إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إستفسار من الزملاء الشيعة ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إستفسار من الزملاء الشيعة ...

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أريد أن اعرف ما هي وجهة نظر الإمامية في مسألة رأية الله يوم القيامة من قبل المسلمين ؟؟

    لكن أريد الرأي المتفق عليه بين علماء الشيعة

    و شكرا لكم ..



  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة متابع بصمت
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أريد أن اعرف ما هي وجهة نظر الإمامية في مسألة رأية الله يوم القيامة من قبل المسلمين ؟؟

    لكن أريد الرأي المتفق عليه بين علماء الشيعة

    و شكرا لكم ..


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    اخونا الزميل العزيز
    ممكن ان توضح اكثر
    قولك

    مسألة رأية الله يوم القيامة من قبل المسلمين ؟؟
    واهلا وسهلا بك

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      اخونا الزميل العزيز
      ممكن ان توضح اكثر
      قولك



      واهلا وسهلا بك
      شكرا لك

      أقصد هل جميع أئمة الشيعة يؤمنون بأن المسلمون سيرون ربهم في الآخرة ؟؟؟

      تحياتي

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة متابع بصمت
        شكرا لك

        أقصد هل جميع أئمة الشيعة يؤمنون بأن المسلمون سيرون ربهم في الآخرة ؟؟؟


        تحياتي

        اهلا اخوي مرة ثانية وتقبل تحياتي

        اما عن طلبك اذا اردت الاراء
        عن علماء الشيعة
        فاتنا بما قرات من الاراء
        وسنجيبك عنها باذن الواحد الصمد

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
          اهلا اخوي مرة ثانية وتقبل تحياتي

          اما عن طلبك اذا اردت الاراء
          عن علماء الشيعة
          فاتنا بما قرات من الاراء
          وسنجيبك عنها باذن الواحد الصمد
          اشكرك يا عبد الله على تجاوبك

          انا بصراحه لم أرى فتوى من علماء الشيعة او كتبهم تقول بأننا لن نرى الله كمسلمين .. أنا سمعت فقط من بعض الأشخاص حيث ذكروا ان الشيعة لا يؤمنون بأن المسلمين يروا ربهم في الآخرة .. لكن من ناحية قرأت ، بصراحه لم أقرأ
          لكن اريد ان اعرف ماهي فكرتكم لهذه المسأله ...؟

          و شكرا لك

          تعليق


          • #6
            كــل من يفتري بالقول انه الله يـُرى يوم القيامة فنقول بئس القول
            فهذا القول يستلزم التحيز لله

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة Kuwaitty
              كــل من يفتري بالقول انه الله يـُرى يوم القيامة فنقول بئس القول
              فهذا القول يستلزم التحيز لله
              أهلا بكم أخي الفاضل / كويتي

              نور المنتدى بحضوركم

              .
              .
              أخي لا ندري ما قضية رؤية الله هذه الأيام ؟!
              يسألون أينه بين مخلوقاته والموجودات أينها منه ؟!
              .
              هل سمعت أخي بهذا السؤال الأخير ؟!

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Kuwaitty
                كــل من يفتري بالقول انه الله يـُرى يوم القيامة فنقول بئس القول
                فهذا القول يستلزم التحيز لله
                أريد يا كويتي اقوال علماء الشيعة في هذه المسألة و اللذي اتفقوا عليه لأن لدي إشكال

                و شكرا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                  أهلا بكم أخي الفاضل / كويتي

                  نور المنتدى بحضوركم

                  .
                  .
                  أخي لا ندري ما قضية رؤية الله هذه الأيام ؟!
                  يسألون أينه بين مخلوقاته والموجودات أينها منه ؟!
                  .
                  هل سمعت أخي بهذا السؤال الأخير ؟!
                  هل هو تسجيل حضور أم للإدلاء بالرأي ام للإجابه على سؤالي ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة متابع بصمت
                    هل هو تسجيل حضور أم للإدلاء بالرأي ام للإجابه على سؤالي ؟؟

                    الأولى مع الترحيب بالأخ كويتي

                    .
                    بالتوفيق

                    تعليق


                    • #11
                      أريد يا كويتي اقوال علماء الشيعة في هذه المسألة و اللذي اتفقوا عليه لأن لدي إشكال

                      و شكرا


                      اخي العزيز
                      هات اشكالك
                      لنجيبك بما نعرف
                      تحياتي

                      تعليق


                      • #12
                        اخ عبد الله

                        أنا اشكلت علي هذه الإشكالية لأن هناك آيه في القرآن الكريم هي

                        وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ

                        ارجوا التوضيح

                        و شكراً

                        تعليق


                        • #13
                          كل علماء الامامية الاثني عشرية يقولون باستحالة رؤية الله تعالى (الرؤية العينية ) يوم القيامة
                          وهو الحق لان العين لاترى الا المحدود
                          يعني
                          الله لانراه باعيننا يوم القيامة
                          والوجوه الناظرة هي المستبشرة او المسرورة
                          تحياتي
                          بالمناسبة
                          الصمت من سمات العقلاء فابق على ما انت عليه

