إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لدي سؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لدي سؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    سؤالي هو لماذا نلطم لماذا ندق الطبول يوم عاشوراء و الأربيعينية و باقي الأيام أرجوكم أريد جواب
    حتى يطمئن قلبي أن هذا هو المذهب الصحيح

  • #2
    اخي العزيز بارك الله بك على هذا السوأل الرائع


    1- لماذا نلطم ان اللطم عند مفهوم العرب سابقا انه دليل الحزن والعزاء اي عندما يوجد

    لطم او نحيب في احدا المنازل فهذا يعني يوجد مصاب في هذا المنزل

    اما نحن عندما نلطم ونئن ونبكي فنقول للعالم اننا نحن في مصاب واي مصاب انه مصاب الامام الحسين

    وعندما نعود للتاريخ ونرا الامام الحسين ماذا قدم وماذا صنعو به وباهل بيته من اجل دين محمد

    وهو القائل ان كان دين محمد لم يستقم الى بقتلي فيا سيوف خذيني ويا رماح قطعيني

    فكل الذي نفعله من اجل الامام الحسين لا يساوي قطره من دمة الطاهر

    ولاكن ليس فقط باللطم والبكاء لا فلنرا لماذا استشهد الامام الحسين

    ان استشهد من اجل دين محمد من اجل استقامته وان كان فقط اللطم لا فائدة فيه

    وان كان فقط اللطم فان الامام الحسين لا يريد منا هذا ولاكنه يريد ايها الموالي ان تقيم الصلاة

    وتاتي الزكاة وتامر بالمعروف وان تنهى عن النكر هذا هو الامام الحسين وهذا هو المذهب الجعفري ليس فقط لطم

    وان كان فقط اللطم لا خير فيه مثل الذي يصوم شهر رمضان ولا يصلي او يصلي ولا يعرف معناها

    هناك قول للامام الحسين ( عليه السلام ) عند خروجه من المدينة الى كربلاء ((((((((((((((( اني لم اخرج اشرا ولا بطرا

    وانما خرجت لطلب الاصلاح في امت جدي أأمر بالمعروف وانهي عن المنكر )))))))))))))))))

    فلنرا كيف خلد الامام الحسين

    تعليق


    • #3
      شكراً على هذه الأجابة الرائعة و جزاك الله ألف خير فلولاك لضعف ولايتي

      تعليق


      • #4
        لماذا يلطم الشيعة يوم عاشوراء ؟؟

        الدكتور عصام العماد

        http://www.youtube.com/watch?v=rMGm_...eature=related

        تعليق


        • #5
          مشكورين على تقوية ولايتي

          تعليق


          • #6

            الموالين اجابوا باجابات وهذهي الامور الطم ليس الا من المستحبات لا الواجبات ؟؟؟؟
            بهذهي امور بسيطة فقط مستحبات فعادي تركها اهم شي تحيي الواجبات

            اقول لماذا نلطم او نحيي ذكرى اهل البيت في عاشوراء وصفر ومناسبات اخرى

            من روايات اهل البيت

            وعن الإمام الصادق(ع) أنه قال للفضيل بن يسار: تجلسون وتتحدثون؟ فقال: نعم, فقال أنّ تلك المجالس أُحبها, أحيوا أمرنا, فرحم الله من أحيا أمرنا, فإنّ من جلس مجلساً يُحيى فيه أمرنا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب.(1)

            وسائل الشيعة: ج 10, باب 66 استحباب البكاء لقتل الحسين وما أصاب أهل البيت(ع


            و روى الصدوق في (العيون) أن دعبل بن علي لما أنشد الرضا(ع) - تائيته المشهورة وانتهى إلى قوله
            أفاطم لو خــــلت الحســــين مجدّلاً وقـــد مـــات عطــشاناً بشط فرات

            إذاً للطـــمت الخــــد فـــــاطم عنده وأجريت دمـــع العين في الوجنات
            لطمت النساء وعلا صراخ من وراء الستر، وبكى الرضا(ع) بكاءً شديداً حتى أغمي عليه مرتين.(1)

            عيون أخبار الرضا, ج2, ص263, حديث 34 و35.


