إعـــــــلان

**باديس القسنطيني** · 12-02-2009, 10:04 PM

السلام على من اتبع الهدى

الجواب :

الاية تنطبق على عمر ومعاوية رضي الله عنهما

**ابو ربيع** · 12-02-2009, 10:19 PM

وا ذلت الاسلام يوم تنطبق عليهما

**زهر الشوق** · 12-02-2009, 10:24 PM

اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
الرحمة عند عمر :
روى مسلم بإسناده عن أبي هريرة في حديث طويل وفيه: فقال (يعني: رسول الله صلى الله عليه وآله) يا أبا هريرة وأعطاني نعليه قال:
اذهب بنعليّ هاتين، فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا بها قلبه فبشره بالجنة!!!!، فكان أول من لقيت عمر، فقال: ما هاتان النعلان يا أبا هريرة؟
فقلت: هاتان نعلا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني بهما من لقيت يشهد أن لا اله إلا الله مستيقنا بها قلبه بشرته بالجنة.
فضرب عمر بيده بين ثديي، فخررت لأستي، فقال: ارجع يا أبا هريرة.
فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجهشت بكاء، وركبني عمر فإذا هو على أثرى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مالك يا أبا هريرة؟
قلت: لقيت عمر فأخبرته بالذي بعثتني به، فضرب بين ثديي ضربة خررت لأستي... الحديث
صحيح مسلم ج 1 ص 44

قال الهيثمي:
وعن زيد بن خالد الجهني: أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين، فمشى إليه فضربه بالدرة، وهو يصلي كما هو، فلما انصرف قال زيد: يا أمير المؤمنين فو الله لا أدعهما أبدا بعد إذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما، قال: فجلس عمر إليه وقال: يا زيد بن خالد، لولا أني أخشي أن يتخذها الناس سلما إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما.
قال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن.
مجمع الزوائد ج 2 ص 223

قال الهيثمي:
وعن سعيد بن المسيب قال: خرجتْ جارية لسعد يقال لها زيرا وعليها قميص حرير، فكشفها الريح، فشد عليها عمر بالدرة، وجاء سعد ليمنعه، فتناوله بالدرة، فذهب سعد يدعو على عمر، فناوله عمر الدرة وقال: اقتص! فعفا عن عمر.
قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله ثقات.
مجمع الزوائد ج 9 ص 153

قال ابن حجر:
قوله: "وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت" وصله ابن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال: لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح، فبلغ عمر فنهاهن فأبين، فقال لهشام بن الوليد: أخرج إلى بيت أبي قحافة (يعني أم فروة) فعلاها بالدرة ضربات، فتفرق النوائح حين سمعن بذلك.
قال ابن حجر:
ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة.
فتح الباري ج 5 ص 54

الرحمة عند معاوية غنية عن التعريف

**زهر الشوق** · 12-02-2009, 10:37 PM

عمر حتى رسول الله لم يسلم منه!

قال البخاري: حدثنا قبيصة، حدثنا ابن عيينة، عن سليمان الأحول، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال: يوم الخميس، وما يوم الخميس، ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال: اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس، فقال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع، فقالوا: هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه، وأوصى عند موته بثلاث: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ماكنت أجيزهم، ونسيت الثالثة!!!
صحيح البخاري ج 4 ص 31

وفي رواية أخرى عن ابن عباس قال: قال عمر: ان النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط.
صحيح البخاري ج 1 ص 36

وتهديده للصحابة لمن قال منهم مات رسول الله صل الله عليه وآله وسلم

( ومن قال بأنه مات علوت رأسه بسيفي )

وبعد ذلك يتهجم على بيت بنت رسول الله !!!!

قال ابن أبي شيبة: حدثنا محمد بن بشر، نا عبيدالله بن عمر، حدثنا زيد بن أسلم، عن أبيه أسلم: أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال: يا بنت رسول الله (ص) ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت!! قال: فلما خرج عمر جاءوها، فقالت: تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت، وأيم الله ليمضين لما حلف عليه، فانصرفوا راشدين، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
مصنف ابن أبي شيبة ج 8 ص 572

**زهر الشوق** · 12-02-2009, 10:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

بسم الله الرحمن الرحيم
{ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما } [ ص: 118 ] صدق الله العلي العظيم

اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

( رحماء بينهم )
هل تنطبق هذه الآية على عمر ابن الخطاب أو معاوية مثلا ؟

**زهر الشوق** · 12-02-2009, 10:50 PM

يقول عبد الله بن عمر بن الخطاب :
" لما توفي ابن أبي جاء ابنه فقال : يا رسول الله ، أعطني قميصك أكفنه فيه ، وصل عليه ، واستغفر له . فأعطاه قميصه ، وقال له : إذا فرغت منه فآذنا . فلما فرغ منه آذنه به ، فجاء [ صلى الله عليه وآله ]

ليصلي عليه ، فجذبه عمر فقال له : أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين ، فقال لك : ( إستغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم )

صحيح البخاري 4 : 18 - كتاب اللباس

تأملوا تصرف عمر !

