إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أكاذيب لا تنتهي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ali127997
    حياك الله اختنا زهر الشوق على الاختيار الدقيق وجعله في ميزان حسناتك ووفقك لما يحب ويرضى وشكرا .
    الله يحييك ويبقيك ويبارك فيك أخي علي

    أشكرك أخي الكريم على مرورك الطيب و دعواتك الطاهرة


    وفقك الله وحفظك من كل سوء ان شاء الله

    تعليق


    • #17
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

      كانت تُبارك لوالدها على استلام مقاليد الحُكم وكما هو المعلوم لا تريد أن تفوتها بيعته

      حتى لا تبقى بعنقها حتى تموت وتُصبح ميتتها ميتةً جاهلية ..

      بالهون عزيزتي زهر فالقوم أمهم حايرين وين يحطونها وبشنو يوصفونها ..

      الله يحفظك يارب ويعظمك في عيون الناس

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة Rawiyh
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

        كانت تُبارك لوالدها على استلام مقاليد الحُكم وكما هو المعلوم لا تريد أن تفوتها بيعته

        حتى لا تبقى بعنقها حتى تموت وتُصبح ميتتها ميتةً جاهلية ..

        بالهون عزيزتي زهر فالقوم أمهم حايرين وين يحطونها وبشنو يوصفونها ..

        الله يحفظك يارب ويعظمك في عيون الناس
        أهلا بالغالية راوية حياك الله
        منورة الله يحفظك عزيزتي ويبارك بك ان شاء الله
        عزيزتي نريد أن نعرف أين كانت التي توفي بين نحرها وسحرها عند دفنه ؟
        كيف تركته مسجى بلا دفن وذهبت تهلل وتصفق وتستقبل التهاني بامارة ابوها وزوجها توفي للتو وترك بلا دفن وهي لا تعلم متى دفن ؟
        وبعد ذلك بكل وقاحة تقول ( ماعلمنا بدفنه الا ليلة الأربعاء ) ؟!
        لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم توفي رسول الله يوم الأثنين ويدفن ليلة الأربعاء وهذا بعد أن بايع جماعة الانقلاب ابو بكر بالخلافة تفرغوا للسؤال عن نبيهم !

        تعليق


        • #19
          قال ابن أبي الحديد:
          قال الزبير بن بكار: فلما بويع أبو بكر، أقبلت الجماعة التي بايعته تزفه زفاً إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
          شرح نهج البلاغة ج 6 ص 19

          وكان هذا في اليوم التالي لوفاة رسول الله صلى الله عليه وآله، وهو بعد لما يقبر!!!

          يروي هذا الخبر الزبير بن بكار، وهو غير متهم فيما يرويه عن أبي بكر، وقد وثقه الدارقطني والخطيب البغدادي...

          ولا تسلني: لم لم يخرج هذا الخبر البخاري ومسلم


          ذهول البراء بن عازب من انقلاب السقيفة

          قال الجوهري في كتابه(السقيفة) ص48 ، وهو من أقدم الكتب في هذا الموضوع:
          ( سمعت البراء بن عازب ، يقول: لم أزل لبني هاشم محباً ، فلما قبض رسول الله خفت أن تتمالأ قريش على إخراج هذا الأمر عنهم ، فأخذني ما يأخذ الوالهة العجول مع ما في نفسي من الحزن لوفاة رسول الله ! فكنت أتردد الى بني هاشم وهم عند النبي في الحجرة وأتفقد وجوه قريش ، فإني كذلك إذ فقدت أبا بكر وعمر وعثمان ، وإذ قائل يقول: القوم في سقيفة بني ساعدة ، وإذ قائل آخر يقول: قد بويع أبو بكر !
          فلم ألبث وإذا أنا بأبي بكر قد أقبل ومعه عمر وأبو عبيدة وجماعة من أصحاب السقيفة ، وهم محتجزون بالأزر الصنعانية لا يمرون بأحد إلا خبطوه وقدموه فمدوا يده فمسحوها على يد أبي بكر يبايعه شاء ذلك أو أبى!

          فأنكرت عقلي !! وخرجت أشتد حتى انتهيت الى بني هاشم والباب مغلق ، فضربت عليهم الباب ضرباً عنيفاً وقلت: قد بايع الناس لأبي بكر بن أبي قحافة ، فقال العباس: تربت أيديكم إلى آخر الدهر ، أما إني قد أمرتكم فعصيتموني!

          (عندما أغمض النبي’عينيه قال العباس لعلي: مد يدك أبايعك ليقال عم رسول الله بايع ابن أخيه ، فلم يقبل علي لأنه كان يعلم أن قريشاً جمعت الطلقاء في المدينة وهي حاضرة أن تعلن الردة)!