            راجع هلموضوع توجد روايات كثيرة تجوز نحيي ذكرى اهل البيت من روايات اهل البيت
            الأئمة واقامة العزاء للحسين عن الرضا ياشبيب فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا وعليك بولايتنا
            http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=109434
            وراجع اكثر او احتفض بهلموقع للمعرفة
            ستستفيد بكثرة
            http://www.aqaed.com/faq/index.html

            تعليق


            • #7
              انقل الموجود في الرابط لكي تلاحظ عن لاتنسى؟؟؟؟؟

              إحياء ذكر أهل البيت، وإحياء مناسباتهم.وإنما هي مستنبطة ومأخوذة ومستوحاة من كلام أهل البيت عليهم السلام. فإحياء ذكر أهل البيت ومناسباتهم يعتبر بالنسبة لنا عملاً شرعياً

              بإقامة العزاء لأهل البيت (ع) تندرج ضمن الشعائر التي ذكرها، الله تعالى بقوله: (( وَمَنْ يعَظّمْ شَعَائرَ اللَّه فإنَّهَا من تَقوَى الْقلوب )) (الحج:32)، وعدم إقامة هذه المراسيم والطقوس لا يترتب عليه إثم شرعي، لأن إقامتها ليس واجباً شرعياً، فهي من المستحبات المؤكدة وتركها يؤدي إلى فوات أجر عظيم وثواب لا يحصى، كما أنها تدخل في إطار أجر الرسالة التي ورد في قوله تعالى: (( قلْ لا أَسَلكمْ عَلَيه أَجْراً إلَّا الْمَوَدَّةَ في الْقرْبَى )) (الشورى:23

              روايات وأحاديث كثيرة عن أهل البيت صلوات الله عليهم تأمر بإحياء ذكرهم

              كهذا الحديث

              وعن الإمام الصادق(ع) أنه قال للفضيل بن يسار: تجلسون وتتحدثون؟ فقال: نعم, فقال أنّ تلك المجالس أُحبها, أحيوا أمرنا, فرحم الله من أحيا أمرنا, فإنّ من جلس مجلساً يُحيى فيه أمرنا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب.(1)

              وسائل الشيعة: ج 10, باب 66 استحباب البكاء لقتل الحسين وما أصاب أهل البيت(ع


              أولاً : ما هو أمر أهل البيت عليهم السلام؟ (أحيوا أمرنا؛ رحم الله من أحيا أمرنا).

              ثانياً: ما هو الإحياء؟ كيف يحيا أمر أهل البيت؟

              ثالثاً: ما هي مجالات ودوائر إحياء أمر أهل البيت؟



              أولاً: ما هو أمر أهل البيت؟

              لا نحتاج لاجتهاد حتى نفسر هذه الكلمة، فإن أهل البيت أنفسهم فسروا لنا هذة الكلمة. يقول الهروي سمعت الإمام أبا الحسن علي بن موسى الرضا يقول:«أحيوا أمرنا، رحم الله من أحيا أمرنا. قلت: يا بن رسول الله وكيف يحيا أمركم؟ قال: أن يتعلم علومنا ويعلمها الناس؛ فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لتبعونا» هذا أمر أهل البيت،


              وأيام عاشوراء موسم لإحياء أمر أهل البيت، وهذه المراسيم لم نبتدعها بل أهل البيت وضعوا أسسها وكلامهم وفعلهم حجة عندنا، وقد أمرونا بإحياء هذه المناسبات، ونحن ملزمون بالامتثال. وقد ورد عنهم تفصيل إحياء الذكرى والبكاء على مصيبة الإمام الحسين وبتخليد هذه المأساة وهذه الظلامة.

              لماذا؟

              لأنها تخدم إحياء أمرهم «رحم الله من أحيا أمرنا».
              فذكرهم يكون في الحسينيات والعزاء ذكر فضائلهم واحاديثهم وسيرتهم وعلمهم للناس




              بحار الأنوار، ج2، ص30، الحديث رقم13.


