إعـــــــلان

**الراية الغالبة** · 07-03-2009, 07:52 PM

وبالمناسبه لما يسمى بأمير المؤمنيين وجلالة الملك / هو مسجل بنادي الشواذ بأوربا من مده وفق تقرير غربي أخباري تم تسريبه ولكن للاسف الان ليس عندي سأحاول البحث عنه / وتعليقي أذا كانت أمراء المؤمنيين والعياذ بالله من الشواذ فهنيئا لرعيته ! فكيف لو كان أمير الفاسقين تسميتا ؟ لانه فعلا أمير الفاسقين -------

لاالمؤمنيين / و هو من فتره أصدر تعميما بمنع الحجاب وعدم أعتبار فريضة الصلاة واجبه وكفرض لايترك ! وحتى الصيام أعتبره على حسب المزاج والرغبه ! /هذا المسخ بالمقارنه مع حمدنا يعتبر الاخير فضيلة شيخ ! .

**زموتا** · 07-03-2009, 08:54 PM

مانستغرب صراحه من هلعملاء المنبطحين على اقدام امريكا واسرائيل فلنتذكر حينما طردت فنزويلا السفير الصهيوني
قام ملك المغرب المتسول بطرد السفير الفنزويلي من المغرب بحجه دعم فنزويلا لصحراء الغربيه حجج واهيه
وها هي تعيد نفس الحكايه معى ايران الاسلام
لا ادري اي سنه بلمغرب فلمغرب تمتلئ بلخمور والكبريهات
لا اعلم لماذا المغرب تغض الطرف عن حملات التبشير الفرنسيه بلمغرب ولماذا لم تأتيهم الحميه ايام الرسوم المسيئه لرسول الاعظم (ص)
بدنمارك
ولكن معروفه تحركاتهم الغبيه الان وبنهايه هم الخاسرون

**شيخ الطائفة** · 07-03-2009, 10:47 PM

قال الأخ زموتا :

مانستغرب صراحه من هلعملاء المنبطحين على اقدام امريكا واسرائيل فلنتذكر حينما طردت فنزويلا السفير الصهيوني
قام ملك المغرب المتسول بطرد السفير الفنزويلي من المغرب بحجه دعم فنزويلا لصحراء الغربيه حجج واهيه
وها هي تعيد نفس الحكايه معى ايران الاسلام

وأقول :
عن أحد المعصومين عليهم السلام ...
"أذا أردت أن تعرف أحدهم فأنظر الي أعدائه"
والمغرب تنضم الي أسرائيل و أمريكا و حزب ال سعود
"أذا قبلوا بها" فهي تحاول جاهداً أن ترضيهم

**سيف الدين قطز** · 09-03-2009, 02:28 PM

الرجاء من الاعضاء الكرام عدم التهجم على المغرب فالمغرب معروف تاريخيا بدعمه لكل قضايا العرب والمسلمين
بالنسبة لمحمد السادس فهو علوي من سلالة الحسن رضي الله عنه واسرته تحكم المغرب مند 1636م وقد حافظت على وحدة وعقيدة الشعب المغربي والمغرب يعيش اجواء من البحرية والاستقرار لا تكاد تتوفر في اي قطر اخر.
اما بخصوص المشكل مع ايران فللعلم ايران كانت تدعم حركة البوليزاريو المعادية للمغرب ولكنها سحبت اعترافها بها مما جعل العلاقات تعود طبيعية بين البلدين ولكن ايران للاسف عادت مجددا لمد مسلحي البوليزاريو بالسلاح سرا عبر الجزائر كما قامت بعدة نشاطات مع بعض التكفيريين لزعزعة استقرار المغرب كما قامت ببعض النشاطات المشبوهة لدعم التشيع وهدا ما لا اقبله انا كمغربي رغم معارضتي لكثير من سياسات الحكومة المغربية فهل مثلا ترضى ايران ان تقوم سفارة المغرب او السعودية او غيرها بالتبشير بالمدهب السني في ايران؟
وللعلم فقط لا توجد اي سفارة او علم لا سرائيل بالمغرب كان هناك مكتب اتصال ولكن تم اغلاقه زمن الحسن الثاني رحمه الله فلا يجب القاء الكلام جزافا اما الارتباط باسرائيل فاسالوا عنه نظام الملالي بطهران وفضيحة ايران غيت ليست ببعيدة.
اما لقب امير المؤمنين الدي يتلقب به ملك المغرب فانا شخصيا لا اوافق عليه فهدا اللقب يتطلب من حامله على الاقل ان يحكم كل او اغلب بلاد المسلمين ومع دلك فهو ليس باخف من لقب حجة الاسلام والمسلمين الدي يحمله السيد علي خامنائي مرشد الثورة الايرانية.
ومع دلك فانا ارى انه ما كان على الامر ان يصل الى قطع العلاقات فكان يمكن معالجة الامر بطريقة اكثر حكمة.