          فمكثت أكابد ما في نفسي ، ورأيت في الليل المقداد ، وسلمان ، وأبا ذر ، وعبادة بن الصامت ، وأبا الهيثم بن التيهان ، وحذيفة ، وعماراً ، وهم يريدون أن يعيدوا الأمر شورى بين المهاجرين ! فلما كان بليل ، خرجت الى المسجد ، فلما صرت فيه تذكرت أني كنت أسمع همهمة رسول الله بالقرآن ، فامتنعت من مكاني فخرجت الى الفضاء فضاء بني قضاعة ، وأجد نفراً يتناجون فلما دنوت منهم سكتوا فانصرفت عنهم ، فعرفوني وما أعرفهم ، فأتيتهم فأجد المقداد بن الأسود ، وعبادة بن الصامت ، وسلمان الفارسي ، وأبا ذر ، وحذيفة ، وأبا الهيثم بن التيهان ، وإذا حذيفة يقول لهم: والله ليكونن ما أخبرتكم به ، والله ما كذبت ولا كُذبت ، وإذ القوم يريدون أن يعيدوا الأمر شورى بين المهاجرين ! ثم قال: إئتوا أبي بن كعب فقد علم كما علمت ، قال فانطلقنا الى أبي فضربنا عليه بابه حتى صار خلف الباب فقال: من أنتم؟ فكلمه المقداد فقال: ما حاجتكم؟ فقال له: ما أنا بفاتح بابي وقد عرفت ما جئتم له كأنكم أردتم النظر في هذا العقد ؟ فقلنا: نعم ، فقال: أفيكم حذيفة ؟ فقلنا: نعم ، قال: فالقول ما قال! وبالله ما أفتح عني بابي حتى تجرى على ما هي جارية ، ولَمَا يكون بعدها شرٌّ منها ، والى الله المشتكى ! وبلغ الخبر أبا بكر وعمر ، فأرسلا الى أبي عبيدة والمغيرة بن شعبة ، فسألاهما عن الرأي ، فقال المغيرة: الرأي أن تلقوا العباس فتجعلوا له هذا الأمر نصيباً فيكون له ولعقبه ، فتقطعوا به من ناحية علي ، ويكون لكم حجة عند الناس على علي إذا مال معكم العباس . فانطلق أبو بكر وعمر وأبو عبيدة والمغيرة ، حتى دخلوا على العباس ، وذلك في الليلة الثانية من وفاة رسول الله ، فحمد أبو بكر الله وأثنى عليه وقال: إن الله ابتعث لكم محمداً نبياً ، وللمؤمنين ولياً ، فمنَّ الله عليهم بكونه بين ظهرانيهم ، حتى اختار له ما عنده ، فخلى على الناس أمورهم ليختاروا لأنفسهم ، متفقين غير مختلفين فاختاروني عليهم والياً ولأمورهم راعياً ، فتوليت ذلك وما أخاف بعون الله وتسديده وهْناً ولا حيرة ولا جبناً ، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب ، وما انفكَّ يبلغني عن طاعن يقول بخلاف قول عامة المسلمين ، يتخذ لكم لجأً فتكونوا حصنه المنيع وخطبه البديع ، فإما دخلتم فيما دخل فيه الناس ، أو صرفتموهم عما مالوا إليه ، فقد جئناك ونحن نريد أن نجعل لك في هذا الأمر نصيباً ولمن بعدك من عقبك ، إذ كنت عم رسول الله ، وإن كان المسلمون قد رأوا مكانك من رسول الله ومكان أهلك ، ثم عدلوا بهذا الأمر عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ، فإن رسول الله منا ومنكم .

          فاعترض كلامه عمر ، وخرج الى مذهبه في الخشونة والوعيد وإتيان الأمر من أصعب جهاته فقال: إي والله وأخرى أنا لم نأتكم عن حاجة اليكم ، ولكن كرهنا أن يكون الطعن فيما اجتمع عليه المسلمون منكم ، فيتفاقم الخطب بكم وبهم فانظروا لأنفسكم وعامتهم ، ثم سكت) . انتهى .

          أقول: البراء بن عازب صحابي مجمع على جلالته وبطولته في معارك الإسلام قال الذهبي في سيره:3/194: (البراء بن عازب بن الحارث ، الفقيه الكبير ، أبو عمارة الأنصاري الحارثي المدني ، نزيل الكوفة ، من أعيان الصحابة . روى حديثاً كثيراً ، وشهد غزوات كثيرة مع النبي(ص) ). انتهى .

          وتدل شهادة البراء على أمور كثيرة ، من أهمها أن خلافة أبي بكر كانت بعيدة كل البعد عن النص النبوي ، وعن مشورة الأمة وحريتها ، وأنها كانت متزلزلة أياماً ، حتى غلبت فيها تهديدات قريش الطلقاء وإرهابهم ، وتخاذل الأنصار !

          http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_2234.php

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X