إذا أعـددت
جـيشـك أيهـا المهـدي للثـورة..
وسارت خلفـك الثوّار والصحراءوالغبرة..
فضـع أسمي كـجنديٍ وضع من خلفه سطرا..
ليبصم إصبعي عشراً ويبصممنحري عشرا..
اهدي هذه الكلمات المتواضعة لصاحب العصر والزمان عجلالله فرجه الشريف
بعد صبر عصيب..
وبعد ما تأججلهيب الشوق تحت جذوة الانتظار الطويل ..
اكتب إليك بمداد الوله كلمات صاغتهاحرارة شوق كادت أن تُذيب الأوراق وتصهر الحروف ..
ننتظرك يا سيدي بعد سلسلة منالعذاب ..
وبعد مراحل من الظلم ..
و بعد أزمنة من الجور والتعسف ..
ننتظرككلما تكاومت الهموم والغموم على القلوب الوالهة التي طالما صارعت عباب الشوق ..
تنتابني نوبة شوق عارمة فأقف على جسر الانتظار أشبح ناظريّ علىدربك..
علّي اسمع صوت همهمة أنفاسك ؛؛ وموطأ أقدامك ..
علّ ناظري تتكحل وجداًبرؤية راية خفـّاقة تكاد تلامس شغاف السماء ..
علّ مسامعي تُشَنف بسماع حوافرفرسك ..
انتظرك يا سيدي لتكفكف ادمع ؛؛وتطبطب على الأكتف..
فكلما زادتنيالأيام همّا
وغمّا
وحزناً
ازددت أنا قوة
وصلابة
وثبات
وكلماأرادت الأقدار أن تزلّ بقدمي ..
أجد نفسي أتقدم أكثر بخطوات أكبر ..
لن أُديرظهري ولن استسلم ولن أعود بأدراجي خائبة ..
سأبقى انتظرك يا سيدي وفي كفوفي كلولاء ..
وفي جعبتي كل إيمان..
وفي سريرتي كل يقين..
وسيبقى القلب الموالييعصره الشوق
وينتظر ..
وها أنا ذا لا أزال أنتظر .. وانتظر .. وانتظر ..
جـيشـك أيهـا المهـدي للثـورة..
وسارت خلفـك الثوّار والصحراءوالغبرة..
فضـع أسمي كـجنديٍ وضع من خلفه سطرا..
ليبصم إصبعي عشراً ويبصممنحري عشرا..
اهدي هذه الكلمات المتواضعة لصاحب العصر والزمان عجلالله فرجه الشريف
بعد صبر عصيب..
وبعد ما تأججلهيب الشوق تحت جذوة الانتظار الطويل ..
اكتب إليك بمداد الوله كلمات صاغتهاحرارة شوق كادت أن تُذيب الأوراق وتصهر الحروف ..
ننتظرك يا سيدي بعد سلسلة منالعذاب ..
وبعد مراحل من الظلم ..
و بعد أزمنة من الجور والتعسف ..
ننتظرككلما تكاومت الهموم والغموم على القلوب الوالهة التي طالما صارعت عباب الشوق ..
تنتابني نوبة شوق عارمة فأقف على جسر الانتظار أشبح ناظريّ علىدربك..
علّي اسمع صوت همهمة أنفاسك ؛؛ وموطأ أقدامك ..
علّ ناظري تتكحل وجداًبرؤية راية خفـّاقة تكاد تلامس شغاف السماء ..
علّ مسامعي تُشَنف بسماع حوافرفرسك ..
انتظرك يا سيدي لتكفكف ادمع ؛؛وتطبطب على الأكتف..
فكلما زادتنيالأيام همّا
وغمّا
وحزناً
ازددت أنا قوة
وصلابة
وثبات
وكلماأرادت الأقدار أن تزلّ بقدمي ..
أجد نفسي أتقدم أكثر بخطوات أكبر ..
لن أُديرظهري ولن استسلم ولن أعود بأدراجي خائبة ..
سأبقى انتظرك يا سيدي وفي كفوفي كلولاء ..
وفي جعبتي كل إيمان..
وفي سريرتي كل يقين..
وسيبقى القلب الموالييعصره الشوق
وينتظر ..
وها أنا ذا لا أزال أنتظر .. وانتظر .. وانتظر ..
تعليق