إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما رأي الشيعة بالفتوحات الإسلامية وقادتها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما رأي الشيعة بالفتوحات الإسلامية وقادتها

    أريد رأي الإخوة الشيعة بالفتوحات الإسلامية منذ عصر الفاروق عمر رضي الله عنه و الفتوحات التي تبعتها


    فقد قرأت في بعض المنتديات أن الشيعة لديهم موقف سلبي من الفتوحات و قادتها فأريد أن أستفهم عن هذا

  • #2
    upppppppppppppppppp

    تعليق


    • #3
      متابع للموضوع

      تعليق


      • #4
        upppppppppppppppppp

        تعليق


        • #5
          الاخ العزيز سليمان الباروني تحية طيبة
          اخي الفاضل لم يثبت ان الجيش الاسلامي بأمر الرسول (ص) قد هاجم مدينةً آمنةً أو مجتمعاً آمنا مسالما بدون مبرّر ، بل التحديد يثبت أنّ كلّ حرب من الحروب أو فتح من تلك الفتوحات كان لسبب مبرّر للقتال ، من قبيل قتل دعاة رسول الله (ص) حيث كانوا يذهبون لنشر الدعوة الاسلامية في بعض البلدان فيتعرضون للقتل ، أو من قبيل اضطهاد طغاة تلك البلدان المسلمين في تلك البلدان . هذا بالنسبة الى المجتمعات الكافرة .
          وأما المجتمعات الغير الكافرة المسالمة التي لم تعلن الحرب على المسلمين ولا على الدولة الاسلامية ولا على دعاة الاسلام ولم تشكل خطرا على الاسلام والمسلمين ، أولئك الذين لم يخرجوكم من دياركم ولم يظاهروا على إخراجكم ولم يقاتلوكم، فمثل هذا الصنف الكافر المسالم لم يثبت انه (ص) شنّ عليهم الحرب .
          كلامنا في تلك الفتوحات التي جرت على زمن الرسول (ص) وهي في الواقع بعنوان فتوحات قليلة مثلا من بينها فتح مكة ، والبقية كانت على شكل حروب دفاعية يتصدى فيها الجيش الاسلامي للكفار المعتدين كما اعتدى الكافرون في أحد ، وجمّعوا قواهم واحزابهم في واقعة الخندق . وهكذا بقية الحروب فالفتح لم يكن في زمن الرسول الا قليلا كفتح مكة .
          أما الفتوحات في زمن الخلفاء ، إن ثبت خروج بعض تلك الحروب عن الضوابط فذلك مما يتحمل حاكم الوقت آنذاك مسؤوليته اذا كان غير المعصوم (عليه السلام)، أما الإمام المعصوم (عليه السلام) فنقطع أنّه كان يسير بحسب الضوابط العسكرية الفقهية في هذا المجال، كما في عهد الامام علي (عليه السلام) واشهر في عهد الامام الحسن (عليه السلام)، وأما ما عدا ذلك الحكومات التي لم يكن الحاكم بها المعصوم فان كانت منطبقة على الضوابط فهي تمثل الاسلام وإلا فلا .
          ثم بالنسبة الى الفتوحات فيها كلام في أن بعض الفتوحات لم تكن على الضوابط وانما كانت حركة توسعية لا مبرر لها، وبهذا لا يمكننا أن نحمل كل تصرفات الأمويين أو العباسيين ، بل وحتى الخلفاء الثلاثة وكل الحكّام غير المعصومين، لا نستطيع ان نحمل تصرفاتهم على الاسلام وندّعي انها تمثل خط الاسلام الاصيل .

          وبالنسبة الى ما حدث للامام علي (عليه السلام) وإن كان قليلا لكنّا نجزم أنه كان مطابقا للضوابط الاسلامية . كما وان أكثر الفتوحات كذلك .
          وبالنسبة الى القسم الآخر وهو الأقل ربّما كان غير موافق .

