إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أيها الشيعي العاقل :ما أنت فاعل لو علمت أن في طعام عشائك الليلة سما قاتلا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الزميل عاشق الزهراء ارجو ان تتقيد بالسؤال :

    أيها الشيعي العاقل :ما أنت فاعل لو علمت أن في طعام عشائك الليلة سما قاتلا ؟؟

    ان كان ولا بد فانا مستعد لأن اضع الخيارات الممكنة ، لتسهيل المهمة عليكم، :

    1- أنجو بنفسي ولا آكل من هذا الطعام.
    2- آكل من الطعام واروح في 60 الف داهية.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة LandMark
      الزميل عاشق الزهراء ارجو ان تتقيد بالسؤال :

      أيها الشيعي العاقل :ما أنت فاعل لو علمت أن في طعام عشائك الليلة سما قاتلا ؟؟

      ان كان ولا بد فانا مستعد لأن اضع الخيارات الممكنة ، لتسهيل المهمة عليكم، :

      1- أنجو بنفسي ولا آكل من هذا الطعام.
      2- آكل من الطعام واروح في 60 الف داهية.
      شرط إن كان الإخبار من الله تعالى

      آكله طاعة مني لأمر الله و انقيادا للحكم الخاص بي ، فأنا في حالتي هده كحالتي في الامتتال لجميع أوامر المولى سبحانه و تعالى الموجهة لي من واجبات و مستحبات و العكل حاكم بلزوم انقياد العبيد لأمر المولى و بخصوص الأئمة عليهم السلام ان الله سبحانه وتعالى قدر عليهم ذلك وقضاه وأمضاه وحتمه على سبيل الاختيار فان اختاروا ذلك كتبت لهم تلك المنازل، واعطيت لهم تلك الكرامات التي لا ينالها إلا من قتل في سبيله، وهذا ليس مختصاً بمن شرب السم، بل حتى من قتل بالسيف كالإمام علي (عليه السلام)، فقد كان يعلم قاتله والليلة التي يقتل فيها والموضع الذي يقتل فيه. ويعلل إمامنا الرضا (عليه السلام) ذلك بقوله: (ذلك كان كله، ولكنه خير تلك الليلة، لتمضي مقادير الله عزوجل)، وهكذا كان الجواب منهم (عليهم السلام) عن شأن حادثة الحسين (عليه السلام).

      تعليق


      • #18

        الاخ العزيز لاند مارك كل عام وانت بخير اشتقنا لك ولمواضيعك الذكية بارك الله بك .

        تسجيل متابعة وتأييد للاخ land mark

        تعليق


        • #19
          اخي الكريم

          ارجو ان تجيب على قدر السؤال ، وسنأتي على كل ما طرحته لكن بالتدريج وخطوة خطوة .

          الخطوة الاولى ان تجيب عن السؤال من دون ان تحمله ما لا يحتمل

          أنا لم اقل ان أكلك للسم هو أمر من الله حت تحدثني عن طاعة الله ومعصيته
          انا اقول :

          لو بلغك ان في طعامك الليلة سما فهل ستأكل منه ؟؟ نقطة الى السطر.

          تعليق


          • #20
            العاقل لايرمى نفسه الى التهلكه

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة LandMark
              الزميل عاشق الزهراء ارجو ان تتقيد بالسؤال :

              أيها الشيعي العاقل :ما أنت فاعل لو علمت أن في طعام عشائك الليلة سما قاتلا ؟؟

              ان كان ولا بد فانا مستعد لأن اضع الخيارات الممكنة ، لتسهيل المهمة عليكم، :

              1- أنجو بنفسي ولا آكل من هذا الطعام.
              2- آكل من الطعام واروح في 60 الف داهية.

