اين جواب ماطلبنا ام ان بصرك عمي عن رؤيتها او انك جاهل لاتعرفها ومازلنا نطالب اجوبتها من الوهابية ويقيننا ان عقولهم ستشرق بهم وستغرب في اجوبتها (انتظركم اذا انتم شجعان !!!!!!!!!!) بالنسبة لهذا صاحب التقيد في النفي بودي ان اجعله اضحوكة هنا بالاضافة الى اسئلتنا اعلاه نزيدك هذا مادمت عبقريا في تفسير (ليس كمثله شىء) ونسألك هل اليد والرجل هي نفس الذات ام لا وهل اليد والرجل هي نفس الوجه ام لا وهل اليد والرجل صفة ام فعل ام ذات يلا انتظرك وراح اراويكم نجوم الظهر ياوهابية
لا بشرفك طلع الموضوع خارج الموضوع هههههههه كلي عقلك موضوع ام مصنوع ام مرفوع زين خلي يكون موضوعنا هذا وصير رجال ولو مرة واحدة فقط ها شتكول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت رجال لو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا بشرفك طلع الموضوع خارج الموضوع هههههههه كلي عقلك موضوع ام مصنوع ام مرفوع زين خلي يكون موضوعنا هذا وصير رجال ولو مرة واحدة فقط ها شتكول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت رجال لو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياعيوني أشكرك على سمو أخلاقك
بس من أصول الحوار
عدم الخروج من الموضوع إلى آخر حتى ينتهي الذي قبله
وتشتيت الموضوع إما هروب أو هزيمة منك
وانت اذا وهابي معدل وزين هكذا ليش ماجاوبت على سؤال الموضوع من البداية بدل السفسطة الخاوية هذه وضعنا سؤالين هما الحديث الاول و في الكتاب المسمى " تفسير ءاية الكرسي " لمحمد بن عثيمين ص/ 27 يقول ما نصه:" و الكرسي هو موضع قدمي الله عز وجل الحديث الثاني و في الكتاب المسمى " عقيدة أهل السنة و الجماعة " طبع مؤسسة قرطبة الأندلس ص/ 14-15 يقول ابن عثيمين :" و نؤمن بأن لله عينين اثنتين حقيقيتين" و يقول:" و أجمع أهل السنة على أن العينين اثنتان &&&&&&&&&&&&&& يلا جاوبنا واثبت انت رجال وخلينا نتناقش بالعيون ياوردوموضع القدم لاتنساه ايضا ياورد
وانت اذا وهابي معدل وزين هكذا ليش ماجاوبت على سؤال الموضوع من البداية بدل السفسطة الخاوية هذه وضعنا سؤالين هما الحديث الاول و في الكتاب المسمى " تفسير ءاية الكرسي " لمحمد بن عثيمين ص/ 27 يقول ما نصه:" و الكرسي هو موضع قدمي الله عز وجل الحديث الثاني و في الكتاب المسمى " عقيدة أهل السنة و الجماعة " طبع مؤسسة قرطبة الأندلس ص/ 14-15 يقول ابن عثيمين :" و نؤمن بأن لله عينين اثنتين حقيقيتين" و يقول:" و أجمع أهل السنة على أن العينين اثنتان &&&&&&&&&&&&&& يلا جاوبنا واثبت انت رجال وخلينا نتناقش بالعيون ياوردوموضع القدم لاتنساه ايضا ياورد
{إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَٱدْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ * أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ ءَاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَآءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ * إِنَّ وَلِيِّىَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْكِتَـٰبَ وَهُوَ يَتَوَلَّى ٱلصَّـٰلِحِينَ } قوله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ } يعني الأصنام {عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ } في أنهم مسخرون مذللون لأمر الله. وإنما قال {عِبَادِ } وقال: {فَٱدْعُوهُمْ }، وإن كانت الأصنام جمادا، لما بينا عند قوله: {وَهُمْ يُخْلَقُونَ }. قوله تعالى: {فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ } أي: فليجيبوكم {إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ } أن لكن عندهم نفعا وثوابا. {أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا } في المصالح {أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا } في دفع ما يؤذي. وقرأ أبو جعفر {يَبْطِشُونَ } بضم الطاء هاهنا وفي {ٱلْقَصَصِ } و{الدخان}. {أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا } المنافع من المضار {أَمْ لَهُمْ ءاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا } تضرعكم ودعاءكم؟ وفي هذا تنبيه على تفضيل العابدين على المعبودين، وتوبيخ لهم حيث عبدوا من هم أفضل منه. {قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَاءكُمْ } قال الحسن: كانوا يخوفونه بآلهتهم، فقال الله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَاءكُمْ }، {ثُمَّ } أنتم وهم {كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ } أي: لا تؤخروا ذلك. وكان ابن كثير، وعاصم، وابن عامر، وحمزة، والكسائي، يقرؤون: {ثُمَّ كِيدُونِ } بغير ياء في الوصل والوقف. وقرأ أبو عمرو، ونافع: في رواية ابن حماد بالياء في الوصل. وروى ورش، وقالون، والمسيبي: بغير ياء في الوصل، ولا وقف. فأما {تَنظُرُونَ } فأثبت فيها الياء يعقوب في الوصل والوقف. {إِنَّ وَلِيّىَ ٱللَّهُ } أي: ناصري {ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْكِتَـٰبَ } وهو القرآن، أي كما أيدني بانزال الكتاب ينصرني. {وَٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلاۤ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ } قوله تعالى: {وَٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ } يعني الأصنام {لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ } أي: لا يقدرون على منعكم ممن أرادكم بسوء، ولا يمنعون أنفسهم من سوء أريد بهم.