              أدلة جواز البكاء وتعظيم الشعائر في مناسبات أهل البيت(عليهم السلام)

              الامام زين العابدين (ع) أول مجلس نصبه في الشام عندما خطب في ذلك الحشد وأخذ ينعى ويعدد صفات ابيه ومظلوميته والناس من حوله تبكي , فهذا مجلس عزاء أقامه زين العابدين (ع) في الجامع الاموي [ الخصال ج1 , ص272 , بحار الأنوار ج45 , ص143

              ) ما كان يفعله الامام زين العابدين (ع) عند المرور بالقصابين , وتذكيرهم بالحسين (ع) وبمصابه والاخذ بالبكاء , فان هذا عزاء لابيه الحسين (ع) في الملأ العام , وليس فقط تذكير

              وحين رجع السبايا من الشام إلى كربلاء، ووجدوا جابر بن عبد الله الأنصاري، وجماعة من بني هاشم، ((تلاقوا بالبكاء، والحزن، واللطم. وأقاموا المآتم المقرحة للأكباد)) (اللهوف ص112 و113 والبحار ج45 ص146 وجلاء العيون ج2 ص272 و273

              >وكان الإمام السجاد

              معهم يرى ويسمع

              وحين أنشد دعبل الخزاعي تائيته المشهورة، أمام الإمام علي بن موسى الرضا <img

              ، وفيها

              أفاطم لو خلت الحسين مجدلاً *** وقد مات عطشاناً بشط فرات
              إذن للطمت الخد فاطم عنده *** وأجريت دمع العين في الوجنات

              روى المجلسي في (البحار) قال : حكى دعبل الخزاعي قال دخلت على سيدي ومولاي علي بن موسى الرضا (ع) في مثل هذه الايام ( يعني محرم ) فرايته جالساً جلسة الحزين الكئيب واصحابه من حوله فلما رآني مقبلاً قال لي : (مرحباً بك يا دعبل , مرحباً بناصرنا بيده ولسانه), ثم وسع لي في مجلسه وأجلسني الى جانبه , ثم قال لي : (ان تنشدن شعراً فان هذه الايام أيام حزن كانت علينا أهل البيت , وأيام سرور كانت على أعدائنا خصوصاً بني أمية , يا دعبل من بكى أو أبكى على مصابنا ولو واحداً كان أجره على الله , يا دعبل : من ذرفت عيناه من الدموع لما أصابنا من أعدائنا حشره الله معنا في زمرتنا , يا دعبل من بكى على مصاب جدي الحسين غفر ذنوبه البتة), ثم قام وضرب ستراً بيننا وبين حرمه وأجلس أهل بيته من وراء الستر ليبكوا على مصاب جدهم الحسين , ثم التفت إلي وقال : (يا دعبل إرث الحسين (ع) فانت ناصرنا ومادحنا ما دمت حياً , فلا تقصر عن نصرتنا ما استطعت) . قال دعبل : فاستعبرت وسالت عبرتي وأنشات أقول

              أفاطم لو خلت الحسين مجدلاً وقد مات عطشاناً بشط فرات






              فهنا الامام عقد مجلساً لذكر جده الحسين وامر بضرب الحجاب حتى يسمع أهل بيته

              إلى غير ذلك من الطوائف والأخبار ، ويكفينا في عظمة أجر البكاء، ما ورد في خبر معاوية بن وهب قال: استأذنت علي بن أبي عبد الله

              ، فقيل لي : ادخل، فدخلتُ فوجدته في مصلاه، فجلست حتـّى قضى صلاته، فسمعته وهو يناجي ربه، وهو يقول


              يا من خصنا بالكرامة، وخصّنا بالوصية، ووعدنا بالشفاعة، وأعطانا علم ما مضى وما بقي، وجعل أفئدة من الناس تهوى إلينا، اغفر لي ولإخواني ، ولزوار قبر أبي ، الحسين صلوات الله عليه ، الذين أنفقوا أموالهم، وأشخصوا أبدانهم رغبة في برّنا، ورجاءً لما عندك في صلتنا، وسروراً ادخلوه على نبيك صلواتك عليه وآله وإجابة منهم لأمرنا وغيظاً أدخلوه على عدوّنا ، أرادوا بذلك رضاك، فكافهم عنّا بالرضوان واكلأهم بالليل والنهار)) ـ إلى أن قال ـ : ((فارحم تلك الوجوه التي قد غيّرتها الشمس وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا، وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا وارحم تلك الصرخة التي كانت لنا، اللهم إني استودعك تلك الأنفس، وتلك الأبدان ، حتـّى توافيهم على الحوض يوم العطش ، فما زال وهو ساجد يدعو الله بهذا الدعاء)) الخبر، الوسائل ج10 ص320 ـ 321 حديث7، باب37، من ابواب المزار

              وخبر مسمع بن عبد الملك، كردين البصري ((قال لي أبو عبد الله

              أما تذكر ما صُنع به - الحسين - ؟
              قلت: نعم.