**الراية الغالبة** · 12-03-2009, 01:25 AM

[quote=سيف الدين قطز]الرجاء من الاعضاء الكرام عدم التهجم على المغرب فالمغرب معروف تاريخيا بدعمه لكل قضايا العرب والمسلمين / نعم يدعمها بقوه !واذا والله لما تركها الغرب وامريكا ابدا .
بالنسبة لمحمد السادس فهو علوي من سلالة الحسن رضي الله عنه واسرته تحكم المغرب مند 1636م وقد حافظت على وحدة وعقيدة الشعب المغربي والمغرب يعيش اجواء من البحرية والاستقرار لا تكاد تتوفر في اي قطر اخر. /

العبره ليست بالنسب بل التصرف المطابق للسنه المطهره للرسول والا فلا نعم حافظت والدليل قطعتيين من فلذة كبد المغرب بيد الاسبان ! والبلساريو لاتقرر مصيرها وحقها بالحكم الذاتي وشنت على صحراويين الحرب لسنوات ولغمت حدودها مع الجزائر وكلها أستقرار ! ومجموعة بنود مسيئه ومغايره للاسلام والسنه ومحافظه على العقيده !

اما بخصوص المشكل مع ايران فللعلم ايران كانت تدعم حركة البوليزاريو المعادية للمغرب ولكنها سحبت اعترافها بها مما جعل العلاقات تعود طبيعية بين البلدين ولكن ايران للاسف عادت مجددا لمد مسلحي البوليزاريو بالسلاح سرا عبر الجزائر كما قامت بعدة نشاطات مع بعض التكفيريين لزعزعة استقرار المغرب كما قامت ببعض النشاطات المشبوهة لدعم التشيع وهدا ما لا اقبله انا كمغربي رغم معارضتي لكثير من سياسات الحكومة المغربية فهل مثلا ترضى ايران ان تقوم سفارة المغرب او السعودية او غيرها بالتبشير بالمدهب السني في ايران؟ /

أثبت كلامك الاتهام يسير ثم ما قصد يسني بالحركات المشبوهه الشيعيه وهل ما تريد للجمهوريه حرية نشر المعتقد أذا نشر الاسلام خطء لانهنه فكك الامم على هدى بعد توحدهم على ردى وشرك ثم هل المسعوديه وغيرها لاتقوم بالتأليب بالجمهوريه حتى تتسأل كأنك جاهللا بهذا عجبي وبمصر عبر ملاحقة المتشيعين وزجهم بالسجون بالثمانينات مشهوره .

وللعلم فقط لا توجد اي سفارة او علم لا سرائيل بالمغرب كان هناك مكتب اتصال ولكن تم اغلاقه زمن الحسن الثاني رحمه الله فلا يجب القاء الكلام جزافا اما الارتباط باسرائيل فاسالوا عنه نظام الملالي بطهران وفضيحة ايران غيت ليست ببعيدة. / صحيح ! أثبت كلامك بدل ارسال القول على مجرد أنشاء يضحك الثكلى ولايصدق المجانيين وأسالك هل تتابع قنوات فضائيه ! وتقارير اخباريه أم ماذا ايران غيت رديت عليها كثيرا فرجع للخلف لتعرف هي مدحا لاذم ! كما تتمنى وتنشد بجهلك

اما لقب امير المؤمنين الدي يتلقب به ملك المغرب فانا شخصيا لا اوافق عليه فهدا اللقب يتطلب من حامله على الاقل ان يحكم كل او اغلب بلاد المسلمين ومع دلك فهو ليس باخف من لقب حجة الاسلام والمسلمين الدي يحمله السيد علي خامنائي مرشد الثورة الايرانية.
ومع دلك فانا ارى انه ما كان على الامر ان يصل الى قطع العلاقات فكان يمكن معالجة الامر بطريقة اكثر حكمة. /

