إن ما حدث في البقيع اليوم وأمس هو بداية نهاية الغطرسة الوهابية في الأرض ...
نهايتهم مرتبطة بنهاية دولة إسرائيل ، إن هتك حرمة النساء المؤمنات بجنب حرم رسول الله (ص) ، وبجنب ضريحه الطاهر ،
وبجنب البقعة الطاهرة للزهراء البتول (ع) صاحبة المصاب في هذا اليوم ، وبجوار قبور سادة الأرض ائمة الهدى (ع) ، هو دليل على تعاظم الحقد الوهابي الدفين لشيعة علي بن أبي طالب ، حيث زاد هذا الحقد ، بزوال صدام المجرم اللعين من على وجه الأرض ، عندما سقطت قلعة الطاغوت المعتدي على قبر الحسين والعباس (عليهما السلام) عام 2003، ثم زادت بوصول أتباع مدرسة أهل البيت (ع) إلى الحكومة العراقية ، وزادت الأحقاد الأموية بإنتصار حزب الله عام 2006 على الصهاينة الغزاة (أولياء نعمتهم) ،
إنهم يفرغون أحقادهم وعجزهم في النساء والشبان الأبرياء العزل ، هذا دليل الضعف ، والعجز ، لفشلهم في منع الزيارة في كربلاء ،
والنجف ، وبغداد الكاظم ، وإن إصرار الزوار على الزيارة اليوم الثلاثاء رغم علمهم بالتوتر الأمني قبل يوم ، هو دليل فشل المشروع الوهابي
ونهاية غطرسته في الأرض . إن الله لن ينسى زوار رسوله (ص) ، وسيعاقب هؤلاء المجرمين على فعلتهم هذه في الدنيا قبل الآخرة إنه عزيز جبار مقتدر .
نهايتهم مرتبطة بنهاية دولة إسرائيل ، إن هتك حرمة النساء المؤمنات بجنب حرم رسول الله (ص) ، وبجنب ضريحه الطاهر ،
وبجنب البقعة الطاهرة للزهراء البتول (ع) صاحبة المصاب في هذا اليوم ، وبجوار قبور سادة الأرض ائمة الهدى (ع) ، هو دليل على تعاظم الحقد الوهابي الدفين لشيعة علي بن أبي طالب ، حيث زاد هذا الحقد ، بزوال صدام المجرم اللعين من على وجه الأرض ، عندما سقطت قلعة الطاغوت المعتدي على قبر الحسين والعباس (عليهما السلام) عام 2003، ثم زادت بوصول أتباع مدرسة أهل البيت (ع) إلى الحكومة العراقية ، وزادت الأحقاد الأموية بإنتصار حزب الله عام 2006 على الصهاينة الغزاة (أولياء نعمتهم) ،
إنهم يفرغون أحقادهم وعجزهم في النساء والشبان الأبرياء العزل ، هذا دليل الضعف ، والعجز ، لفشلهم في منع الزيارة في كربلاء ،
والنجف ، وبغداد الكاظم ، وإن إصرار الزوار على الزيارة اليوم الثلاثاء رغم علمهم بالتوتر الأمني قبل يوم ، هو دليل فشل المشروع الوهابي
ونهاية غطرسته في الأرض . إن الله لن ينسى زوار رسوله (ص) ، وسيعاقب هؤلاء المجرمين على فعلتهم هذه في الدنيا قبل الآخرة إنه عزيز جبار مقتدر .
تعليق