              لازال يكرر السؤال رغم ان الاخوان الموالين اجابوه ولم يقصرون


              ياحبيبي انت تفهم عربي وله لا

              طيب الزمك بما تلزم به نفسك

              افعل مثلما فعل خالد بن الوليد اكل السم واقول بسم الله ههههههههههههه

              تعليق


              • #22
                العاقل لايرمى نفسه الى التهلكه


                أحسنت اخي الكريم

                فعلا العاقل لا يرمي بنفسه الى التهلكة ، والأكثر من ذلك أنه يستثمر معرفته بالغيب لجلب الخير ودفع السوء مصداقا لقوله تعالى

                ((قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ )))

                بانتظار الشيعة

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة LandMark

                  أحسنت اخي الكريم

                  فعلا العاقل لا يرمي بنفسه الى التهلكة ، والأكثر من ذلك أنه يستثمر معرفته بالغيب لجلب الخير ودفع السوء مصداقا لقوله تعالى

                  ((قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ )))

                  بانتظار الشيعة

                  لانتوقع من الوهابي الفهم و لكن نجيبكم ان شاء الله

                  الجواب عن هذه الشبهة يتمّ بأحد وجهين :
                  الوجه الأول: انّ الأئمة (عليهم السلام) أقدموا على القتل وشرب السم مع علم ويقين منهم على ذلك .
                  وأمّا أنّهم لا يعلمون بما يجري عليهم ، ولو علموا لم يقدموا لأنّه من الإلقاء في التهلكة، فهو ينافي صريح الأخبار عنهم في هذا الشأن .
                  فهذا الإمام الصادق (عليه السلام) يقول: (أيّ إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير ، فليس ذلك بحجّة الله على خلقه) .
                  وهذا الإمام الرضا (عليه السلام) كيف أجاب السائل الذي طرأت عليه الأوهام والشكوك في حادثة أمير المؤمنين (عليه السلام) حين قال له : إن أمير المؤمنين (عليه السلام) قد عرف قاتله والليلة التي يقتل فيها ، والموضع الذي يقتل فيه ، وقوله لما سمع صياح الأوز في الدار : (صوائح تتبعها نوائح) . وقول أمّ كلثوم : لو صليت الليلة داخل الدار وأمرت غيرك أن يصلي بالناس ؟ فأبى عليها، وكثر دخوله وخروجه تلك الليلة بلا سلاح ، وقد عرف (عليه السلام) أنّ ابن ملجم قاتله بالسيف ، كان هذا ممّا يجز تعرّ ضه؟
                  فقال الإمام الرضا (عليه السلام): (ذلك كان ولكنه خيّر تلك الليلة ، لتمضي مقادير الله عز وجل) .
                  وهكذا كان الجواب منهم (عليهم السلام) عن شأن حادثة الإمام الحسين (عليه السلام) ( الكافي/ كتاب الحجة : باب أنّ الائمة يعلمون متى يموتون)، وإلى كثير من أمثال هذه الأحاديث والأجوبة .
                  ولكن أجمعها لرفع هاتيك الشبهة وأصرحها في الغرض خبر ضريس الكناسي.
                  فإنّه قال: سمعت أبا جعفر يقول وعنده أناس من أصحابه : (عجبت من قوم يتولّونا ويجعلونا أئمة ويصفون أنّ طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ثم يكسرون حجتهم ويخصمون أنفسهم بضعف قلوبهم ، فينقصونا حقّنا ويعيبون ذلك على من أعطاه الله برهان حق معرفتنا والتّسليم لأمرنا أترون أنّ الله تبارك وتعالى إفترض طاعة أوليائه على عباده، ثم يخفى عنهم أخبار السماوات والأرض، ويقطع عنهم مواد العلم فيما يراد عليهم ممّا فيه قوام دينهم) .
                  فقال له حمران : جعلت فداك أرأيت ما كان من أمر قيام علي بن أبي طالب والحسن والحسين (عليهم السلام) وخروجهم وقيامهم بدين الله عز ذكره وما أصيبوا من قتل الطواغيت إياهم والظفر بهم حتى قتلوا وغلبوا ؟
                  فقال أبو جعفر (عليه السلام) : (يا حمران إنّ الله تبارك وتعالى قد كان قدّر ذلك عليهم وقضاه وأمضاه وحتمه على سبيل الإختيار ثم أجراه ، فبتقدّم علم إليهم من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قام علي والحسن والحسين ، وبعلم صمت من صمت منّا، ولو أنّهم يا حمران حيث نزل بهم ما نزل من أمر الله عز وجل ، وإظهار الطواغيت عليهم ، سألوا الله عز وجل أن يدفع عنهم ذلك وألحّوا عليه في طلب إزالة ملك الطواغيت وذهاب ملكهم إذاً لأجابهم ودفع ذلك عنهم ، ثم كان إنقضاء مدة الطواغيت وذهاب ملكهم أسرع من سلك منظوم إنقطع فتبدد ، وما كان ذلك الذي أصابهم يا حمران لذنب إقترفوه ، ولا لعقوبة معصية خالفوا الله فيها ، ولكن لمنازل وكرامة من الله أراد أن يبلغوها ، فلا تذهبنّ بك المذاهب فيهم)(الكافي / باب أنّ الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء ).