ولما اشتد اعتراض عمر على النبي صلى الله عليه وآله في أمر الصلاة قال له النبي صلى الله عليه وآله :" أخر عني يا عمر إني خيرت ، قيل لي : ( استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) فلو أعلم أني إن زدت على السبعين غفر الله له لزدت " ، [ فابتعد عمر عن سبيل النبي صلى الله عليه وآله ] فصلى رسول الله عليه ، ومشى خلفه ، وقام على قبره .
.
.

يا حبيبي يا رسول الله
حقا أنت رحمة للعالمين

**ابراهيم فواز** · 13-02-2009, 02:01 AM

باسمه تعالى

الأخت الكريمة زهر الشوق
حياك الله ورعاك

رغم أني أتحاشى المشاركة في كثير من المواضيع المشابهة حتى لا يًظن أني اميل لإسلوب الطعن

والتشنيع مع أني لا أهوى غير الحوار الموضوعي

لكن ما أن قرأت عنوان موضوعك حتى شدني للإدلاء بدلو عسى أن يكون مفيداً بإذن الله

لذا أقول :

إن العبائر التي تحكي مزايا معينة إنما تأتي على أحد نحوين :

1 - مادحة أو قادحة
أو
2 - واصفة للواقع

وقد يظن البعض ان لا فرق بين النحوين في أي صيغة كلامية وأن كل مدح هو وصف في آن

لكن مع بعض التدقيق يتبين عدم دقة القول

ومن ذلك الآية الشريفة

حيث يحملها الأخوة المخالفون على أنها مدح للصحابة بأجمعهم وقد مدحهم الله تعالى بعبائر تلك الآية

وهذا شطط واضح لما يلي :

إن الآية تتحدث عن إثنين

= عن النبي محمد (ص)

= وعن الذين معه

أما محمد فقد أقرت الآية ووصفته بأنه رسول الله

فجملة رسول الله هي إخبار عن صفة لمحمد (ص) وليست جملة مادحة

و(أشداء على الكفار رحماء بينهم )

هي أيضاً إخبار عن صفة الذين معه

لأن معنى ( الذين معه ) أي المعية لرسول الله (ص)

هي إما معية زمانية ومكانية وإما معية صفتية (معنوية )

فلو كانت معية زمانية ومكانية كان مفادها أن كل من كان مع الرسول في الزمان والمكان

لزم أن يكون شديداً على الكفار رحيماً على المؤمنين

وهذا لا يصح بدليل الواقع

حيث أن ليس كل الصحابة كانوا أشداء على الكفار وأُحد وحُنين يشهدان على فرار الكثيرين

من الصحابة أمام الكفار فثبت أنهم ليسوا أشداء ومن هنا لا يُعقل أن يكونوا ممن حكت عنهم الآية

أي ليسوا من جملة الذين معه

وكذلك ثبت في التاريخ وبإقرار عدة من أكابر علمائهم أن جموعاً من الصحابة قاتل بعضهم بعضاً

ولعن بعضهم بعضاً وكفّر بعضهم بعضاً

وعليه يثبت أنه ليس كل الصحابة رحماء بينهم

أي أن كثيرين منهم ليسوا من الذين حكت عنهم الآية فليسوا رحماء بينهم أي ليسوا من الذين معه

من هنا يتبين ان عبارة (والذين معه) إنما هي قاصدة المعية الصفتية المعنوية

وليس معية صحبة الزمان والمكان لما مر

بل كل من صاحب الرسول (ص) وكان يتصف بالشدة على الكفّار والرحمة مع المؤمنين كان من الذين معه

وإلا إن لا فلا

أتمنى أن يُقرأ بعناية ودون تسرع

والسلام .

**محمد الوائلي** · 13-02-2009, 08:25 AM

كلامك صحيح اخي ابراهيم

**زهر الشوق** · 13-02-2009, 12:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز

باسمه تعالى

الأخت الكريمة زهر الشوق
حياك الله ورعاك

رغم أني أتحاشى المشاركة في كثير من المواضيع المشابهة حتى لا يًظن أني اميل لإسلوب الطعن

والتشنيع مع أني لا أهوى غير الحوار الموضوعي

لكن ما أن قرأت عنوان موضوعك حتى شدني للإدلاء بدلو عسى أن يكون مفيداً بإذن الله

لذا أقول :

إن العبائر التي تحكي مزايا معينة إنما تأتي على أحد نحوين :

1 - مادحة أو قادحة
أو
2 - واصفة للواقع

وقد يظن البعض ان لا فرق بين النحوين في أي صيغة كلامية وأن كل مدح هو وصف في آن

لكن مع بعض التدقيق يتبين عدم دقة القول

ومن ذلك الآية الشريفة

حيث يحملها الأخوة المخالفون على أنها مدح للصحابة بأجمعهم وقد مدحهم الله تعالى بعبائر تلك الآية

وهذا شطط واضح لما يلي :

إن الآية تتحدث عن إثنين

= عن النبي محمد (ص)

= وعن الذين معه

أما محمد فقد أقرت الآية ووصفته بأنه رسول الله

فجملة رسول الله هي إخبار عن صفة لمحمد (ص) وليست جملة مادحة

و(أشداء على الكفار رحماء بينهم )