                          تعليق


                          • #14
                            تفسير الميزان (من أفضل التفاسير الجعفرية)
                            للعلامة الطباطبائي


                            قوله تعالى: " وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة " وصف ليوم القيامة بانقسام الوجوه فيه إلى قسمين: ناضرة وباسرة، ونضرة الوجه واللون والشجر ونحوها ونضارتها حسنها وبهجتها.
                            والمعنى: نظرا إلى ما يقابله من قوله: " ووجوه يومئذ باسرة " الخ وجوه يوم إذ تقوم القيامة حسنة متهللة ظاهرة المسرة والبشاشة قال تعالى: " تعرف في وجوههم نضرة
                            النعيم " المطففين: 24، وقال: " ولقاهم نضرة وسرورا " الدهر: 11.
                            وقوله: " إلى ربها ناظرة " خبر بعد خبر لوجوه، و " إلى ربها " متعلق بناظرة قدم عليها لافادة الحصر أو الاهمية.
                            والمراد بالنظر إليه تعالى ليس هو النظر الحسي المتعلق بالعين الجسمانية المادية التي قامت البراهين القاطعة على استحالته في حقه تعالى بل المراد النظر القلبي ورؤية القلب بحقيقة الايمان على ما يسوق إليه البرهان ويدل عليه الاخبار المأثورة عن أهل العصمة(عليهم السلام) وقد أوردنا شطرا منها في ذيل تفسير قوله تعالى: " قال رب أرني أنظر اليك " الاعراف: 143، وقوله تعالى: " ما كذب الفؤاد ما رأى " النجم: 11.
                            فهؤلاء قلوبهم متوجهة إلى ربهم لا يشغلهم عنه سبحانه شاغل من الاسباب لتقطع الاسباب يومئذ، ولا يقفون موقفا من مواقف اليوم ولا يقطعون مرحلة من مراحله إلا والرحمة الالهية شاملة لهم " وهم من فزع يومئذ آمنون " النمل: 89 ولا يشهدون مشهدا من مشاهد الجنة ولا يتنعمون بشئ من نعيمها إلا وهم يشاهدون ربهم به لانهم لا ينظرون إلى شئ ولا يرون شيئا إلا من حيث إنه آية لله سبحانه والنظر إلى الآية من حيث إنها آية ورؤيتها نظر إلى ذي الآية ورؤية له.
                            ومن هنا يظهر الجواب عما اورد على القول بأن تقديم " إلى ربها " على " ناظرة " يفيد الحصر والاختصاص، أن من الضروري أنهم ينظرون إلى غيره تعالى كنعم الجنة.
                            والجواب أنهم لما لم يحجبوا عن ربهم كان نظرهم إلى كل ما ينظرون إليه انما هو بما أنه آية، والآية بما أنها آية لا تحجب ذا الآية ولا تحول بينه وبين الناظر إليه فالنظر إلى الآية نظر إلى ذي الآية فهؤلاء لا ينظرون في الحقيقة إلا إلى ربهم.
                            وأما ما أجيب به عنه أن تقديم " إلى ربها " لرعاية الفواصل ولو سلم أنه للاختصاص فالنظر إلى غيره في جنب النظر إليه لا يعد نظرا، ولو سلم فالنظر إليه تعالى في بعض الاحوال لا في جميعها.
                            فلا يخلو من تكلف التقييد من غير مقيد على أنه أسند النظر إلى الوجوه لا إلى العيون أو الابصار ووجوه أهل الجنة إلى ربهم دائما من غير أن يواجهوا بها غيره.
                            قوله تعالى: " ووجوه يومئذ باسرة تظن أن يفعل بها فاقرة " فسر البسور بشدة
                            العبوس والظن بالعلم و " فاقرة " صفة محذوفة الموصوف أي فعلة فاقرة، والفاقرة من فقره إذا أصاب فقار ظهره، وقيل: من فقرت البعير إذا وسمت أنفه بالنار.
                            والمعنى: ووجوه يومئذ شديدة العبوس تعلم أنه يفعل بها فعلة تقصم ظهورها أو تسم انوفها بالنار، واحتمل أن يكون تظن خطابا للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بما أنه سامع والظن بمعناه المعروف

                            تعليق


                            • #15
                              وجوه يومئذ ناضرة: أي مشرقة. إلى ربها ناظرة : قال ينظرون إلى وجه الله أي إلى رحمة الله ونعمته. ووجوه يومئذ باسرة: أي ذليلة (تفسير الشيخ القمي رحمه الله ج 2 ص 397).
                              عن إبراهيم بن أبي محمود قال: قال علي بن موسى الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة: يعني مشرفة تنتظر ثواب ربها (أمالي السيّد المرتضى رحمه الله ج1 ص22).
                              التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 05-03-2009, 05:09 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,142 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
                              استجابة 1
                              110 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              345 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X