تويت
بسم اللة الرحمن الرحيم
عن أنس بن مالك قال: اقبل النبي
الى المدينة وابو بكر شيخ يعرف والنبي شاب لايعرف ؛فيلقى الرجل ابا بكر1 فيقول : يا ابا بكر من هذا الذي بين يديك؟فيقول يهديني السبيل فيحسب الحاسب انه يهديه الطريق وانما يعني سبيل الخير0
وفي لفظ اخر: لما قدم المدينة تلقاه المسلمون فقام ابو بكر للناس وجلس النبي صامتا وابو بكر شيخ والنبي شاب فطفق من جاء من الانصار ممن لم يرى رسول اللة يحيّي ابا بكر فيعّرفه بالنبي
حتى اصابت الشمس رسول اللة فاقبل ابو بكر حتى ظلّل عليه بردائه فعرفه الناس عند ذلك2 0
-------------------------------------------------------
1-في الانتقال من بني عمرو كذا قاله القسطلاني في ارشاد الساري 6/214 (8/440رقم 3911)
2-السيره الحلبيه 2/46،61 سيرة ابن هشام 2/137 الطبقات1/235 مسند احمد4/502ح13649 المعارف ص172 صحيح البخاري 3/1421ح3694
كأن نبي الاسلام لم يكن ذلك الذي يعرض نفسه على القبائل في كل موسم فعرفوه على بكرة ابيهم من آمن به ومن لم يؤمن خصوصا الانصار المدنين منهم وفيهم رجال الاوس والخزرج وقد بايعوه عند العقبة الاولى مرة
وبايعه منهم مرة ثانية عند العقبة ثلاثة وسبعون رجلا وامرأتان
وماهزجت الصبيان والولائد بقولهن:
طلع البدر علينا من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا ما دعا داع
ايها المبعوث فينا جئت بالامر المطاع
وكأنه قدم في صوره منكرة بلا اي تقدمه الى بلد لايعرفه فيه احد حتى خص السؤال عنه بابي بكر فحسب
حسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسبنا اللة
عن أنس بن مالك قال: اقبل النبي
الى المدينة وابو بكر شيخ يعرف والنبي شاب لايعرف ؛فيلقى الرجل ابا بكر1 فيقول : يا ابا بكر من هذا الذي بين يديك؟فيقول يهديني السبيل فيحسب الحاسب انه يهديه الطريق وانما يعني سبيل الخير0وفي لفظ اخر: لما قدم
المدينة تلقاه المسلمون فقام ابو بكر للناس وجلس النبي صامتا وابو بكر شيخ والنبي شاب فطفق من جاء من الانصار ممن لم يرى رسول اللة يحيّي ابا بكر فيعّرفه بالنبي حتى اصابت الشمس رسول اللة
فاقبل ابو بكر حتى ظلّل عليه بردائه فعرفه الناس عند ذلك2 0-------------------------------------------------------
1-في الانتقال من بني عمرو كذا قاله القسطلاني في ارشاد الساري 6/214 (8/440رقم 3911)
2-السيره الحلبيه 2/46،61 سيرة ابن هشام 2/137 الطبقات1/235 مسند احمد4/502ح13649 المعارف ص172 صحيح البخاري 3/1421ح3694
كأن نبي الاسلام
لم يكن ذلك الذي يعرض نفسه على القبائل في كل موسم فعرفوه على بكرة ابيهم من آمن به ومن لم يؤمن خصوصا الانصار المدنين منهم وفيهم رجال الاوس والخزرج وقد بايعوه عند العقبة الاولى مرة وبايعه منهم مرة ثانية عند العقبة ثلاثة وسبعون رجلا وامرأتان
وماهزجت الصبيان والولائد بقولهن:
طلع البدر علينا من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا ما دعا داع
ايها المبعوث فينا جئت بالامر المطاع
وكأنه قدم في صوره منكرة بلا اي تقدمه الى بلد لايعرفه فيه احد حتى خص السؤال عنه بابي بكر فحسب
حسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسبنا اللة
تعليق