إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خلافة الثلاثة كانت من منهج الشورى لا القسر

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خلافة الثلاثة كانت من منهج الشورى لا القسر

    بحار الأنوار -المجلسي - ج 33 - ص 76 - 77
    (نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه)
    المصدر
    بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

  • #2
    جميل
    يعني معاوية خالكم اتبع سبيل غير المؤمنين وهو صاحب بدعة
    تفضل انتظر التعليق منك

    تعليق


    • #3
      الا تستحي انت الا تخجل انت ؟؟؟؟؟؟
      هذا الموضوع الرابع الذي يدلس فيه الروايات
      كيف نحاور بكل هلخداع في الحوار بتعمد بتدليس الروايات من هذا لاياتي برواية كاملة دائما مبتورة ليقلب المعنى لصالحهم

      نحاور وهابي يخادع كل مانفضحه بكثرة التدليس يتواصل ماكانه فاعل اي شي لاياتي بكامل الرواية دائما مبتورة
      http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=103415
      أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة
      ؟؟؟؟؟؟
      http://www.saifoali.com/vb/showthread.php?t=5551
      تعودنا اظاهر على هذا بعدم احضار النصوص كاملة ؟؟؟؟
      التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 24-02-2009, 11:35 PM.

      تعليق


      • #4
        انتظر التعليق منك حول خالك

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وعلي وآلهما الأطهار
          :

          ماذا فهمت من هذا الكلام ؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة **جعفر
            الا تستحي انت الا تخجل انت ؟؟؟؟؟؟
            هذا الموضوع الرابع الذي يدلس فيه الروايات
            كيف نحاور بكل هلخداع في الحوار بتعمد بتدليس الروايات من هذا لاياتي برواية كاملة دائما مبتورة ليقلب المعنى لصالحهم

            نحاور وهابي يخادع كل مانفضحه بكثرة التدليس يتواصل ماكانه فاعل اي شي لاياتي بكامل الرواية دائما مبتورة
            http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=103415
            أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة
            ؟؟؟؟؟؟
            http://www.saifoali.com/vb/showthread.php?t=5551
            تعودنا اظاهر على هذا بعدم احضار النصوص كاملة ؟؟؟؟
            وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل

            بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
            (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
            المصدر
            بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

            تعليق


            • #7

              بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
              (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان
              على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
              المصدر
              بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

              تعليق


              • #8
                سؤال لجهاز النسخ واللصق:
                هل عندك رواية واحدة صحيحة تفيد بان خلافة سيدك عمر كانت بالشورى ؟

                بالانتظار

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
                  سؤال لجهاز النسخ واللصق:
                  هل عندك رواية واحدة صحيحة تفيد بان خلافة سيدك عمر كانت بالشورى ؟

                  بالانتظار
                  بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
                  (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان
                  على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
                  المصدر
                  بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                    وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل

                    بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
                    (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
                    المصدر
                    بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

                    الان تنقل الرواية باكملها ؟؟؟؟؟؟
                    واول مشاركة مبتورة تتعمد علنن التدليس
                    فالرواية لاتصح يامدلس ومذكورت في بعض المصادر ضعيفة ومايحتاج نضيع الوقت مع رجل يهوى التدليس
                    ليس لهو اي ثقة في الحوار لتناقل الروايات
                    نترك رد ليس لك لتوضيح تدليساتكم
                    http://www.saifoali.com/vb/showthread.php?t=5551

                    تعليق


                    • #11
                      الرواية لا تصح فهات غيرها

                      تعليق


                      • #12


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل


                        بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
                        (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
                        المصدر
                        بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل
                        يا محب للحسنين فإن كان الدليل مظلما و يحتاج إلى نهار فهل يصح في الأذهان و تأخذك العاطفة ؟؟


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه
                        قوله صلوات الله عليه : ( الذين )


                        يعني أن هناك ناس بايعوا الثلاثة على ما بايعوهم عليه

                        و هناك ناس بايعوا الثلاثة ليس كما بايعهم الآخرين بل قد بايعوهم على أنهم خلفاء قهر و ظلم


                        و هذا دليل قاطع على اختلاف الناس في بيعة الثلاثة و إن كانت الغلبة للفئة المعنية بـ ( الذين ) و هي غلبة الباطل كما هي العادة



                        و أما قوله صلوات الله عليه :


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه
                        أي ( أني ) ألزم هذه الفئة ( الذين بايعوني ) بما ألزموا أنفسهم به من مبناهم بخلافة الثلاثة