المؤمن أعلى من المسلم وعليه لقب سيدك ادعى للانكار لاتهوين من طرفك وتهويل طرفنا وأما عن ولاة أمر ك بالسعوديه وغيرها فما القول فيهم ؟ ولقب ولي امر المسلمين ليس كما تتصوره والا فهو حقق ما لم يحقق عربانك ذره من خردل واتحداك ومن يتكلم عنصريتك هنا لا موضوعيتك فحتى عدد فوق العشره أشخاص يطلق عليهم صفة الجمع ! ففهمت المغزى الان أذهب وعاين قطع ارضكم المحتله ثم تعال وتهرطق ! عجبي منمن يتفاخرون بلا شيء .

**الراية الغالبة** · 12-03-2009, 01:35 AM

خذ ادلة التعاون بين أسيادك والصهيونيه وكلها وقائع على الارض لاينكرها الا مكابر او جاهل :

نصف قرن من «التعاون» المغربي ـ الإسرائيلي!

أطفال مغاربة في الرباط (رافاييل مارشانت ـ رويترز)حيفا ـ فراس خطيب
مع إصدار الصحافي الإسرائيلي شلومو سيغف، كتابه الجديد يوم أمس، تحت عنوان «العلاقة المغربية»، تنكشف سلسلة جديدة من العلاقات المغربية ـ الإسرائيليّة السرية، استناداً إلى أرشيف جهاز «الموساد»
أجرى محلّل الشؤون الاستخبارية لصحيفة «يديعوت أحرونوت» رونين برغمان، قراءة في كتاب «العلاقة المغربية»، الذي يكشف عن تعاون إسرائيلي مغربي منقطع النظير في المساعدة التي قدّمها الموساد للملك الحسن الثاني من أجل اغتيال قائد المعارضة مهدي بن بركة ودفنه تحت إحدى العمارات في باريس. كما يتطرّق إلى مساعدة المغرب لإسرائيل في التوسّط مع الرئيس المصري الراحل أنور السادات، بالإضافة إلى سعي الموساد لتزويد المغرب بالأسلحة والمعدات والاستخبارات في حربه مع الجزائر.
يسرد الكتاب قصّة العلاقات من أوّلها؛ بدأت عام 1955، حين قرّر الموساد «حماية يهود المغرب»، تمهيداً لإخراجهم إلى إسرائيل، التي أمر رئيس حكومتها الأول، دافيد بن غوريون، رئيس الموساد، إيسار هارئيل، بإقامة شبكة عمليات داخل المغرب. أطلق عليها اسم «مسغيرت» (إطار) وعيَّن شلومو حافيلوف قائداً لها واتخذ من باريس مقراً له.
في خضم عملية الهجرة، يكشف الكتاب عن اقتراح قدّمه أحد أفراد «الموساد» في المغرب لاغتيال الرئيس المصري جمال عبد الناصر أثناء زيارةٍ له إلى هذا البلد في كانون الثاني عام 1961، بواسطة عبوة ناسفة في سريره أو إرسال مزهريّة له تحتوي على عبوة ناسفة. إلا أنَّ هارئيل، رفض الفكرة مبدئياً، وخاف من إشراك يهود المغرب بمثل هذه الخطة، وكان مقتنعاً بأنَّ محاولة «اغتيال ناصر ستفشل، ويهود المغرب سيدفعون الثمن».

