قال عمر بن الخطاب الخليفة الثاني ( متعتان كانتا حلال في زمن رسول الله وانا احرمهما واعاقب عليهما متعة الحج ومتعة الزواح ) ......... فنحن الشيعة عندنا حلال نبينا محمد حلالا الى يوم القيامة وحرامه حرام الى يوم القيامة . اما السنة فبمحرد استشهاد الرسول انقلبوا على اعقابهم وخالفوا اقوال الرسول الذي لا ينطق عن الهوى ونفذوا اقوال خلفائهم الثلاث العابدون للهوى .
علما بان ولد المتعة يتسب لابيه ولا مجال لزواج المحارم فيما بعد .
علما بان ولد المتعة يتسب لابيه ولا مجال لزواج المحارم فيما بعد .
تعليق