                        فالجملة بتمامها تشمل الفئة الأولى من الذين بايعوهم و لا تشمل فئة غيرها ممن بايعوه وهم الموالين له من الأصل و هم شيعته كالمقداد و سلمان و أبي ذر و غيرهم ممن بايعوا الثلاثة قهرا


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى
                        قوله صلوات الله عليه : - كان ذلك لله رضا - أي حسب ادعائهم ( أي ادعاء القوم (( الذين )) ) و نظريتهم هذه اللتي أيدوا بها الثلاثة و بايعوهم بها على أنها رضا لله بادعائهم و قهروا بها الآخرين

                        و ليس حسب قوله صلوات الله عليه بل إلزاما لهم بما ألزموا به أنفسهم من خلافة الثلاثة الباطلة بنظره صلوات الله عليه

                        و الصحيحة حسب ادعائهم فألزمهم بما هو صحيح في ادعائهم لعلهم يلتزموا و ينزلوا على طاعته


                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى
                        و هنا أيضا كالسابق أي أن الإمام علي صلوات الله عليه يلزمهم بما ألزموا به أنفسهم


                        بكون أنكم قد ادعيتم و أقررتم أن الشورى للمهاجرين و الأنصار و اجتماعكم على رجل و تسميتكم له إماما هو لله رضا

                        و أن من يخرج عن طاعته بطعن أو بدعة وجب قتاله

                        على اتباعه غير سبيل المؤمنين على ما أقررتم به و ألزمتم أنفسكم به

                        فإني لمقاتلٌ من يخرج على طاعتي

                        و لذا قاتل عائشة و عصابتها و معاوية و عصابته



                        و كل ما سبق له قرينة


                        و هو أن الناس بعد مقتل عثمان

                        قد جاؤا للإمام علي صلوات الله عليه و احتشدوا يريدون مبايعته


                        و له قرائن كثيرة و كلها تؤيد معنى قول الإمام علي صلوات الله عليه


                        أما أن يكون قول الإمام علي صلوات الله عليه حسبما تدعيه ,

                        فيحتاج لقرينة و يجب عليك إثباته






                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات







                          يا محب للحسنين فإن كان الدليل مظلما و يحتاج إلى نهار فهل يصح في الأذهان و تأخذك العاطفة ؟؟




                          قوله صلوات الله عليه : ( الذين )


                          يعني أن هناك ناس بايعوا الثلاثة على ما بايعوهم عليه

                          و هناك ناس بايعوا الثلاثة ليس كما بايعهم الآخرين بل قد بايعوهم على أنهم خلفاء قهر و ظلم


                          و هذا دليل قاطع على اختلاف الناس في بيعة الثلاثة و إن كانت الغلبة للفئة المعنية بـ ( الذين ) و هي غلبة الباطل كما هي العادة



                          و أما قوله صلوات الله عليه :




                          أي ( أني ) ألزم هذه الفئة ( الذين بايعوني ) بما ألزموا أنفسهم به من مبناهم بخلافة الثلاثة


                          فالجملة بتمامها تشمل الفئة الأولى من الذين بايعوهم و لا تشمل فئة غيرها ممن بايعوه وهم الموالين له من الأصل و هم شيعته كالمقداد و سلمان و أبي ذر و غيرهم ممن بايعوا الثلاثة قهرا




                          قوله صلوات الله عليه : - كان ذلك لله رضا - أي حسب ادعائهم ( أي ادعاء القوم (( الذين )) ) و نظريتهم هذه اللتي أيدوا بها الثلاثة و بايعوهم بها على أنها رضا لله بادعائهم و قهروا بها الآخرين

                          و ليس حسب قوله صلوات الله عليه بل إلزاما لهم بما ألزموا به أنفسهم من خلافة الثلاثة الباطلة بنظره صلوات الله عليه

                          و الصحيحة حسب ادعائهم فألزمهم بما هو صحيح في ادعائهم لعلهم يلتزموا و ينزلوا على طاعته




                          و هنا أيضا كالسابق أي أن الإمام علي صلوات الله عليه يلزمهم بما ألزموا به أنفسهم


                          بكون أنكم قد ادعيتم و أقررتم أن الشورى للمهاجرين و الأنصار و اجتماعكم على رجل و تسميتكم له إماما هو لله رضا

                          و أن من يخرج عن طاعته بطعن أو بدعة وجب قتاله

                          على اتباعه غير سبيل المؤمنين على ما أقررتم به و ألزمتم أنفسكم به

                          فإني لمقاتلٌ من يخرج على طاعتي

                          و لذا قاتل عائشة و عصابتها و معاوية و عصابته



                          و كل ما سبق له قرينة


                          و هو أن الناس بعد مقتل عثمان

                          قد جاؤا للإمام علي صلوات الله عليه و احتشدوا يريدون مبايعته


                          و له قرائن كثيرة و كلها تؤيد معنى قول الإمام علي صلوات الله عليه


                          أما أن يكون قول الإمام علي صلوات الله عليه حسبما تدعيه ,

                          فيحتاج لقرينة و يجب عليك إثباته






                          المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                          وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل

                          بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
                          (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
                          المصدر
                          بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات







                            يا محب للحسنين فإن كان الدليل مظلما و يحتاج إلى نهار فهل يصح في الأذهان و تأخذك العاطفة ؟؟




                            قوله صلوات الله عليه : ( الذين )


                            يعني أن هناك ناس بايعوا الثلاثة على ما بايعوهم عليه

                            و هناك ناس بايعوا الثلاثة ليس كما بايعهم الآخرين بل قد بايعوهم على أنهم خلفاء قهر و ظلم


                            و هذا دليل قاطع على اختلاف الناس في بيعة الثلاثة و إن كانت الغلبة للفئة المعنية بـ ( الذين ) و هي غلبة الباطل كما هي العادة



                            و أما قوله صلوات الله عليه :




                            أي ( أني ) ألزم هذه الفئة ( الذين بايعوني ) بما ألزموا أنفسهم به من مبناهم بخلافة الثلاثة


                            فالجملة بتمامها تشمل الفئة الأولى من الذين بايعوهم و لا تشمل فئة غيرها ممن بايعوه وهم الموالين له من الأصل و هم شيعته كالمقداد و سلمان و أبي ذر و غيرهم ممن بايعوا الثلاثة قهرا




                            قوله صلوات الله عليه : - كان ذلك لله رضا - أي حسب ادعائهم ( أي ادعاء القوم (( الذين )) ) و نظريتهم هذه اللتي أيدوا بها الثلاثة و بايعوهم بها على أنها رضا لله بادعائهم و قهروا بها الآخرين

                            و ليس حسب قوله صلوات الله عليه بل إلزاما لهم بما ألزموا به أنفسهم من خلافة الثلاثة الباطلة بنظره صلوات الله عليه

                            و الصحيحة حسب ادعائهم فألزمهم بما هو صحيح في ادعائهم لعلهم يلتزموا و ينزلوا على طاعته




                            و هنا أيضا كالسابق أي أن الإمام علي صلوات الله عليه يلزمهم بما ألزموا به أنفسهم


                            بكون أنكم قد ادعيتم و أقررتم أن الشورى للمهاجرين و الأنصار و اجتماعكم على رجل و تسميتكم له إماما هو لله رضا

                            و أن من يخرج عن طاعته بطعن أو بدعة وجب قتاله

                            على اتباعه غير سبيل المؤمنين على ما أقررتم به و ألزمتم أنفسكم به

                            فإني لمقاتلٌ من يخرج على طاعتي

                            و لذا قاتل عائشة و عصابتها و معاوية و عصابته



                            و كل ما سبق له قرينة


                            و هو أن الناس بعد مقتل عثمان

                            قد جاؤا للإمام علي صلوات الله عليه و احتشدوا يريدون مبايعته


                            و له قرائن كثيرة و كلها تؤيد معنى قول الإمام علي صلوات الله عليه


                            أما أن يكون قول الإمام علي صلوات الله عليه حسبما تدعيه ,

                            فيحتاج لقرينة و يجب عليك إثباته






                            لن تغطي الغرابيل ضوء الشمس


                            وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتيج النهار إلى دليل


                            بحار الأنوار/ المجلسي / ج 33 - ص 76 - 77
                            (قال الجوهري : فلان يباري فلانا أي يعارضه ويفعل مثل فعله وفلان يباري الريح سخاء [ أي يعارضها خيرا وبركة ] . أقول وسيأتي الكتاب الأخير برواية النهج بتغيير ما . 400 - نهج البلاغة : ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى . ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى)
                            المصدر
                            بحار الأنوار/ المجلسي/33/1111/مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام/دار إحياء التراث العربي - بيروت - لبنان

                            تعليق


                            • #15
                              أرجوا من المراقبين والإدارة .......

                              أن لاتسمح بتكرار نفس الموضوع مادام هنالك موضوعا بنفس المضمون ويتناوزل نفس القضية .
                              وعليه لاداعي للتكرار خصوصا من قبل الذين أتوا للترويج عن مفاسدهم ....

                              فعلى الأقل يناقشوا الموضوع الذي لازال قائما وهو قيد النقاش والحوار..............
                              تحيات أخوكم
                              المواطن

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X