لكنّ زيارة عبد ناصر انتهت بـ«دراما من نوع آخر»، كما يشير الكتاب، حيث تمّت عملية تهجير 64 طفلاً يهودياً مغربياً إلى إسرائيل. ونُفِّذت الحملة أثناء استقبال الرئيس المصري. ففي اليوم الذي وصل فيه إلى الدار البيضاء، وقف آلاف المغاربة لاستقباله على جانبي الطريق، وكان من بينهم 64 يهودياً ارتدوا ملابس مغربية تقليدية. اعتقد المغربيون أن هذا كان جزءاً من الاستقبال، ونجحت الخدعة الإسرائيلية. وفي مرحلة معيّنة، وصل الأطفال من خلال مسيرتهم إلى نقطة التقاء مع سيّارات تابعة للموساد الإسرائيلي، نقلتهم إلى سفينة صغيرة، ومن بعدها نُقلوا إلى باخرة ضخمة على مقربة من الشاطئ، نقلتهم بدورها إلى مرفأ مارسي، ومن ثم إلى إسرائيل.
وفي أعقاب تلك القضية، حاول الإسرائيلون التوصل إلى اتفاق مع الملك محمد الخامس، ينص على هجرة اليهود من المغرب سراً. ويذكر الكتاب أنه في عام 1960، التقى نائب رئيس الموساد يعكوف كروز وعدد من الشخصيات الإسرائيلية مع المعارض المغربي مهدي بن بركة المنفيّ. طلب بن بركة من الإسرائيليين مساعدة مادية لخدمة مواجهته القصر الملكي، في مقابل وعد بن بركة بتأمين «حرية حركة وهجرة اليهود» من المغرب. أبلغ أفراد الموساد، بحسب الكتاب، المستوى السياسي في إسرائيل بالاتفاق، وأمر بن غوريون إعلام الحسن الثاني بالتفاصيل. وقالت الصحيفة إن ولي العهد المغربي «لم ينسَ لإسرائيل هذا بعد صعوده إلى الحكم».

وفي خلال إحدى جولات المحادثات مع رئيس الموساد، قال الجنرال محمد أوفكير ونائبه أحمد دليمي إن المعارض بن بركة يريد إطاحة الملك، طالباً مساعدة الموساد «من أجل إخراجه من اللعبة»، في إشارة إلى تصفيته.
غير أنّ رئيس الموساد مئير عاميت لفت إلى أنّ إسرائيل لا تساعد في «تصفية خصوم سياسيين» لكنها ستساعد المغرب بشكل «غير مباشر» في «إطار التعاون المقبول بين الدولتين».
لم يجد أوفكير ودليمي أي خيط للعثور على بن بركة الذي تنقّل بين دول كثيرة واتخذ وسائل الحماية اللازمة. وقد أسهم الموساد في القيادة إلى طرف خيط للعثور عليه.
وعرف عملاء الموساد عنوان المعارض المغربي في جنيف السويسرية، وأعطوه إلى المغربيين الذين راقبوه في منفاه بشكل متواصل إلى أن «ظهر الهدف».
وفي السياق، استعان المغربيون بخدمات الصحافي الفرنسي جورج بيجون، حيث وافق على أن «يغري» بن بركة. واقترح بيجون على الأخير أن ينتج عنه فيلماً عن «نشاطه المركّب» في دول العالم الثالث. وافق بن بركة والتقى بيجون وكان اللقاء نهاية لحياته في التاسع والعشرين من تشرين الأول عام 1965، حين وقع في الشرك، واختطف في باريس، حتّى أُبلغ عاميت اشكول في الخامس من تشرين الثاني بتصفية بن بركة.
وتفاصيل العمليّة يفرد لها الكتاب جزءاً مهمّاً: تبيّن أنّ بن بركة وصل إلى باريس من جنيف عندما كان بحوزته جواز سفر دبلوماسي جزائري. وضع أغراضه في منزل صديقه اليهودي المغربي جو أوحانا، ومن هناك توجه إلى مطعم «براسري ليب»، الواقع على الضفّة الشمالية لنهر السين. كان عليه أن يلتقي الصحافي الفرنسي، لكن قبل وصوله، اختُطف على أيدي شرطيَّين فرنسيين بلباس مدنيّ اقتاداه إلى فيلا جنوب باريس.
وكان دليمي وعدد من مساعديه في الفيلا. ويقول الكتاب، إنّه كما يبدو فإن دليمي «لم يقصد قتل المعارض المغربي، وأراد اجتثاث اعتراف بأنه تآمر من أجل إسقاط النظام». لكن عندما ركع بن بركة على ركبتيه، أغرق دليمي رأسه في وعاء ماء. وفي مرحلة ما ضغط كثيراً على شريان عنقه ومات.

