إقرؤوا : سراط من أنعمت عليهم .. وغير الضالين
ــ الدر المنثور / ج: 1 ص: 15 :
قوله تعالى ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ : سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 593 : 4811
عن عمر أنه كان يقرأ : ( صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) . ( وكيع وأبو عبيد ص وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري معا في المصاحف ) .
إقرؤوا فامضوا إلى ذكر الله.. ولا تقرؤوها فاسعوا وامحوها من القرآن !!
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص: 219 :
قوله تعالى ( فاسعوا إلى ذكر الله ) الآية . أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف عن خرشة بن الحر قال رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) فقال من أملى عليك هذا ؟ قلت أُبَي بن كعب قال إن أُبَيَّا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال قيل لعمران أُبياً يقرأ ( فاسعوا إلى ذكرالله ) قال عمر أبي أعلمنا بالمنسوخ وكان يقرؤها فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عمر قال لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله .
ــ سنن البيهقي / ج: 3 ص: 227 :
( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن شيبان ثنا سفيان عن الزهري عن سالم عن أبيه قال ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا فامضوا إلى ذكر الله .
ــ تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 711 :
حدثنا محمد بن الصباح قال ، حدثنا هشيم قال ، حدثنا مغيرة ، عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحا مكتوبا فيه " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أُبيا كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها " فامضوا إلى ذكر الله " .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 592 :
4808 ـ عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، قال : إن أُبَيا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله . ( أبو عبيد ص ش وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف ) .
4809 ـ عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .( الشافعي في الأم عب والفريابي ص ش وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري ق ص ) .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 597 : 4821
ـ عن ابن عمر قال : لقد توفي عمر وما يقرأ هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله . ( عب وعبد بن حميد ) .
4822 ـ عن إبراهيم قال قيل لعمر إن أُبَيَّا يقرأ : ( فاسعوا إلى ذكر الله ) قال عمر : أبي أعلمنا بالمنسوخ ، وكان يقرؤها : فامضوا إلى ذكر الله ( عبد بن حميد ) .
ــ التسهيل / ج: 2 ص: 445 :
( قرأ عمر : وامضوا إلى ذكر الله ) .
والبخاري على عادته ... حاول أن يخفف عن عمر ويغطي !!
ــ البخاري / ج: 6 ص: 62 :
( سورة الجمعة ) قوله وآخرين منهم لما يحلقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله .
وابن قدامة كشف أن السبب تصور عمر أن السعي هو الركض !!
ــ المغني / ج: 2 ص: 142 :
كتاب صلاة الجمعة الأصل في فرض الجمعة الكتاب والسنة والإجماع أما الكتاب فقوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ) فأمر بالسعي ويقتضي الأمر الوجوب ولا يجب السعي إلا إلى الواجب ونهى عن البيع لئلا يشتغل به عنها ، فلو لم تكن واجبة لما نهي عن البيع من أجلها والمراد بالسعي ها هنا الذهاب إليها لا الإسراع فإن السعي في كتاب الله لم يرد به العدْو قال الله تعالى ( وأما من جاءك يسعى ) وقال ( وسعى لها سعيها ) وقال ( سعى في الأرض ليفسد فيها ) وقال ( ويسعون في الأرض فساداً ) وأشباه هذا لم يرد بشيءٍ من العدْوِ ، وقد روي عن عمر أنه كان يقرأها ( فامضوا إلى ذكر الله )
وكشف الهيثمي أن عبد الله بن مسعود فهم السعي سعياً مادياً كعمر !!
ــ مجمع الزوائد / ج: 7 ص: 124 :
( عن إبراهيم قال ، قال عبد الله بن مسعود... لو قرأتها فاسعوا سعيت حتى يسقط ردائي ! وكان يقرؤها فامضوا . رواه الطبراني ، وإبراهيم لم يدرك ابن مسعود ، ورجاله ثقات . وعن قتادة قال : في جزء ابن مسعود ( مصحفه) فامضوا إلى ذكر الله . رواه الطبراني وقتادة لم يدرك ابن مسعود ولكن رجاله ثقات ) .
لا تقرؤوا الحي القيوم ... واقرؤوا الحي القيام !!
ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 2 :
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن أبي داود وابن الأنباري معاً في المصاحف وابن المنذر والحاكم وصححه عن عمر : أنه صلى العشاء الآخر فاستفتح سورة آل عمران فقرأ : ( الم .الله لاإله الا هو الحىُّ القيَّام ) .
وأخرج ابن أبي داود عن الأعمش قال في قراءة عبد الله الحي القيام وأخرج ابن جرير وابن الأنباري عن علقمة أنه كان يقرأ الحي القيام .
وأخرج ابن جرير وابن الأنباري عن أبي معمر قال سمعت علقمة يقرأ : الحي القيم . وكان أصحاب عبد الله يقرؤون الحي القيام .
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن عاصم بن كليب عن أبيه قال كان عمر يعجبه أن يقرط سورة آل عمران في الجمعة إذا خطب .
وقالوا: علقمة وابن مسعود قلدا عمر !!
