تويت
المرجع الحكيم: الشعائر الحسينية مصدر لتذكير العالم وتنبيه لمدرسة أهل البيت ومبادئها السامية
دعا المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (مد ظله) المؤمنين إلى العمل على جمع الكلمة والتكاتف والتآلف والاهتمام بواقع البلاد، وعدم ترك الساحة وإهمال الأمور، والتوجه لدعم الأصلح والتعاون معه في إدارة دفة أمور البلاد.
جاء ذلك خلال استقبال سماحته لوفد وجهاء وشيوخ قضاء النعمانية بمحافظة واسط يوم الأحد 28 محرم الحرام 1430هـ .
كما أكد سماحته على أهمية رعاية الشعائر الحسينية باعتبارها تجمعات عقائدية تبرز وجه الكيان المؤمن ومصدر لتذكير العالم وتنبيه لمدرسة أهل البيت (ع) ومبادئها السامية ومفاهيمها المتقدمة.
ودعا سماحته المؤمنين من خلال هذه التجمعات الشريفة إلى إبراز المفاهيم والمبادئ التي أكدتها سيرة الإمام الحسين (ع) في الارتباط بالله تعالى والالتزام بالفرائض، والإيثار وعدم العدوان وإظهار الرحمة للآخرين وكل القيم التي جسدتها نهضته المباركة.
وأختتم سماحته حديثه بالتنبيه إلى أن الله تعالى لا يضيع أجر العاملين في سبيل القضية، محذراً من الإحباط والضجر وتلمّس التقدم للقضية وظهورها ومدى الاحترام التي تحضى به من قبل العالم، مبتهلاً سماحته إلى العلي القدير أن يُحسن العواقب ويتقبل الأعمال بأحسن القبول ويكلل أعمال المؤمنين بالنجاح والفلاح.
دعا المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (مد ظله) المؤمنين إلى العمل على جمع الكلمة والتكاتف والتآلف والاهتمام بواقع البلاد، وعدم ترك الساحة وإهمال الأمور، والتوجه لدعم الأصلح والتعاون معه في إدارة دفة أمور البلاد.
جاء ذلك خلال استقبال سماحته لوفد وجهاء وشيوخ قضاء النعمانية بمحافظة واسط يوم الأحد 28 محرم الحرام 1430هـ .
كما أكد سماحته على أهمية رعاية الشعائر الحسينية باعتبارها تجمعات عقائدية تبرز وجه الكيان المؤمن ومصدر لتذكير العالم وتنبيه لمدرسة أهل البيت (ع) ومبادئها السامية ومفاهيمها المتقدمة.
ودعا سماحته المؤمنين من خلال هذه التجمعات الشريفة إلى إبراز المفاهيم والمبادئ التي أكدتها سيرة الإمام الحسين (ع) في الارتباط بالله تعالى والالتزام بالفرائض، والإيثار وعدم العدوان وإظهار الرحمة للآخرين وكل القيم التي جسدتها نهضته المباركة.
وأختتم سماحته حديثه بالتنبيه إلى أن الله تعالى لا يضيع أجر العاملين في سبيل القضية، محذراً من الإحباط والضجر وتلمّس التقدم للقضية وظهورها ومدى الاحترام التي تحضى به من قبل العالم، مبتهلاً سماحته إلى العلي القدير أن يُحسن العواقب ويتقبل الأعمال بأحسن القبول ويكلل أعمال المؤمنين بالنجاح والفلاح.