دُفن بن بركة سراً في باريس تحت عمارة قيد البناء. وقد راقب أوفكير عملية الدفن كي لا تترك أية آثار. وأثارت القضية غضب الرئيس الفرنسي شارل ديغول بسبب تورّط فرنسيّين، وهو ما دفع سيّد الإليزيه إلى إقالة عدد من عناصر الاستخبارات، وطالب بإقالة دليمي وأوفكير من منصبيهما.
بعد ذلك، كشف المدعو أليكس غاتمون عن نفسه أمام السلطات المغربية على أنه وكيل للموساد، وطالب ببحث قضية المهاجرين اليهود. عندها، نُظِّمت له لقاءات مع ستة مبعوثين من الملك. أجريت اللقاءات في المغرب وفرنسا وسويسرا. وطالب المبعوثون من غاتمون وقف عملية هجرة اليهود حالياً لأنها «تسبب حرجاً للملك المغربي».
وبالتزامن مع هذه الأحداث، طُرحت قضية التعويضات المالية التي ستدفعها إسرائيل في أعقاب هجرة اليهود للمغرب. وفي نهاية المطاف، اتُّفق مع المسؤول عن الخدمات الاستخبارية السرية في المغرب محمد أوفكير. وقد دفع الإسرائيليون 250 دولاراً في مقابل كلّ يهودي مغربي مهاجر، أي نحو 20 مليون دولار في مقابل 80 ألف يهودي.
توطيد العلاقات
يشير الكتاب إلى أنّ العلاقات بين إسرائيل والقصر الملكي لم تنته بعد عملية هجرة اليهود. على العكس من ذلك، بدأ بين الدولتين تعاون منقطع النظير. فعلى سبيل المثال، عندما طلب المغرب من الإسرائيليين المساعدة لإقامة وحدة حراسة الشخصيات، سافر يوسيف شاينر، الحارس الشخصي لبن غوريون، إلى المغرب، وقدّم دورة عسكرية للمغاربة.

ويضيف الكتاب، أنه في عام 1963، مع اندلاع الحرب بين المغرب والجزائر، وعندما وصلت إلى الجزائر وحدة عسكرية مصرية ساعدت المقاتيلن الجزائريين، قرَّر عاميت أن يقترح على المغرب «مساعدة عسكرية». دخل عاميت بواسطة جواز سفر مزيف إلى المغرب، والتقى أيضاً بمحمد أوفكير. قال له الجنرال المغربي: «سمعت كثيراً عنك، أنا معجب بدولتكم، وأحترمكم لقوة قلبكم».
عقد اللقاء مع الملك بعد يوم واحد من وجود عاميت في المغرب، في مراكش، حيث تحدث الملك حسن الفرنسية. التقى الاثنان عشر مرات تقريباً، وكان التعاون «مفيداً للطرفين». واستفاد المغاربة من مرشدين إسرائيليين في سلاح الجو الإسرائيلي، الذين دربوا طيارين مغاربة.

لقاء الحسن ـ رابين
يلفت سيغف في كتابه، إلى أنه في عام 1973، أبلغت الاستخبارات في هيئة الأركان المغربية، رجل الموساد رافي ميدان نية الملك حسين، إرسال قوة رمزية إلى سوريا لدعم الرئيس حافظ الأسد. عندها أعلم ميدان الإسرائيليّين. وقد حذّر رجال الأمن المغربي، نظراءهم الإسرائيليين من أن مصر وسوريا متّجهتان نحو الحرب. لكن الإسرائيليين «لم يعالجوا المعلومة».
في عام 1975، بدا رئيس الحكومة إسحق رابين بالتفتيش عن «آفاق» لمبادرات في العالم العربي. واقترح رئيس الموساد، إسحق حوفي، لقاءً مع ملك المغرب. والتقى الحسن مع رابين في التاسع من تشرين الأول عام 1976، بمرافقة رئيس الموساد والسكرتير العسكري.