              قال: فتجزع؟

              قلت: إي واللهِ، واستعبر لذلك، حتـّى يرى أهلي أثر ذلك عليّ، فامتنع عن الطعام، حتـّى يستبينَ ذلك في وجهي

              قال

              رحم الله دمعتك، أما إنك من الذين يُعدّون من أهل الجزع لنا، والذين يفرحون لفرحنا، ويحزنون لحزننا، ويخافون لخوفنا، ويأمنون إذا أمنّا))، (كامل الزيارات، الطبعة المُحقّقة، ص203 – 206، حديث7، باب32




              سيدة النساء عليها السلام
              على أبيها


              صلّى الله عليه وآله على ما في العقد الفريد ج3 ص194 – 195: وقفت فاطمة عليها السلام
              على قبر أبيها ;صلّى الله عليه وآله فقالت

              إنا فقدناك فقدَ الأرض وابلها *** وغابَ مُذ غِبتَ عنّا الوحي والكُتبُ
              فليت قبلك كان الموت صَادَفَنا *** لما نُعيت وحالت دونك الكُثُبُ فاطمة عليها السلام

              الله عنها: أطابت نفوسكم أن تحثوا على رسول الله
              صلّى الله عليه وآله التراب، وأخذت من تراب القبر الشريف، ووضعته على عينيها، وأنشأت تقول:
              ماذا على من شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشمّ مدى الزمان غواليا

              صُبت عليّ مصائب لو أنها *** صُبّت على الأيام عدن لياليا


              ذكره ابن الجوزي في كتابه الوفاء بأحوال المصطفى ج2ص803
              وذكر هذه الأبيات والموقف ابن سيد الناس في عيون الأثر ج2ص423 وسير أعلام النبلاء للذهبي ج2ص134 وتاريخ الخميس للديار بكري ج2ص173 ووفاء الوفاء للسمهودي ج4ص113والاتحاف بحب الاشراف للشبراوي ص33



              أوضح ذلك الإمام الصادق (عليه السلام)
              حيث قال:
              البكاءون خمسة: آدم، ويعقوب، ويوسف، وفاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، وعلي بن الحسين (عليهم السلام).


              فأما آدم فبكى على الجنة حتى صار في خديه أمثال الأودية.

              وأما يعقوب فبكى على يوسف حتى ذهب بصره، وحتى قيل له (تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين

              وأما يوسف فبكى على يعقوب حتى تأذى به أهل السجن، فقالوا: إما أن تبكي بالنهار وتسكت بالليل، وإما أنا تبكي بالليل وتسكت بالنهار، فصالحهم على واحد منهما.

              وأما فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، فبكت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى تأذى بها أهل المدينة، وقالوا لها: قد آذيتنا بكثرة بكائك! فكانت تخرج إلى المقابر مقابر الشهداء فتبكي حتى تقضي حاجتها ثم تنصرف

              وأما علي بن الحسين فبكى على الحسين (عليهما السلام) عشرين سنة أو أربعين سنة، وما وضع بين يديه طعام إلا بكى، حتى قال له مولى له: جعلت فداك يا بن رسول الله، إني أخاف عليك أن تكون من الهالكين! قال: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله، وأعلم من الله مالا تعلمون، إني لم أذكر مصرع بني فاطمة إلا خنقتني لذلك عبرة

              (أمالي الصدوق ص204).


              هناك نصوص كثيرة تدل على مشروعية تحمل الأذى، حزناً على أولياء الله وأصفيائه، نذكر منها ما يلي:
              1- إن النبي يعقوب ، بكى على ولده النبي يوسف ـ رغم أنه كان يعلم بأنه على قيد الحياة ـ حتـّى ابيضت عيناه من الحزن، وقد قال له أبناؤه أيضاً: {قَالُواْ تَالله تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ} ( يوسف 85).


