بحار الأنوار -المجلسي - ج 33 - ص 76 - 77
(نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه)
المصدر
بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان
(نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه)
المصدر
بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان
تعليق