تويت
اعمى البصر والبصيرة عبد العزيز آل الشيخ مفتي الوهابية يتجاوز على قدسية الامام الحسين
احمد مهدي الياسري
في تجاوز قبيح وبغض صريح يتكرر دوما على السنة الحقد الارهابي الوهابي الاموي يكرره عميان وعوران البصر والبصيرة فاقدي صوابهم وشرفهم يعيدون تجاوزاتهم على قدسية ائمتنا وقدوتنا وعترة ما انجب الزمان اطهر منها , لم تنجسهم الجاهلية بانجاسها ولم تلبسهم من مدلهمات ثيابها قوم قال فيهم رب العزة انهم خير واشرف واقدس من اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ..
ياتي ابناء البغايا اليوم كما في امسهم الغابر ليتطالوا على الرفعة لايطالوها الا وهم ساقطون تتلقفهم الشياطين يتكؤون عليها في الدنيا ولهم في الاخرة خزي وعذاب مقيم ..
ها هو بين ظهرانينا دعي ابن دعي كجده ابن العاص لا ابا له يقول من جديد ما انتهى باسلافه الى سقر وبئس المصير ..
ها هو الدعي ابن الادعياء يتجرأ على قدسية سيد الشهداء وحبيب رسول ماكان غيره خاتم للانبياء يرون كيف تزحف الافئدة والاكباد والعقول الى من لامست شفتاه الطهورة شفتيه المقدستين زحفاً مليونيا من كل حدب ارضي وصوب سمائي وموج بحري يشدون الى رحابه الطاهرة النقية الرحال لم ولن ينال سقط متاع من اربابهم من دون الله ولا ولي من اوليائهم من دون الصالحين الاتقياء مانالوه في الدنيا والاخرة ..
ها هي ملايين الجموع الزاحفة الهادرة بلبيك ياحسين لبيك ياحسين .. ابد والله ماننسى حسيناه ابد والله ماننسى حسيناه .. تتحرك نحو ربى كرب وبلاء فتحرك راكد مستنقعات الحقد الوهابي الآسنة وها هو لسان كبير الفسقة الفجرة يقول ماقاله جده يزيد وابواق يزيد ومن رضي بجرم يزيد ان الحسين ارواحنا لترب طهور يرقد فيه الفداء خارج على امام زمانه وانه غرر به وانه مأثوم وانه لم يلتزم بالبيعة وووووووو مما اترككم تسمعوه على لسانه الوقح الجرئ على الله ورسوله وال البيت صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين .. لسان سيقطع يوما وتزهق انفاس صاحبه وسيرمي في الدرك الاعمق من قعر فيه يتلوى ابن الباغية يزيد وامه وابيه ومن سمع بجرمه ورضي به الى يوم الدين ..
لك بابن البغاة نقول والله والله والله ورب محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية وصلب سيد الشهداء وجده لو قطعت ارجلنا واليدين .. لو خضبت شيبتنا والجبين .. لوسُملت اعيننا وقطعت اكبادنا وبقرمنا البطين والاذين .. سنبقى ننادي ابدا لن ننساك ياحسين لن ننساك ياحسين فمت بغيضك واسع سعيك فوالله ان ايامك بعد بغيك وقولك كاجدادك عدد وجمعك ومليكك بدد وان غدا سيكون بيننا اللقاء امة تنعم بنعيم الولاء واخرى تعيسة في بؤس الشقاء الا لعنة الله على القوم الفاسقين الا لعنة الله على الوهابية المجرمين .
لتستمع الامة الى مايقوله هذا الدعي ابن الدعي عليه لعائن الله والناس اجمعين :
احمد مهدي الياسري
في تجاوز قبيح وبغض صريح يتكرر دوما على السنة الحقد الارهابي الوهابي الاموي يكرره عميان وعوران البصر والبصيرة فاقدي صوابهم وشرفهم يعيدون تجاوزاتهم على قدسية ائمتنا وقدوتنا وعترة ما انجب الزمان اطهر منها , لم تنجسهم الجاهلية بانجاسها ولم تلبسهم من مدلهمات ثيابها قوم قال فيهم رب العزة انهم خير واشرف واقدس من اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ..
ياتي ابناء البغايا اليوم كما في امسهم الغابر ليتطالوا على الرفعة لايطالوها الا وهم ساقطون تتلقفهم الشياطين يتكؤون عليها في الدنيا ولهم في الاخرة خزي وعذاب مقيم ..
ها هو بين ظهرانينا دعي ابن دعي كجده ابن العاص لا ابا له يقول من جديد ما انتهى باسلافه الى سقر وبئس المصير ..
ها هو الدعي ابن الادعياء يتجرأ على قدسية سيد الشهداء وحبيب رسول ماكان غيره خاتم للانبياء يرون كيف تزحف الافئدة والاكباد والعقول الى من لامست شفتاه الطهورة شفتيه المقدستين زحفاً مليونيا من كل حدب ارضي وصوب سمائي وموج بحري يشدون الى رحابه الطاهرة النقية الرحال لم ولن ينال سقط متاع من اربابهم من دون الله ولا ولي من اوليائهم من دون الصالحين الاتقياء مانالوه في الدنيا والاخرة ..
ها هي ملايين الجموع الزاحفة الهادرة بلبيك ياحسين لبيك ياحسين .. ابد والله ماننسى حسيناه ابد والله ماننسى حسيناه .. تتحرك نحو ربى كرب وبلاء فتحرك راكد مستنقعات الحقد الوهابي الآسنة وها هو لسان كبير الفسقة الفجرة يقول ماقاله جده يزيد وابواق يزيد ومن رضي بجرم يزيد ان الحسين ارواحنا لترب طهور يرقد فيه الفداء خارج على امام زمانه وانه غرر به وانه مأثوم وانه لم يلتزم بالبيعة وووووووو مما اترككم تسمعوه على لسانه الوقح الجرئ على الله ورسوله وال البيت صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين .. لسان سيقطع يوما وتزهق انفاس صاحبه وسيرمي في الدرك الاعمق من قعر فيه يتلوى ابن الباغية يزيد وامه وابيه ومن سمع بجرمه ورضي به الى يوم الدين ..
لك بابن البغاة نقول والله والله والله ورب محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية وصلب سيد الشهداء وجده لو قطعت ارجلنا واليدين .. لو خضبت شيبتنا والجبين .. لوسُملت اعيننا وقطعت اكبادنا وبقرمنا البطين والاذين .. سنبقى ننادي ابدا لن ننساك ياحسين لن ننساك ياحسين فمت بغيضك واسع سعيك فوالله ان ايامك بعد بغيك وقولك كاجدادك عدد وجمعك ومليكك بدد وان غدا سيكون بيننا اللقاء امة تنعم بنعيم الولاء واخرى تعيسة في بؤس الشقاء الا لعنة الله على القوم الفاسقين الا لعنة الله على الوهابية المجرمين .
لتستمع الامة الى مايقوله هذا الدعي ابن الدعي عليه لعائن الله والناس اجمعين :
الاحد، 22 شباط، 2009
احمد مهدي الياسري
احمد مهدي الياسري
تعليق