سلام عليكم
اتمنى تستفيدون من هالحكم والكلمات
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
من سرته حسنته، وساءته سيئته، فهومؤمن
نزل جبريل إليَّ في أحسن صورة فقال : يا محمد،ربك يقرؤك السلام ، ويقول : إني أوحيت إلى الدنيا: أن تسهلي وبطئي وتيسّري لأعدائي حتى يبغضوا لقائي ، وتشدّدي وتعسّري وتضيقي على أوليائي ليحبّوا لقائي ، فإني جعلت الدنيا سجناً لأوليائي ، وجنة لأعدائي
أحسنوا مجاورة النعم بشكرها والقيام بحقوقها ولا تنفروها، فانها قل ما نفرت عن قوم فعادت إليهم
كونوا في الدنيا أضيافاَ ، واتخذوا المساجد بيوتاً، وعوّدوا قلوبكم الرقة، وأكثروا من التفكر والبكاء من خشية الله ، ولا تختلفن بكم الأهواء، تبنون مالا تسكنون ، وتجمعون مالا تأكلون ، وتأملون مالا تدركون
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام
العقل ولادة، والعلم إفادة، ومجالسة العلماء زيادة
يوقف العبد يوما لقيامة بين يدي الله فيقول : قيسوا بين نعمتي عليه وعمله ، فتستغرق النعم العمل ،فيقول : قد وهبت له نعمي عليه ، قيسوا بين الخيروالشر، فإن استوى العملان ، أذهب الله تعالى الشر بالخير، وأدخله الجنة، وإن كان له فضل أعطاه الله بفضله ، وإن كان عليه فضل - وهو من أهل التقوى ، لم يشرك بالله تعالى ، واتقى الشرك - فهو من أهل المغفرة يغفر الله له برحمته ، ويدخله الجنة إن شاء بعفوه
وشكرا
اتمنى تستفيدون من هالحكم والكلمات

قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
من سرته حسنته، وساءته سيئته، فهومؤمن
نزل جبريل إليَّ في أحسن صورة فقال : يا محمد،ربك يقرؤك السلام ، ويقول : إني أوحيت إلى الدنيا: أن تسهلي وبطئي وتيسّري لأعدائي حتى يبغضوا لقائي ، وتشدّدي وتعسّري وتضيقي على أوليائي ليحبّوا لقائي ، فإني جعلت الدنيا سجناً لأوليائي ، وجنة لأعدائي
أحسنوا مجاورة النعم بشكرها والقيام بحقوقها ولا تنفروها، فانها قل ما نفرت عن قوم فعادت إليهم
كونوا في الدنيا أضيافاَ ، واتخذوا المساجد بيوتاً، وعوّدوا قلوبكم الرقة، وأكثروا من التفكر والبكاء من خشية الله ، ولا تختلفن بكم الأهواء، تبنون مالا تسكنون ، وتجمعون مالا تأكلون ، وتأملون مالا تدركون
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام
العقل ولادة، والعلم إفادة، ومجالسة العلماء زيادة
يوقف العبد يوما لقيامة بين يدي الله فيقول : قيسوا بين نعمتي عليه وعمله ، فتستغرق النعم العمل ،فيقول : قد وهبت له نعمي عليه ، قيسوا بين الخيروالشر، فإن استوى العملان ، أذهب الله تعالى الشر بالخير، وأدخله الجنة، وإن كان له فضل أعطاه الله بفضله ، وإن كان عليه فضل - وهو من أهل التقوى ، لم يشرك بالله تعالى ، واتقى الشرك - فهو من أهل المغفرة يغفر الله له برحمته ، ويدخله الجنة إن شاء بعفوه
وشكرا