كيف ننصر إمام زماننا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
قال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم (أفضل أعمال أمتي إنتظار الفرج )
كيف يكون إنتظارنا للفرج ؟
وهل تتحقق نصرتنا لإمام زماننا إذا إنضممنا
إلى صفوف المنتظرين ؟!
يجب علينا أولاً أن نهيأ أنفسنا ونكلفها بهذه المسؤولية وهي مسؤولية نُصرة إمام زماننا
وإنتظار فرجة الشريف ..
علينا أن نعد أنفسنا لنكون من أعوانه
وجنوده القادة إلى سبيلة
وهذا يتحقق بنصرة الخط الرسالي والإسلام
, ودعوتنا للإسلام وإن لانكتفي بالدعاء
عن الإمام الصادق عليه السلام ( طوبى لمن تمسك بأمرنا في غيبة قائمنا فلم يزغ قلبه بعد هداية)
يجب علينا أن نهيء أنفسنا في هذه الغيبة العصيبة
, الذي تزل فيها أقدام البعض وتثبت أقدام آخرين ..
يقول الإمام علي عليه السلام : (( يكون لغيبته حيرة يضل فيها أقوام ويهتدي آخرون , أولئك خيار الأمة مع أبرار العترة )) ..
يقول الإمام العسكري عليه السلام : (( والله ليغيبن غيبة لا ينجو فيها من الهلكة إلا من يثبته الله على القول بإمامته , ووفقه للدعاء بتعجيل فرجه )) ..
ولكن هل المقصود من الدعاء بتعجيل الفرج
, هو رفع الأيادي بالدعاء فقط ؟؟
أم أن المقصود أشمل وأعم
, فيكون الدعاء بتعجيل الفرج هو بطلب العلم والتفقه في الدين والإلتزام بالأخلاق الحسنة
وتهيئة النفس من أجل إستقبال هذا النور العظيم ..
بالإضافة إلى الدعاء والتضرع إلى الله في تعجيل فرج مولانا الإمام المهدي عليه السلام .. يقول الإمام الباقر عليه السلام : (( ..مالكم لاتملكون أنفسكم وتصبرون حتى يجيء أمر الله تبارك وتعالى وقضاؤه ؟ .. والصبر ؟ . إنما يعجل من يخاف الفوت )) ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
قال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم (أفضل أعمال أمتي إنتظار الفرج )
كيف يكون إنتظارنا للفرج ؟
وهل تتحقق نصرتنا لإمام زماننا إذا إنضممنا
إلى صفوف المنتظرين ؟!
يجب علينا أولاً أن نهيأ أنفسنا ونكلفها بهذه المسؤولية وهي مسؤولية نُصرة إمام زماننا
وإنتظار فرجة الشريف ..
علينا أن نعد أنفسنا لنكون من أعوانه
وجنوده القادة إلى سبيلة
وهذا يتحقق بنصرة الخط الرسالي والإسلام
, ودعوتنا للإسلام وإن لانكتفي بالدعاء
عن الإمام الصادق عليه السلام ( طوبى لمن تمسك بأمرنا في غيبة قائمنا فلم يزغ قلبه بعد هداية)
يجب علينا أن نهيء أنفسنا في هذه الغيبة العصيبة
, الذي تزل فيها أقدام البعض وتثبت أقدام آخرين ..
يقول الإمام علي عليه السلام : (( يكون لغيبته حيرة يضل فيها أقوام ويهتدي آخرون , أولئك خيار الأمة مع أبرار العترة )) ..
يقول الإمام العسكري عليه السلام : (( والله ليغيبن غيبة لا ينجو فيها من الهلكة إلا من يثبته الله على القول بإمامته , ووفقه للدعاء بتعجيل فرجه )) ..
ولكن هل المقصود من الدعاء بتعجيل الفرج
, هو رفع الأيادي بالدعاء فقط ؟؟
أم أن المقصود أشمل وأعم
, فيكون الدعاء بتعجيل الفرج هو بطلب العلم والتفقه في الدين والإلتزام بالأخلاق الحسنة
وتهيئة النفس من أجل إستقبال هذا النور العظيم ..
بالإضافة إلى الدعاء والتضرع إلى الله في تعجيل فرج مولانا الإمام المهدي عليه السلام .. يقول الإمام الباقر عليه السلام : (( ..مالكم لاتملكون أنفسكم وتصبرون حتى يجيء أمر الله تبارك وتعالى وقضاؤه ؟ .. والصبر ؟ . إنما يعجل من يخاف الفوت )) ..
تعليق