أشد على يديك أخي الكريم
على هذا المقال الذي تتجلى فيه معاني نصرة المظلوم
لقد اعلنت حكومة آل خبيثة حربا ضروسا على شيعة البحرين ارادت فيها ان تمحو معالم أرضنا الولائية و تاريخها الشيعي و تراثها الحسيني، عبر سياسات التجنيس للغرباء و التضييق علينا في بلادنا، و لكن (هيهات تمحوذكرنا)

لقد تم اعتقال الستاذ حسن مشيمع و الشيخ المقداد نظرا لأن هؤلاء لا تأخذهم لومة لائم في الله، و يصدحون بالحقيقة ليل نهار بلا خوف و لا تردد، و نظام أموي كهذا لا يتحمل سماع صرخات الحق، فلا بد ان يعتمد سياسة السجون و القمع، و لكنهم يعلمون تماما اننا شعب كربلائي يأبى ان يضيع حقه مهما دفع من ثمن.

الله يحميك يا شيخنا المقداد..

ولن يسكت الشعب البحراني ولن ينام إلا إذا عادت الحرية لرموزنا الوطنية الأستاذ حسن المشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد..

السلام عليكم

احسنت اخي السيد العباسي على المقال

نعم هكذا هم الطواغيت يمارسون صور الظلم بمعانية ويتفننون ويبدعون

بأفكار جديدة اشبة ما تكون من الخيال ومن اخراج مسرحيات تافة كما

عودنا الظلام في اكثر البلاد العربية

الحكم عندنا في البلد يمارس اللظم بكل صوره التي يراها المشاهد في التلفاز

سواء كانت تلك المشاهد في الدول العربية او في فلسطين وان ما تقوم به

الحكومة من ظلم ليس وليد الصدفة او الساعة انما هذا الظلم ممتد منذو سنين

وهم على هذا المنوال

القتل والسجن والتهجير والظلم والتميز والتجنيش وسرقة الاراضي والبحور

ومحاكمة الابرياء بتهم ظالمة وباطلة وتلفيق واخراج مسرحيات لزج السياسين

والابرياء من الشعب المطالب بحقوقة المشروعة كلة تجده في مملكة البحرين

واكثر من هذا الشيئ

تصور ان من يحمي بلدي هم الجانب !!

وتصور ان من يكون رجل الامن عبارة عن حوش من بقايا وشراذمة بعض الدول

العربية من الاردن واليمن وسوريا والسودان وايتام صدام والبلوش وغيرهم من

المرتزقة الذين طبع الله على قلوبهم اعماهم وتجردو من انسانيتهم التي ميزها

بها ربنا

للاسف هؤلاء من يحمي بلدي ومن يضرب اهل شعبي ويكون هو القاضي علي

اي تميز اكبر من هذا الذي يحصل في بلدي البحرين هناك ظلم في كثير من الدول

هذا الشيئ معروف لكن بلدي البحرين الظلم انواع واشكال وفية ترى العجب العجاب

من حكومة ال خليفة