هي أيضاً إخبار عن صفة الذين معه

لأن معنى ( الذين معه ) أي المعية لرسول الله (ص)

هي إما معية زمانية ومكانية وإما معية صفتية (معنوية )

فلو كانت معية زمانية ومكانية كان مفادها أن كل من كان مع الرسول في الزمان والمكان

لزم أن يكون شديداً على الكفار رحيماً على المؤمنين

وهذا لا يصح بدليل الواقع

حيث أن ليس كل الصحابة كانوا أشداء على الكفار وأُحد وحُنين يشهدان على فرار الكثيرين

من الصحابة أمام الكفار فثبت أنهم ليسوا أشداء ومن هنا لا يُعقل أن يكونوا ممن حكت عنهم الآية

أي ليسوا من جملة الذين معه

وكذلك ثبت في التاريخ وبإقرار عدة من أكابر علمائهم أن جموعاً من الصحابة قاتل بعضهم بعضاً

ولعن بعضهم بعضاً وكفّر بعضهم بعضاً

وعليه يثبت أنه ليس كل الصحابة رحماء بينهم

أي أن كثيرين منهم ليسوا من الذين حكت عنهم الآية فليسوا رحماء بينهم أي ليسوا من الذين معه

من هنا يتبين ان عبارة (والذين معه) إنما هي قاصدة المعية الصفتية المعنوية وليس معية صحبة الزمان والمكان
لما مر بل كل من صاحب الرسول (ص) وكان يتصف بالشدة على الكفّار والرحمة مع المؤمنين كان من الذين معه

وإلا إن لا فلا

أتمنى أن يُقرأ بعناية ودون تسرع

والسلام .

حياك الله أخي ابراهيم
أجدت باختصار المعنى بدقة بارك الله بك
لا أدري لماذا يا أخي تتحاشى المشاركة في مواضيع كهذه ان كان عندك ما يفيد ؟!

**باديس القسنطيني** · 13-02-2009, 02:16 PM

السلام على من اتبع الهدى

الجواب من وجهين

الأول:الزميلة زهر الشوق لو نزعت أدران الغل والحقد عن قلبك لادركتي ان شدة عمر رضي الله عنه هي شدة الشيخ المعلم المربي الذي يؤدب المتعلم أو الرعية بما يراه مناسبا من دون ان يدل ذلك على غلظة القلب أوانعدام الرحمة كما تتوهمين .
الثاني : ما رايك في موسى عليه السلام لما أخذ برأس أخيه وشده من لحيته في قصة السامري ، هل في ذلك دليل على انعدام الرحمة من قلبه أو على قلة أدبه ؟؟

**زهر الشوق** · 13-02-2009, 02:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة LandMark

السلام على من اتبع الهدى

الجواب من وجهين

الأول:الزميلة زهر الشوق لو نزعت أدران الغل والحقد عن قلبك لادركتي ان شدة عمر رضي الله عنه هي شدة الشيخ المعلم المربي الذي يؤدب المتعلم أو الرعية بما يراه مناسبا من دون ان يدل ذلك على غلظة القلب أوانعدام الرحمة كما تتوهمين .

الثاني : ما رايك في موسى عليه السلام لما أخذ برأس أخيه وشده من لحيته في قصة السامري ، هل في ذلك دليل على انعدام الرحمة من قلبه أو على قلة أدبه ؟؟

و أنتم لو نزعتم عن عقولكم الغلو في عمر لوجدتم كل أفعاله تدل على غلظته المعروفة في التاريخ
أي أنه لا يعرف الرحمة

عمر لا يعرف الا الدرة !!!!!!!! والقول الغليظ

ملاحظة فقط لمن يغلو في عمر

لا تقارنوا أفعال الأنبياء بعمر

و ما فعله نبي الله موسى

كان لأمر فظيع حدث في قومه ولم يضرب أخاه انما جره اليه ليعاتبه

**الذليل الى الله** · 13-02-2009, 02:31 PM

لا حول ولا قوة الا بالله على عقلية الرافضي

الله قال محمد والذين معه

ماقال محمد وأهل بيته

صبراً جميل والله المستعان على العقل الرافضي

**زهر الشوق** · 13-02-2009, 02:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الذليل الى الله

لا حول ولا قوة الا بالله على عقلية الرافضي

الله قال محمد والذين معه

ماقال محمد وأهل بيته

صبراً جميل والله المستعان على العقل الرافضي

سبحان الله على عقلية الناصبي كيف يكشف نفسه أنه يبغض أهل بيت النبي

فهل وجدت في الموضوع يا ناصبي ذكر أهل البيت عليهم السلام ؟

**زهر الشوق** · 13-02-2009, 03:22 PM

أخرج ابن عساكر عن عكرمة بن خالد قال:
دخل ابن لعمر بن الخطاب عليه و قد ترجل ولبس ثيابا حسانا فضربه عمر بالدرة حتى أبكاه، فقالت له حفصة: لم ضربته قال رأيته قد أعجبته نفسه فأحببت أن أصغرها إليه !!!!!!!!!!