يصر بعض الرايات الفاشلة 
ان ينتقي بعض روايات عصر الظهور ويطبقها على جماعته وفقيهه واسياده في ايران
والمضحك ان يستند في الكثير منها على روايات السنة
مما حدا بنا ان نصفعه هو وجماعته بهذا الموضوع
لعله يعود الى رشده
او على الاقل كي لا ينغر بمواضيعه ضعفاء النفوس وبسطاء العقول
والجهلة في الدين
راية اليماني هي راية الهدى
اما راية الخراساني صاحبكم فهي راية ضلال
اليكم روايات من كتبنا
وليست من كتب العامة كما يحلوا للبعض من الرايات الفاشلة ان يقتبس منها
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 264
ثم قال ( عليه السلام ) : خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم ، وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم .
الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 446 - 447
443 - وعنه ( 4 ) ، عن سيف بن عميرة ، عن بكر بن محمد الأزدي ( 5 ) ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : خروج الثلاثة : الخراساني والسفياني واليماني في ‹ صفحة 447 › سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد ، وليس فيها راية بأهدى من راية اليماني يهدي إلى الحق ( 1 ) .
اظن ان الاشارات واضحة كون راية اليماني هي راية الهدى
فيكون غيرها كراية الخرساني والسفياني رايات ضلال
هل فهمت ايها الراية الفاشلة
واتحداكم بان تاتوني برواية من كتبنا على غير هذا
ورجائا لا ياتيني احد بروايات من كتاب عصر الظهور
الذي ينقل من كتاب ابن طاووس الذي ينقل عن ابن حماد السني
الروايات الشيعية امامنا ولا حاجة لنا لتدليسات ونفاق العامة
وعليه : اذا فرضنا ان فقيهكم وحكومتكم سيكونون من عصر الظهور فيكونون على ضلال
وإذا فرضنا انهم سيرحلون وياتي غيرهم كما هي عادة العصور
فيكون نفخكم بهم وتكبيرهم واعطائهم اكثر من حجمهم من الرجب بالغيب وستحاسبون عليه لانكم كاذبين
روايات اخرى من كتبنا ايضا تبين لكم حقيقة حالهم
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 309
5 - أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله ، قال : حدثنا محمد بن جعفر القرشي ، قال : حدثني محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن قتيبة الأعشى ، عن منصور بن حازم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه قال : " إذا رفعت راية الحق لعنها أهل المشرق والمغرب . قلت له : مم ذلك ؟ قال : مما يلقون من بني هاشم
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 308
4 - أخبرنا علي بن أحمد ، قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى العلوي ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن قتيبة الأعشى ، عن أبان بن تغلب ، قال : " سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) يقول : إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل المشرق وأهل المغرب ، أتدري لم ذلك ؟ قلت : لا . قال : للذي يلقى الناس من أهل بيته قبل خروجه
انشاء الله تكون الاشارة وضحت لخابطها
والنور افلج لطالبه
ولن اوضح اكثر خوفا على ضعفاء الايمان منكم ان يشردوا عن الحق
وفي الختام سلاما
وانتظروا موضوع اخر لكشف التزيفات التي يوردونها عن حركة الامام واليهود وفلسطين
فإن معركته الاساسية ستكون مع النواصب والسفياني
وليس مع اليهود وليس تحريرا لفلسطين

ان ينتقي بعض روايات عصر الظهور ويطبقها على جماعته وفقيهه واسياده في ايران
والمضحك ان يستند في الكثير منها على روايات السنة
مما حدا بنا ان نصفعه هو وجماعته بهذا الموضوع
لعله يعود الى رشده
او على الاقل كي لا ينغر بمواضيعه ضعفاء النفوس وبسطاء العقول
والجهلة في الدين

راية اليماني هي راية الهدى
اما راية الخراساني صاحبكم فهي راية ضلال
اليكم روايات من كتبنا
وليست من كتب العامة كما يحلوا للبعض من الرايات الفاشلة ان يقتبس منها

كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 264
ثم قال ( عليه السلام ) : خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم ، وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم .
الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 446 - 447
443 - وعنه ( 4 ) ، عن سيف بن عميرة ، عن بكر بن محمد الأزدي ( 5 ) ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : خروج الثلاثة : الخراساني والسفياني واليماني في ‹ صفحة 447 › سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد ، وليس فيها راية بأهدى من راية اليماني يهدي إلى الحق ( 1 ) .
اظن ان الاشارات واضحة كون راية اليماني هي راية الهدى
فيكون غيرها كراية الخرساني والسفياني رايات ضلال
هل فهمت ايها الراية الفاشلة

واتحداكم بان تاتوني برواية من كتبنا على غير هذا
ورجائا لا ياتيني احد بروايات من كتاب عصر الظهور
الذي ينقل من كتاب ابن طاووس الذي ينقل عن ابن حماد السني
الروايات الشيعية امامنا ولا حاجة لنا لتدليسات ونفاق العامة
وعليه : اذا فرضنا ان فقيهكم وحكومتكم سيكونون من عصر الظهور فيكونون على ضلال
وإذا فرضنا انهم سيرحلون وياتي غيرهم كما هي عادة العصور
فيكون نفخكم بهم وتكبيرهم واعطائهم اكثر من حجمهم من الرجب بالغيب وستحاسبون عليه لانكم كاذبين

روايات اخرى من كتبنا ايضا تبين لكم حقيقة حالهم
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 309
5 - أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله ، قال : حدثنا محمد بن جعفر القرشي ، قال : حدثني محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن قتيبة الأعشى ، عن منصور بن حازم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه قال : " إذا رفعت راية الحق لعنها أهل المشرق والمغرب . قلت له : مم ذلك ؟ قال : مما يلقون من بني هاشم
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 308
4 - أخبرنا علي بن أحمد ، قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى العلوي ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن قتيبة الأعشى ، عن أبان بن تغلب ، قال : " سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) يقول : إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل المشرق وأهل المغرب ، أتدري لم ذلك ؟ قلت : لا . قال : للذي يلقى الناس من أهل بيته قبل خروجه
انشاء الله تكون الاشارة وضحت لخابطها
والنور افلج لطالبه
ولن اوضح اكثر خوفا على ضعفاء الايمان منكم ان يشردوا عن الحق

وفي الختام سلاما

وانتظروا موضوع اخر لكشف التزيفات التي يوردونها عن حركة الامام واليهود وفلسطين
فإن معركته الاساسية ستكون مع النواصب والسفياني
وليس مع اليهود وليس تحريرا لفلسطين
تعليق