              ثانيا: وقد أجاب الإمام زين العابدين ( ع ) بما دل من القرآن على استمرار حزن يعقوب عند رده على من أشكل عليه باستمرار حزنه على أبيه كما أورده أبو نعيم الأصفهاني عن الحسين ( ع ) في ( حلية الأولياء ) ج3 ص 162عن كثرة بكائه - أي بكاء زين العابدين ( ع )- فقال : " لا تلوموني فإن يعقوب فقد سبطا من ولده فبكى حتى ابيضت عيناه ولم يعلم أنه مات وقد نظرت إلى أربعة عشر رجلا من أهـل بيتي في غزاة واحدة أفترون حزنهم يـذهب مـن قلبي



              حديث ابن شبيب

              عن ريان بن شبيب قال: (دخلت على الإمام الرضا (عليه السلام) اول يوم من المحرم…

              ما ورد أن البكاء عليه يوجب غفران كل ذنب، كصحيح الريان بن شبيب عن الإمام الرضا عليه السلام في حديث : ((يا بن شبيب ، إن كنت باكياً لشيئ فابك الحسين بن علي عليه السلام، فإنه ذبح كما يذبح الكبش، وقتل معه من أهل بيته ثمانية عشر رجلاً، ما لهم في الأرض شبيهون، ولقد بكت السموات السبع والارضون لقتله) ـ إلى أن قال ـ : (يا بن شبيب ، إن بكيت على الحسين عليه السلام حتـّى تصير دموعك على خديك غفر الله لك كل ذنب أذنبته، صغيراً كان أو كبيراً، قليلاً كان أو كثيراً) (
              يا بن شبيب ان سرك ان تلقى الله عز وجل ولا ذنب عليك فزر الحسين(عليه السلام

              يا بن شبيب ان سرك ان تسكن الغرف المبنية في الجنة مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فالعن قتله الحسين(عليه السلام

              يا بن شبيب ان سرك ان يكون لك من الثواب مثل ما لمن استشهد مع الحسين بن علي (عليه السلام) فقل متى ذكرته: يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزاً عظيماً.

              يا بن شبيب ان سرك ان تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان، فاحزن لحزننا، وافرح لفرحنا، وعليك بولايتنا، فلو ان رجلاً، احب حجراً لحشره الله عز وجل معه يوم القيامة


              (وسائل الشيعة ج10 ص393، حديث 55 باب66 من أبواب المزار).

              الامالي للشيخ الصدوق ص129 المجلس السابع والعشرون

              فضل الزيارة والبكاء على الحسين (ع) من روايات السنة

              فضل الزيارة والبكاء على الحسين (ع)


              عدد الروايات : (
              7 )





              أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - ومن فضائل علي (ع)


              1118 - حدثنا : أحمد بن إسرائيل قال : رأيت في كتاب أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله بخط يده : ، نا : أسود بن عامر أبو عبد الرحمن ، قثنا : الربيع بن منذر ، عن أبيه قال : كان حسين بن علي يقول : من دمعتا عيناه فينا دمعة ، أو قطرت عيناه فينا قطرة ، أثواه الله عز وجل الجنة.



              محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 49 )

              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

              - ومنها خمس وثلاثون : روى الإمام أحمد في الفضائل والمحب الطبري في الذخائر ، قال : حدثنا : أحمد بن إسرائيل ، قال : رأيت في كتاب أحمد بن محمد إبن حنبل رحمه الله بخط يده ...... قال : كان الحسين بن علي يقول : من دمعتا عيناه فينا دمعة أو قطرت عيناه قطرة ، أثواه الله عز وجل الجنة.


              تعليق


              • #8
                اللطم ليس واجب على الشيعة وانت مخير ولست مجبور ان تلطم

                ولكن لماذا نلطم السبب هو حزننا على الامام الحسين ومواساتنا لاهل البيت نلطم ونبكي ونوزع الطعام




                السبب هو الحب والولاء لاهل البيت يا اخي

                اخي السيد ابو الفضل وهو القائل ان كان دين محمد لم يستقم الى بقتلي فيا سيوف خذيني ويا رماح قطعيني

                حسب علمي هذه المقولة بيت شعر لاحد الشعراء وليس حديث للامام الحسين

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X