          تحياتي واحترامي

          تعليق


          • #6
            تحياتي لك أخ حسنين


            اخي الكريم الجيش الإسلامي زمن الفتوحات لا يبدأ الحرب حتى يعرض الإسلام ثم الجزية ثم تكون الحرب

            و الإمام علي الذي تقول بأنه العالم بالضوابط الحربية الفقهية كان حاضرا و له رأي و مشورة بالفتوحات زمن

            الفاروق رضي الله عنه و عندما إستلم الإمام علي كرم الله وجهه الخلافة كانت الأقاليم التي فتحها الخلفاء الراشدين

            قبله تحت سلطته و أرسل إليها عماله و لم يقل بأنها فتحت بالباطل و كان يتلقى منها الضرائب أو الجباية

            تحياتي

            تعليق


            • #7
              الاخ العزيز سليمان الباروني تحية طيبة
              انا قسمت الفتوحات الى قسمين الاول هو ما كان على عهد الرسول الاكرم وكانت اغلبها حروب دفاعية الغرض منها اراجع حق المسلمين الذي اغتصب منهم بالقوة ، والانتصار ممن ظلمهم ولهذا قال رب العزة والجلالة في الاية التي مضمونها يقول (( اذا للذين يقاتلون بانهم ظلموا )).
              القسم الثاني هو ما كان على عهد الخلفاء الثلاثة وكان بعضها موافقا للموازين الشرعية وبعضها كانت لمجرد اهداف توسعية لا غير وهذه هي المذمومة، ويجري الحال على الفتوحات في زمن الامويين والعباسيين فهؤلاء همهم الاكبر ليس ادخال العالم في الاسلام ولكن زيادة الاراضي والجواري والعبيد والذهب والفضة ، ولا يمكن ان نسمي فتوحاتهم بالاسلامية لانها لم تكن على وفق ما جاءت به الشريعة السمحاء .
              احترامي لك

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
                السؤال: في الأية الكريمة {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} دعوة الى عدم محاربة من لم يحاربك، ولكن في تاريخنا الاسلامي أفعال تخالف هذا النهج، ولعل أبرز مثال على ذلك هو فتح الأندلس وبعض الفتوحات التي حدثت في عهد الأمويين والعباسيين التي فتحها المسلمون ولم تكن دفاعا عن النفس. فهل هذه الفتوحات صحيحه في نظر الاسلام ؟ أم أنها تخالف النهج القراني ؟
                الجواب: هذه الفتوحات قد جرت على أيدي خلفاء ذلك الزمان، ولا نعلم إن كانوا دائماً قد انسجموا مع التوجهات الإسلامية في ذلك، غير أن عنوان الحرب الدفاعية يتسع ليشمل الحرب الإستباقية، كذلك فإن على المؤرخ أن يدقق في ظروف هذه الفتوحات، لأن بعضها قد تم بطلب من أهالي البلدان المفتوحة، كما هو رأي بعض المؤرخين في فتوحات الأندلس، أضف إلى ذلك أن الفقهاء مختلفون حول مدى مشروعية الجهاد الإبتدائي، وإن بعضهم يجيزه ويفسر هذه الآيات الكريمة وفقاً لما يرى، وإن كنا نحن على خلاف هذا الرأي.
                المصدر: موقع سماحة السيّد محمد حسين فضل الله

                تعليق


                • #9
                  ا
                  َالفَََتوحات في اي وقت يقودها المسلمون فهيه اسلاميه وهنه كشي اتخر بها واعتز بان هناك قاده قاموا بها ما زال زااسم الله هو الاعلى اننا من حقنا كمسلمينان ن نفتخر الالذي هز الدنيا وجعل الاسلام ناقصى بقاع النيا ف يا اخي دع عنك ان الشيعه يقولون كذا وكذا فوالله احرص المذاهب على الدين هم الشيعه ولا تاخذ برائي المغالين والجميع هم مسلمين وبارك الله فيك يا اخي الباروني فانا احبك في اللهالله

                  تعليق


                  • #10
                    يوجد موضوع مثبت بقسم العقائد يتحدث عن الفتوحات قد ينفعك

                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=108178

                    تعليق


                    • #11
                      حروب النبي كانت دفاعية فأحب الناس الإسلام لإنه دين التسامح والمودة..

                      ولكن عمر بن الخطاب أخذ يهاجم البلدان ويجبر أهلها على الإسلام فأخذ الناس يحقدون على الإسلام..

                      تعليق


                      • #12
                        هو عجمي او عربي كيف ان جدته الزهراء رضي الله عنها وهو من شيراز

                        المشاركة الأصلية بواسطة Abu Amal
                        حروب النبي كانت دفاعية فأحب الناس الإسلام لإنه دين التسامح والمودة..

                        ولكن عمر بن الخطاب أخذ يهاجم البلدان ويجبر أهلها على الإسلام فأخذ الناس يحقدون على الإسلام..

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X