                  وبعد هذا البيان الجلي والحجة الناصعة تحصل القناعة لكل عارف بصير ، فالحاصل أنّ التسليم بما هو قضاء الله وقدره ليس من الإلقاء للنفس في التهلكة .
                  الوجه الثاني: أنّ الأئمة المعصومين كانوا مجبورين في حياتهم الشخصية وأمام الأحداث والظواهر على العمل بعلمهم العادي المتأتّي من العلل الطبيعية ، والأسباب المتداولة المتوفرة للجميع .
                  ويؤكّد على ذلك استسلام النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أمام إرادة الله تعالى جاء في التاريخ أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان في المسجد فأخبروه بسوء حال إبنه إبراهيم ، فذهب (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى البيت وإحتضن إبنه ، فقال له وهو ينظر إليه : (أي إبراهيم العزيز ، إنني لا أستطيع فعل شيء لك ولا يمكن ردّ القضاء الإلهي ، إنّ عين أبيك دامعة وقلبه حزين عليك ، ولكنني لن أتفوّه بكلمة تجلب غضب الله تعالى ، فإن لم يكن وعداً صادقاً من الله تعالى للحقنا بك ولبكيت وحزنت أكثر من هذا لفراقك)(السيرة الحلبية : ج3 ، بحار الأنوار : ج33 / ص157) .
                  وكان بإمكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن طريق الإعجاز والولاية تلك الولاية التي كانت للسيد المسيح (عليه السلام) في معجزاته في إحياء الموتى وإعادة صحّة وسلامة المرضى من أمراضهم الصعبة أن يعيد سلامة إبنه ، كان بإمكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ببركة الدعاء المستجاب الذي منحه الله تعالى أن يغير الحالة التي كانت لإبنه ، وكان بإمكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن طريق العلم الغيبي أن يقضي على عوامل المرض لكي لا يمرض إبنه ، ولكنه (صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يستخدم في هذا الأمر ولا في الأمور الأخرى هذه الاسباب المؤثرة ، ولم يخط خارج الأحداث الطبيعية والأسباب العادية ، لماذا ؟!
                  لأنّ هذه الأسباب غير العادية أعطيت للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لأهداف أخرى، وأنّه عليه أن يستخدمها فيما يخصّ بإثبات الولاية أو في المواقف التي يحتاج إليها فيها ، لا في المسائل الصغيرة والأعمال الشخصية العادية، نعم إنّه يستطيع إستخدام هذه الأسباب عندما يقترن الأمر بإذن إلهي عندما يريد أن يثبت ويبرهن نبوّته وإرتباطه بمقام الربوبية مثلاً .
                  ألا ترى أنّ الشرطة مجهّزون بأسلحة كالمسدس والرشاش ، ولكن لا يحق لهم إستخدام هذه الأسلحة إلاّ في مواقف خاصة وعندما يسمح لهم بذلك وليس في الأمور الشخصية والأعمال العادية .
                  ومن أسباب عدم إستخدام هذه الأمور رعاية الجوانب التربوية ، فإن حياة الزعيم القائد والإمام لو كانت بعيدة عن المصائب والمشاكل والبلايا والأمراض مثلاً لم يستطع أن يوصي الآخرين بالصبر والتحمل في المشاكل والمصائب أو يدعو الأمة للمقاومة وتحمّل الصعاب والصبر عليها ، إذ لاشك في أنّ صبر القائد والإمام في المصائب والمشاكل ومقاومته وإيثاره في ميادين الجهاد قدوة للآخرين ، لأنّ الشخص الذي لا يعرف الألم وعدم الراحة ولم يتلمس طوال حياته المصائب والمشاكل لا يمكنه أن يكون نموذجاً في الإخلاق وقدوة لحياة الإنسان . ولهذا ترى في التاريخ أن الشخصيات الإلهية كانت تسعى كالآخرين لحلّ مشاكلها ومواجهة مصائبها بالوسائل العادية .
                  ويؤكّد على ذلك ما نشاهده في أسلوب حياة المعصومين من أنّه لا يختلف كثيراً عن حياة الآخرين ، كانوا يمرضون مثلهم ويتوسلون لشفائهم بالأدوية التي كانت في زمنهم ، وفي الحياة الإجتماعية أو المعارك الجهادية يستخدمون نفس الوسائل التي يستخدمها الآخرون ، ويرسلون الأشخاص ليأتوهم بالتقارير عن المعارك ، فإنّ كل ذلك يدل على أنهم لم يكونوا ليستفيدون من الوسائل الإعجازية .
                  فصفوة البحث، انّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة يعلمون الغيب ولكن لا يستخدمون ذلك العلم إلاّ في المواقف الخاصة لا في حياتهم اليومية العادية .
                  فكانوا (عليهم السلام) يعلمون أن هذا الطعام الذي يأكلونه مسموم ولكنهم يسلّمون لأمر الله تعالى وقدره .