زاد المسير لابن الجوزي
195 - " ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها " قرأ أبو جعفر بضم الطاء هنا وفي القصص والدخان ، وقرأ آخرون بكسر الطاء ، " أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها " ، أراد أن قدرة المخلوقين تكون بهذه الجوارح والآلات ، وليست للأصنام هذه الآلات ، فأنتم مفضلون عليهم بالأرجل الماشية والأيدي الباطشة والأعين الباصرة والآذان السامعة ، فكيف تعبدون من أنتم أفضل وأقدر منهم ؟ " قل ادعوا شركاءكم " ، يا معشر المشركين ، " ثم كيدون " ، أنتم وهم ، " فلا تنظرون " ، أي : لا تمهلوني واعجلوا في كيدي .
{إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَٱدْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ * أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَآ أَمْ لَهُمْ ءَاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَآءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ * إِنَّ وَلِيِّىَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْكِتَـٰبَ وَهُوَ يَتَوَلَّى ٱلصَّـٰلِحِينَ } قوله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ } يعني الأصنام {عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ } في أنهم مسخرون مذللون لأمر الله. وإنما قال {عِبَادِ } وقال: {فَٱدْعُوهُمْ }، وإن كانت الأصنام جمادا، لما بينا عند قوله: {وَهُمْ يُخْلَقُونَ }. قوله تعالى: {فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ } أي: فليجيبوكم {إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ } أن لكن عندهم نفعا وثوابا. {أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا } في المصالح {أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا } في دفع ما يؤذي. وقرأ أبو جعفر {يَبْطِشُونَ } بضم الطاء هاهنا وفي {ٱلْقَصَصِ } و{الدخان}. {أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا } المنافع من المضار {أَمْ لَهُمْ ءاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا } تضرعكم ودعاءكم؟ وفي هذا تنبيه على تفضيل العابدين على المعبودين، وتوبيخ لهم حيث عبدوا من هم أفضل منه. {قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَاءكُمْ } قال الحسن: كانوا يخوفونه بآلهتهم، فقال الله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ شُرَكَاءكُمْ }، {ثُمَّ } أنتم وهم {كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ } أي: لا تؤخروا ذلك. وكان ابن كثير، وعاصم، وابن عامر، وحمزة، والكسائي، يقرؤون: {ثُمَّ كِيدُونِ } بغير ياء في الوصل والوقف. وقرأ أبو عمرو، ونافع: في رواية ابن حماد بالياء في الوصل. وروى ورش، وقالون، والمسيبي: بغير ياء في الوصل، ولا وقف. فأما {تَنظُرُونَ } فأثبت فيها الياء يعقوب في الوصل والوقف. {إِنَّ وَلِيّىَ ٱللَّهُ } أي: ناصري {ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْكِتَـٰبَ } وهو القرآن، أي كما أيدني بانزال الكتاب ينصرني. {وَٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلاۤ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ } قوله تعالى: {وَٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ } يعني الأصنام {لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ } أي: لا يقدرون على منعكم ممن أرادكم بسوء، ولا يمنعون أنفسهم من سوء أريد بهم.
زاد المسير لابن الجوزي
195 - " ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها " قرأ أبو جعفر بضم الطاء هنا وفي القصص والدخان ، وقرأ آخرون بكسر الطاء ، " أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها " ، أراد أن قدرة المخلوقين تكون بهذه الجوارح والآلات ، وليست للأصنام هذه الآلات ، فأنتم مفضلون عليهم بالأرجل الماشية والأيدي الباطشة والأعين الباصرة والآذان السامعة ، فكيف تعبدون من أنتم أفضل وأقدر منهم ؟ " قل ادعوا شركاءكم " ، يا معشر المشركين ، " ثم كيدون " ، أنتم وهم ، " فلا تنظرون " ، أي : لا تمهلوني واعجلوا في كيدي .
تفسير البغوي
من اين جئت بتفسيرك يا محب؟
ياعيوني
ابن الجوزي كان منتمياً إلى مذهب الأشاعرة
فكلامه حجة على أشعري مثله
وليس علي
و كلام ابن الجوزي بعيد عن ظاهر الآية
فإن الله يستنكر ألوهية الأصنام بتلك النقائص
أما قولك من أين جئت بتفسيري لللآية
أقول تفضل
كتاب التوحيد وإثبات صفات الرب عز وجل ، اسم المؤلف: أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة الوفاة: 311هـ ، دار النشر : مكتبة الرشد - السعودية - الرياض - 1414هـ - 1994م ، الطبعة : الخامسة ، تحقيق : عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان
(باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
وإن رغمت أنوف المعطلة الجهمية الذين يكفرون بصفات خالقنا عز وجل التي أثبتها لنفسه في محكم تنزيله وعلى لسان نبيه المصطفى
قال الله عز وجل يذكر ما يدعو بعض الكفار من دون الله ( ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم . . )
الملل والنحل ، اسم المؤلف: محمد بن عبد الكريم بن أبي بكر أحمد الشهرستاني الوفاة: 548 ، دار النشر : دار المعرفة - بيروت - 1404 ، تحقيق : محمد سيد كيلاني
(وانما ذهبنا فى ذلك إلى اطلاق ما اطلقه القران فقط من غير تكييف وتشبيه وما لم يرد به القرآن والخبر فلا نطلقه كما اطلقه سائر المشبهة والمجسمة )
تعليق