إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إستفسار من الزملاء الشيعة ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    عزيزي هل تفهم ما نكتبه لك؟

    كــل من يفتري بالقول انه الله يـُرى يوم القيامة فنقول بئس القول


    وهذا اجماع الشيعة حيث نقول بالتأويل وهذا ماحرمه منكم علماءكم فوقعتم بالسقطات الكبيره

    كل شيئ هالك إلا وجهه يستلزم فناء الساق وغيرها وبقاء الوجه


    فنحن نقول لك كل علماءنا قالوا بانه الله لا يُرى لا بالدنيا ولا بالاخرة

    فهل فهمت يا صاح؟

    تعليق


    • #17
      لايُرى رب العالمين لا في الدنيآ ولا في الآخرة هذا مانقوله نحنُ الشيعة

      وهذا أقوال أئمة الهدى صلوات الله عليهم

      أبي رحمه الله قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن علي بن معبد، عن عبد الله بن سنان، عن أبيه، قال: حضرت أبا جعفر عليه السلام فدخل عليه رجل من الخوارج فقال له: يا أبا جعفر أي شئ تعبد؟ قال: الله، قال:
      رأيته؟ قال: لم تره العيون بمشاهدة العيان، ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان لا يعرف بالقياس، ولا يدرك بالحواس، ولا يشبه بالناس، موصوف بالآيات، معروف بالعلامات، لا يجور في حكمه، ذلك الله لا إله إلا هو

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة متابع بصمت
        اخ عبد الله

        أنا اشكلت علي هذه الإشكالية لأن هناك آيه في القرآن الكريم هي

        وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ

        ارجوا التوضيح

        و شكراً

        هل رأيت اخي
        ان اخواننا قد افادوك بما طلبت
        وازيد في القول:
        ان كلمة (ناظرة) لاتعني النظر الذي نعرفه انا وانت
        والدليل:
        قال تعالى ... { قال أنظرني إلى يوم يبعثون (14) قال إنك من المنظرين (15) } سورة الأعراف
        والتفسير من الكتب هو:
        قال الإمام الطبري :

        وهذه أيضًا جَهْلة أخرى من جَهَلاته الخبيثة. سأل ربه ما قد علم

        أنه لا سبيل لأحد من خلق الله إليه .

        وذلك أنه سأل النَّظِرة إلى قيام الساعة، وذلك هو يوم يبعث فيه الخلق. ولو أعطي ما سأل من النَّظِرة،

        كان قد أعطي الخلودَ وبقاءً لا فناء معه، وذلك أنه لا موت بعد البعث. فقال جل ثناؤه : ( إِنَّكَ مِنَ

        الْمُنْظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ) ، وذلك إلى اليوم الذي قد كتب الله عليه فيه الهلاك والموت والفناء،

        لأنه لا شيء يبقى فلا يفنى، غير ربِّنا الحيِّ الذي لا يموت.

        وقال الإمام البغوي رحمه الله في تفسيره :


        { قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } أراد الخبيث أن لا يموت.

        { قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ } أي: الوقت الذي

        يموت فيه الخلائق، وهو النفخة الأولى.

        ويقال: إن مدة موت إبليس أربعون سنة وهي ما بين النفختين.

        وقال ابن عطية رحمه الله :

        ويقال: لم تكن إجابة الله تعالى إياه في الإمهال إكراما له، بل كانت زيادة في بلائه وشقائه.

        ثم سأل إبليس ربه أن يؤخره إلى يوم البعث طمع أن لا يموت ، إذ علم أن الموت ينقطع بعد

        البعث ومعنى { أنظرني } أخرني فأعطاه الله النظرة إلى يوم الوقت المعلوم ، فقال أكثر الناس

        الوقت المعلوم هو النفخة الأولى في الصور التي يصعق لها من في السماوات ومن في الأرض

        من المخلوقين ، وقالت فرقة بل أحاله على وقت معلوم عنده عز وجل يريد به يوم موت إبليس

        وحضور أجله دون أن يعين له ذلك ، وإنما تركه في عماء الجهل به ليغمه ذلك ما عاش .

        وقال السيوطي في الدر المنثور :

        ( أخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله { قال رب

        فأنظرني إلى يوم يبعثون } قال : أراد إبليس أن لا يذوق الموت ، فقيل { إنك من المنظرين إلى

        يوم الوقت المعلوم } قال : النفخة الأولى يموت فيها إبليس ، وبين النفخة والنفخة أربعون

        سنة . قال : فيموت إبليس أربعين سنة .

        وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في قوله { قال فإنك من المنظرين } قال : فلم

        ينظره إلى يوم البعث ، ولكن أنظره إلى الوقت المعلوم .)


        تحياتنا يامتابع بصمت.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X