت عنه : فما العرش : فان الله عزوجل جعله أرباعا لم يخلق قبله شيئا الا ثلاثة أشياء الهواء والقلم والنور ، ثم خلقه من ألوان مختلفة من ذلك ، النور الاخضر الذي منه اخضرت الخضرة ، ومن نور أصفر خلقت منه الصفرة ، ونور أحمر احمرت منه الحمرة ، ونور أبيض وهو نور الانوار ومنه ضوء النهار . ثم جعله سبعين ألف طبق غلظ كل طبق كأول العرش إلى أسفل السافلين ، وليس من ذلك طبق الا يسبح بحمده ويقدسه بأصوات مختلفة وألسنة غير مشتبهة ولو سمع واحدا منها شئ بما تحته لانهدم الجبال والمدائن والحصون ولخسف البحار وأهلك وما دونه . له ثمانية أركان يحمل كل ركن منها من الملائكة مالا يحصى عدتهم الا الله يسبحون الليل والنهار ولا يفترون ، ولو حس حس شئ مما فوقه أقام لذلك طرفة عين ، بينه وبين الاحساس الجبروت والكبرياء والعظمة والقدس والرحمة ثم العلم ، وليس وراء هذا مقال لقد طمع الخائن في غير مطمع . أما أن في صلبه وديعة قد ذرئت لنار جهنم سيخرجون أقوام من دين الله أفواجا كما دخلوا فيه ، وستصبغ الارض بدماء الفراخ من فراخ آل محمد ، تنهض تلك الفراخ في غير وقت وتطلب غير ما تدرك ، ويرابط الذين آمنوا ويصبرون لما يرون حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين . وهذه الرواية:

    اولا: في سندها جعفر بن معروف ولم تثبت وثاقته . فلا يحتج بها .

    وثانيا: لعل الايات على فرض نزولها فيه قد نزلت ايام كفره فقد كان اعمى فلو بقي على عماه لكان في الاخرة اضل سبيلا . ولم ينفعه نصح رسول الله حيث لم يسلم الا متاخرا مع سرعة مثل الحمزة الى بيعة رسول الله والدفاع عنه .

    الحديث الاول:
    وهذا نصه:
    - اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي ج 1 ص 330 :
    180 - وروى محمد بن عيسى العبيدي ، عن محمد بن سنان ، عن موسى بن بكر الواسطي ، عن الفضيل بن يسار ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : قال أمير المؤمنين عليه السلام اللهم العن ابني فلان واعم أبصارهما ، كما عميت قلوبهما الاكلين في رقبتي ، واجعل عمى أبصارهما دليلا على عمى قلوبهما . عمرو بن قيس المشرقي وهذا الحديث:

    اولا: فيه محمد بن سنان وقد ضعفه الرجاليون فلا تصح هذه الرواية .

    وثانيا: لم تذكر ابني عباس ولا يعرف من اين فهم الراوي انها في عبد الله بن عباس واخيه .

    وثالثا: عبد الله بن عباس يظهر منه وضوح البصيرة وليس عمى البصيرة فمناقشاته ولكماته واعتماد الامام علي عليه في المهمات الصعبة كيوم الخوارج ويوم صفين ويوم الجمل يدل على ان الرجل صاحب بصيرة وليس اعمى البصيرة .

    الحديث الثاني :

    - الكافي - الشيخ الكليني ج 8 ص 189 :
    216 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن على بن النعمان عن عبد الله بن مسكان ، عن سدير قال : كنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم ( صلى الله عليه وآله ) واستذلالهم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال رجل من القوم : أصلحك الله فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد ؟ فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم إنما كان جعفر وحمزة فمضيا وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام : عباس وعقيل وكانا من الطلقاء أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه ولو كانا شاهديهما لاتلفا نفسيهما وهذا الحديث:
    يدل على انهما من الطلقاء اي ممن اسلم في الفتح وهو في السنة الثامنة للهجرة ومعنى ذلك ان هناك من اسلم قبلهما بعشرين سنة او اكثر فلا اشكال في انهما يعدان حديثا عهد بالاسلام اي انهما حين وفاة النبي كان قد مضى على اسلامهما سنتان او ثلاث فقط . وتاخر اسلامهما هذه المدة اي عشرين سنة عن تصديق رسول الله صلى الله عليه وآله مع كونهم معه يعرفون صفاته الحميدة يدل على ضعف في داخلهما في تصديق النبي صلى الله عليه وآله والدفاع عن دعوته كما كان من حمزة وجعفر فلا يستبعد ان يضعفا امام امامة علي عليه السلام فلا يقفا الموقف الشجاع الذي يكونا فيه مدافعين عن امير المؤمنين عليه السلام . مع انهما لا تعوزهما القوة والشجاعة في انفسهما ولكن لم يندفعا للدفاع عن الاسلام كما اندفع الحمزة وجعفر . دلالة الايات على الكفر :
    قلنا ان الروايت ضعيفة السند . ولا مانع ان تكون نزلت فيه حين كفره خصوصا اه اسلم كما في رواياتنا بعد الفتح . دلالة عمى القلب على الكفر :
    عمى القلب يدل على الضياع والحيرة وليس دائما الكفر فقد يكون المسلم تائها ضالا فيشبه الاعمى في توهانه وضلاله . فعلى فرض صحة هذه الروايات فانها لا يلزم منها الكفر .
    واما اللعن :
    فقلنا لم يثبت لتترتب عليه الاثار .
    واما عقيل العباس :
    فهما حديثا عهد بالاسلام على فرض اسلامهما في عام الفتح .
    وتاخرهما عن الاسلام نقطة عليهما وان كان احدهما اخ الامام والثاني عمه .
    وان كان الاسلام يجب ما قبله .
    #####################

    :p :p :p

    تعليق


    • #3
      رمتني بدائها وانسلت .. لماذا تنقمون على القص واللزق وانتم تقصون وتلزقون )

      (( اعدلوا هو اقرب للتقوى ))

      تعليق


      • #4

        لله درك اخي الفاضل المدجج صفعته بالاجابه القوية

        اقول مدهسس كفاك هذه العباره رمتني بدائها وانسلت وانت منسل فيها يبه دور لك على مثال ثاني ما عندك الا هالمثل القديم صار لك دهر وانت ترددها باخت ياخي ، وبعدين اذا كنت تبي تنزل موضوع فياريت انك ما تنسحب منه انت مع وهابياتك دايما شذي . وبعدين والف بعدين كم مرة اقولها لك لا تلصقون بدون ابهان .
        وصدق اخي المدجج انك ما تستحي .....................>

        وياريت تكون في الموضوع بدل خروجك عن موضوعك المزعوم .

        يلا يبه باي روح نام .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X