لن أعلق على ما ورد بالموضوع ولكن ما هو رأيك في هذا ؟
وهذا على حياته ورد في الصحيحين من حديث عائشة قالت : دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال : دعهما . فلما غفل غمزتـهما فخرجتا ، وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب فإما سألت صلى الله عليه وسلم ، وإما قال : تشتهين تنظرين ؟ فقلت : نعم ، فأقامني وراءه خدي على خده ، وهو يقول : دونكم يا بني أرفدة .
حتى إذا مللت قال : حسبكِ ؟ قلت : نعم . قال : فاذهبي . وهذا قد بوّب عليه الإمام البخاري بـ ( باب الحراب والدرق يوم العيد ) .
أخزاه الله اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك وفي كل من يطعن بأمنا عائشة أم المؤمنين كما سماها الله في كتابه العزيز هذه حقيقة الرافضه بغض وسب ولعن وطعن في عرض الرسول الأكرم صلوات الله وسلامه عليه
أخزاه الله اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك وفي كل من يطعن بأمنا عائشة أم المؤمنين كما سماها الله في كتابه العزيز هذه حقيقة الرافضه بغض وسب ولعن وطعن في عرض الرسول الأكرم صلوات الله وسلامه عليه
لن أعلق على ما ورد بالموضوع ولكن ما هو رأيك في هذا ؟
وهذا على حياته ورد في الصحيحين من حديث عائشة قالت : دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال : دعهما . فلما غفل غمزتـهما فخرجتا ، وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب فإما سألت صلى الله عليه وسلم ، وإما قال : تشتهين تنظرين ؟ فقلت : نعم ، فأقامني وراءه خدي على خده ، وهو يقول : دونكم يا بني أرفدة .
حتى إذا مللت قال : حسبكِ ؟ قلت : نعم . قال : فاذهبي . وهذا قد بوّب عليه الإمام البخاري بـ ( باب الحراب والدرق يوم العيد ) .
لا إشكال
1_ الرسول لم ينكر على أبي بكر إنكاره المطلق
2_الرسول أقر أبا بكر على التقييد في المناسبات وما عداها فقد أقره
3_ تلك المرأة التي نذرت كانت في مناسبة
4_ وجود الشيطان لا يدل على أنه لا يوجد إلا للحرام
5_ الشيطان قد يوجد عند العمل الصالح مثل الوسوسة في الصلاة
6_ الحديث فيه الخوف وليس الهروب
7_ إلقاء المرأة للدف ربما بسبب عنصر المفاجأة
8_ الحديث محتمل وليس قطعي الدلالة
تحياتي
ولكن لماذا تعترض على القول باحياء عائشة الافراح والليالي الملاح ان لم يأتي انكار لهذا من رسول الله ؟
_ الرسول لم ينكر على أبي بكر إنكاره المطلق
2_الرسول أقر أبا بكر على التقييد في المناسبات وما عداها فقد أقره
3_ تلك المرأة التي نذرت كانت في مناسبة
4_ وجود الشيطان لا يدل على أنه لا يوجد إلا للحرام
5_ الشيطان قد يوجد عند العمل الصالح مثل الوسوسة في الصلاة
6_ الحديث فيه الخوف وليس الهروب
7_ إلقاء المرأة للدف ربما بسبب عنصر المفاجأة
8_ الحديث محتمل وليس قطعي الدلالة
أما قولك عن إحياء أم المؤمنين للأفراح فقلت لك سابقاً هذا في المناسبات جائز تحياتي
تعليق