بسم الله الرحمن الرحيم في ارض البطولة والفداء في ارض التضحية والاقدام في ارض كربلاء المقدسة امتزجت دماء الشهداء زوار ابي عبدالله الحسين بذرات تراب العراق العزيز الذي حملوه من كل مدينة حلو فيها او ساروا مرورا بها سالت دماؤهم الزكية لالشيء سوا انهم من شيعة علي (ع)والشيء الثاني والذي استطيع ان اقول انه اصبح اهم وهو المصالح والنزاعات السياسية بين الفرقاء من السنة ومن المحسوبين على المذهب الشيعي بل ومن نفس مذهبنا بعضهم مع بعض
وهنا نحمل الحكومة المركزية والحكومة المحلية في كربلاء المقدسة وفي مدينة الحلة المسؤلية كاملة امام الله تعالى فماجوابهم الى الامام الحسين (ع) عندما يسألهم عن قاصديه سيرا على الاقدام الذين احيو ذكرى اربعينيته واهل بيته وانصاره .
اين رئيس الوزراء من الوعود الرنانة بصنع الامن والامان و......... ام انها حملة انتخابية بمجرد انتاء الانتخابات تتلاشى تلك الوعود ويتضح كل شيء ويكشر الارهاب مرة اخرى عن انيابه وترجع من جديد التنازلات والمعاهدات والاتفاقات ......وتصريح محافظ كربلاء بعد الحادث توصلنا الى معرفة جهة متورطة في هذه الاحداث .....لماذا لاتعلن عن هذه الجهة .هذا حال العراق يا اهلنا يا احبتنا يا اخوتنا في الله مرة يصرح المسؤل توصلنا الى الجهة التي قامت بتفجير مرقد الامامين الهمامين العسكريين (ع).....ومرة توصلنا الى نتائج تحقيقية مهمة في حادث جسر الائمة ........ولانتيجة تعلن ولاشيء يذكر ولايكون هناك حد لهذه المصائب التي جلبوها معهم الى بلد الانبياء وشعب الاوصياء ياتي بعض الساسة والذين يرتدون الزي الحوزوي وفي وقت التفجير ويدعون الى ابرام معاهدات واتفاقات فيما بينهم (بين الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات) اين العمامة التي ترتديها الم تتادب من ادابها الكثيرة ولو الرأفة فقط ومن جانب اخر يتصدى احد المحسوبين على الدين والمذهب والمرجعية ويقول يجب ان نفصل السياسة عن الزيارة الاربعينية يا حبيبي الم يعتلي كرسي الحكم وبفتوى زوروها ولسقوها باسم المرجعية الم يؤجلوا الانتخابات الى هذين الشهرين ولما لهما من خصوصية عند الشيعة وفي العراق خصوصا الم يتصارعوا ويتقاسموا المناصب باسم المذهب اين انت عن هذه الامور هل في غفلة عنها ......انالله وانا اليه راجعون اخوتي لاتلوموني فقد اكون اسرفت او لم اوفق في ايصال ما جرى ويجري في عراقنا الجريح في عاصمة الدولة المهدوية ما هذا الظلم الذي حل بنا واه امامااااااااااااااااه واغائبا العجل العجل يامولاي ياصاحب الزمان
استغفر الله ربي واتوب اليه
معذرة يارسول الله معذرة يا امير المؤمنين معذرة يافاطمة الزهراء معذرة ياحسن ياحسين معذرة يا ابناء الحسين معذرة يا حجة الله في ارضه.
وهنا نحمل الحكومة المركزية والحكومة المحلية في كربلاء المقدسة وفي مدينة الحلة المسؤلية كاملة امام الله تعالى فماجوابهم الى الامام الحسين (ع) عندما يسألهم عن قاصديه سيرا على الاقدام الذين احيو ذكرى اربعينيته واهل بيته وانصاره .
اين رئيس الوزراء من الوعود الرنانة بصنع الامن والامان و......... ام انها حملة انتخابية بمجرد انتاء الانتخابات تتلاشى تلك الوعود ويتضح كل شيء ويكشر الارهاب مرة اخرى عن انيابه وترجع من جديد التنازلات والمعاهدات والاتفاقات ......وتصريح محافظ كربلاء بعد الحادث توصلنا الى معرفة جهة متورطة في هذه الاحداث .....لماذا لاتعلن عن هذه الجهة .هذا حال العراق يا اهلنا يا احبتنا يا اخوتنا في الله مرة يصرح المسؤل توصلنا الى الجهة التي قامت بتفجير مرقد الامامين الهمامين العسكريين (ع).....ومرة توصلنا الى نتائج تحقيقية مهمة في حادث جسر الائمة ........ولانتيجة تعلن ولاشيء يذكر ولايكون هناك حد لهذه المصائب التي جلبوها معهم الى بلد الانبياء وشعب الاوصياء ياتي بعض الساسة والذين يرتدون الزي الحوزوي وفي وقت التفجير ويدعون الى ابرام معاهدات واتفاقات فيما بينهم (بين الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات) اين العمامة التي ترتديها الم تتادب من ادابها الكثيرة ولو الرأفة فقط ومن جانب اخر يتصدى احد المحسوبين على الدين والمذهب والمرجعية ويقول يجب ان نفصل السياسة عن الزيارة الاربعينية يا حبيبي الم يعتلي كرسي الحكم وبفتوى زوروها ولسقوها باسم المرجعية الم يؤجلوا الانتخابات الى هذين الشهرين ولما لهما من خصوصية عند الشيعة وفي العراق خصوصا الم يتصارعوا ويتقاسموا المناصب باسم المذهب اين انت عن هذه الامور هل في غفلة عنها ......انالله وانا اليه راجعون اخوتي لاتلوموني فقد اكون اسرفت او لم اوفق في ايصال ما جرى ويجري في عراقنا الجريح في عاصمة الدولة المهدوية ما هذا الظلم الذي حل بنا واه امامااااااااااااااااه واغائبا العجل العجل يامولاي ياصاحب الزمان
استغفر الله ربي واتوب اليه
معذرة يارسول الله معذرة يا امير المؤمنين معذرة يافاطمة الزهراء معذرة ياحسن ياحسين معذرة يا ابناء الحسين معذرة يا حجة الله في ارضه.
تعليق