ــ الدر المنثور / ج: 1 ص: 15 :
قوله تعالى ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ : سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 593 : 4811
عن عمر أنه كان يقرأ : ( صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) . ( وكيع وأبو عبيد ص وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري معا في المصاحف ) .
إقرؤوا فامضوا إلى ذكر الله.. ولا تقرؤوها فاسعوا وامحوها من القرآن !!
ــ الدر المنثور / ج: 6 ص: 219 :
قوله تعالى ( فاسعوا إلى ذكر الله ) الآية . أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف عن خرشة بن الحر قال رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) فقال من أملى عليك هذا ؟ قلت أُبَي بن كعب قال إن أُبَيَّا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال قيل لعمران أُبياً يقرأ ( فاسعوا إلى ذكرالله ) قال عمر أبي أعلمنا بالمنسوخ وكان يقرؤها فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عمر قال لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله .
ــ سنن البيهقي / ج: 3 ص: 227 :
( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن شيبان ثنا سفيان عن الزهري عن سالم عن أبيه قال ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا فامضوا إلى ذكر الله .
ــ تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 711 :
حدثنا محمد بن الصباح قال ، حدثنا هشيم قال ، حدثنا مغيرة ، عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحا مكتوبا فيه " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أُبيا كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها " فامضوا إلى ذكر الله " .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 592 :
4808 ـ عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، قال : إن أُبَيا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله . ( أبو عبيد ص ش وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف ) .
4809 ـ عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .( الشافعي في الأم عب والفريابي ص ش وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري ق ص ) .
ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 597 : 4821
ـ عن ابن عمر قال : لقد توفي عمر وما يقرأ هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله . ( عب وعبد بن حميد ) .
4822 ـ عن إبراهيم قال قيل لعمر إن أُبَيَّا يقرأ : ( فاسعوا إلى ذكر الله ) قال عمر : أبي أعلمنا بالمنسوخ ، وكان يقرؤها : فامضوا إلى ذكر الله ( عبد بن حميد ) .
ــ التسهيل / ج: 2 ص: 445 :
( قرأ عمر : وامضوا إلى ذكر الله ) .
والبخاري على عادته ... حاول أن يخفف عن عمر ويغطي !!
ــ البخاري / ج: 6 ص: 62 :
( سورة الجمعة ) قوله وآخرين منهم لما يحلقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله .
وابن قدامة كشف أن السبب تصور عمر أن السعي هو الركض !!
ــ المغني / ج: 2 ص: 142 :
كتاب صلاة الجمعة الأصل في فرض الجمعة الكتاب والسنة والإجماع أما الكتاب فقوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ) فأمر بالسعي ويقتضي الأمر الوجوب ولا يجب السعي إلا إلى الواجب ونهى عن البيع لئلا يشتغل به عنها ، فلو لم تكن واجبة لما نهي عن البيع من أجلها والمراد بالسعي ها هنا الذهاب إليها لا الإسراع فإن السعي في كتاب الله لم يرد به العدْو قال الله تعالى ( وأما من جاءك يسعى ) وقال ( وسعى لها سعيها ) وقال ( سعى في الأرض ليفسد فيها ) وقال ( ويسعون في الأرض فساداً ) وأشباه هذا لم يرد بشيءٍ من العدْوِ ، وقد روي عن عمر أنه كان يقرأها ( فامضوا إلى ذكر الله )
وكشف الهيثمي أن عبد الله بن مسعود فهم السعي سعياً مادياً كعمر !!
ــ مجمع الزوائد / ج: 7 ص: 124 :
( عن إبراهيم قال ، قال عبد الله بن مسعود... لو قرأتها فاسعوا سعيت حتى يسقط ردائي ! وكان يقرؤها فامضوا . رواه الطبراني ، وإبراهيم لم يدرك ابن مسعود ، ورجاله ثقات . وعن قتادة قال : في جزء ابن مسعود ( مصحفه) فامضوا إلى ذكر الله . رواه الطبراني وقتادة لم يدرك ابن مسعود ولكن رجاله ثقات ) .
لا تقرؤوا الحي القيوم ... واقرؤوا الحي القيام !!
ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 2 :
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن أبي داود وابن الأنباري معاً في المصاحف وابن المنذر والحاكم وصححه عن عمر : أنه صلى العشاء الآخر فاستفتح سورة آل عمران فقرأ : ( الم .الله لاإله الا هو الحىُّ القيَّام ) .
وأخرج ابن أبي داود عن الأعمش قال في قراءة عبد الله الحي القيام وأخرج ابن جرير وابن الأنباري عن علقمة أنه كان يقرأ الحي القيام .
وأخرج ابن جرير وابن الأنباري عن أبي معمر قال سمعت علقمة يقرأ : الحي القيم . وكان أصحاب عبد الله يقرؤون الحي القيام .
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن عاصم بن كليب عن أبيه قال كان عمر يعجبه أن يقرط سورة آل عمران في الجمعة إذا خطب .
وقالوا: علقمة وابن مسعود قلدا عمر !!
تعليق