                  تعليق


                  • #24
                    اوأمّا أنّهم لا يعلمون بما يجري عليهم ، ولو علموا لم يقدموا لأنّه من الإلقاء في التهلكة، فهو ينافي صريح الأخبار عنهم في هذا الشأن .



                    سبحان الله !!!!!

                    يعني لا مشكلة عندك ان ينافي ذلك القرآن الكريم، المهم ان لا ينافي صريح الأخبار (الاساطير والمختلقات) عن أئمتكم !!!!

                    يقول الحق تبارك تعالى


                    ((قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ )))

                    وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ
                    وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ
                    وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ

                    أما الشيعة فيقولون :

                    حتى ولو كنت اعلم الغيب فسيمسني السوء.


                    وسبحان ربك رب العزة عما يصفون

                    تعليق


                    • #25
                      الاخ لاند مارك الشيعة يطبقون تلك الايه بالتضاد يعنى الرسول والائمة يعلمون الغيب ويختارون لنفسهم السوء كم ورد فى الاية الكريمة ((قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ )))

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة LandMark


                        سبحان الله !!!!!

                        يعني لا مشكلة عندك ان ينافي ذلك القرآن الكريم، المهم ان لا ينافي صريح الأخبار (الاساطير والمختلقات) عن أئمتكم !!!!
                        المشكلة في عقلكم و عدم تعقلكم و مع الاسف لاتريدون عرفان الحق من القران و الثقلين

                        اذا تقدر ان تفهم ارجع و اقرء مرات

                        تعليق


                        • #27

                          الأخ لا ند مارك إلقاء السلام سنة والرد عليه واجب سلمت عليك بعد غيابك وتجاهلت ذلك!!

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري الحسيني
                            الأخ لا ند مارك إلقاء السلام سنة والرد عليه واجب سلمت عليك بعد غيابك وتجاهلت ذلك!!
                            هلل فعل خالد بن الوليد وشرب السم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أول مره أسمع بها,وهل كان يعلم أنه سم؟؟؟؟؟لاحول ولاقوه إلا بالله

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X