تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وإقامة صلاة جمعة موحدة داخل الصحن العسكري
علماً إن هذه ألمدينه لم تستوعب هذه الحشود المليونية الهائلة وقد غصت طرقات ألمدينه والطرق الرئيسية
بالزائرين وبالسيارات
أن هذه الزيارة تعتبر تاريخيه لمرقد العسكريين (ع) لكثافة الزائرين وبالطريقة التي تسابقوا عليها الزائرين من جميع محافظات العراق لن ولم اسمع بان احد المراجع والقادة الإسلاميين له ألقدره على أن يوجه دعوة إلى كافة العراقيين لهكذا زيارة وبهذا الحجم ؟
إن هذا الزعيم الشيعي الشاب قد ابهرني بتصرفاته الغريبة الذي لم يحسبها احد ولماذا هذه الملاين تلبي دعوته وندائه ومن كافة أنحاء العراق هل هو بمقام المرجعية أم ماذا؟؟
أنا اعتقد إن الذي سرى بالعراق إلى بر الأمان هو هذا السيد الشاب (مقتدى الصدر) وإلا كيف يدعو العراقيين ويستجيبوا له من دون تردد أو خوف وفي مختلف المناسبات اوليس هو الذي دعاء أنصاره إلى وقف عملياتهم وأنشطتهم والتوجه إلى الدر اسه وووووو الكثير أنا اعتبره صمام آمان العراق والعراقيين وله القاعدة ألجماهيريه الواسعة والقوية في كل أنحاء العراق
وكانت الحماية من قبل الجهات الامنيه للزائرين جيده جداً وتعاملهم مع الزائرين بشفافية وأريحيه وترحيب لم نرى مثل هذا من قبل والفرق بين هؤلاء والذين هم حماية كربلاء فرق كبير كبير أن الجهات الامنيه في كربلاء تعمل للمصلحة الخاصة وليس للعامة ويتعاملون مع الكل بوحشيه وبأسلوب غير مريح ؟؟؟
لماذا الذين هم في سامراء يقدمون الخدمات ويتعاملون مع الكل تعامل جيد وبأسلوب ينم عن العراقية الاصليه
فان أخوتنا في سامراء والمدن ألقريبه منها قدموا أطيب الخدمات للزائرين من طعام وشراب وعلاج
فشكرا لهم
وأسال الله أن يمن علينا بالرحمة والمغفرة والأمن والأمان وان يسدد خطى هذا السيد الجليل الكريم (مقتدى الصدر) آمين رب العالمين
تعليق