أجرى الرجلان محادثات، أعرب خلالها الحسن عن قلقه من «التطرّف الحاصل في العالم العربي»، ومن صعود «الإسلام المتطرف» في مصر، وإذا لم يحصل تقدّم ملموس للتوصل إلى تسوية بين مصر وإسرائيل، فمن شأن هذا أن يعيد الرئيس أنور السادات «إلى حضن الاتحاد السوفياتي»، ناصحاً رابين بالتفاوض مع منظمة التحرير الفلسطينية، ومشدّداً على أنه من دون حل للقضية الفلسطينية، لن يكون هناك سلام في الشرق الأوسط.
وقبِل رابين تحليل الملك، وأعطاه ورقة عليها سؤالان موجّهان إلى السادات: ماذا يطلب السادات في مقابل سلام شامل؟ وماذا يطلب في مقابل سلام جزئي؟ وخلال سنوات، عمل الموساد على تلقّي إجابة واضحة عن السؤالين، والتقى في عام 1977 مع الملك حسن ونائب رئيس الحكومة المصرية محمد حسن التهامي. وتقرر لقاء بين التهامي ووزير الخارجية الإسرائيلي في حينه موشيه دايان، وهو ما حصل حين سافر دايان إلى باريس في 16 أيلول من عام 1977، ومن هناك إلى الرباط، ليعقد اجتماعاً دام 4 ساعات مع الملك. وبعد شهرين من الاجتماع، أعلن السادات أنه سيزور القدس المحتلة.

عدد السبت ٢٦ كانون الثاني ٢٠٠٨

**الراية الغالبة** · 12-03-2009, 01:38 AM

وقد شهد شاهد من أهلها، حيث يؤكد الباحث في الاقتصاد المغربي أحمد الطالبي، أن اسرائيل عملت دائما على ترويج منتجاتها داخل المغرب. مؤكدا أن التبادل التجاري بين المغرب واسرائيل يتم في الغالب عن طريق وسيط ثالث، لكن بعلم الطرفين لتفادي الرفض الشعبي، وتصل قيمته الى 100 مليون دولار، ناهيك عن الضجة التي أحدثها عقد صفقات تجارية بين مؤسسات مغربية (بما فيها مؤسسات تابعة للدولة) وشركات اسرائيلية عام 2003.
أما عن العلاقات العسكرية بين المغرب واسرائيل، فرغم إحاطتها بالسرية، فإن ما تسرب منها يكشف أنها قائمة منذ مارس 1987، وقد عززتها الزيارة التي قام بها سرا في شهر أفريل من نفس السنة جنرال اسرائيلي لـ"قلتة زمور" بالمناطق الصحراوية المحتلة، ورافقه في هذه الزيارة الجنرال حمو إرزاز من القوات الملكية المغربية.

دون أن ننسى أن جدار العار في الصحراء الغربية بني عام 1986 بهندسة أمريكية واشراف اسرائيلي تحت قيادة شارون وباراك، الذي التقطت له صور وهو يعاين بناء الحزام الرملي، ليبلغ التعاون العسكري بين المغرب واسرائيل أوجه عام 2000 وبالضبط يوم 12 ماي 2000، عندما توجه الى مدينة أغادير وفد عسكري اسرائيلي اغلب أعضائه من خبراء سلاح الجو (25 خبيرا) لتقديم المساعدات الفنية لسلاح الجو المغربي.
إن العلاقات السرية بين المغرب واسرائيل ظلت محافظة على شرط استمراريتها وامتلاك عناصر مقاومة السياسات العربية الرافضة لكل أشكال التطبيع منذ الثمانينيات، كما أن الدور الإسرائيلي الجديد في الشرق الاوسط أملى على المغرب أن يتخذ موقفا يتراوح بين المهادنة والتظاهر بالصلابة أحيانا، للاقتراب أكثر من تخوم السياسة الأمريكية ومساعداتها السخية.
ويرى الملاحظون أن الحكومة المغربية اقتنعت بأن كسب ود أمريكا يتم فقط عبر بوابة تل أبيب، وأن الوضعية الاقتصادية للمغرب تستدعي الانخراط في النادي الامريكي والتطبيع مع اسرائيل، بهدف أن تصل المساعدات السنوية الامريكية للمغرب الى أكثر من 500 مليون دولار.

نصف قرن من التعاون المغربي - الإسرائيلي
وتتضح العلاقات المغربية ـ الإسرائيلية السرية أكثر، من خلال الكتاب الذي أصدره الصحافي الإسرائيلي شلومو سيغف، تحت عنوان "العلاقة المغربية، وذلك استنادا الى أرشيف جهاز "الموساد" الذي يكشف عن تعاون اسرائيلي ـ مغربي منقطع النظير، من خلال مساعدة المغرب لإسرائيل في التوسط مع السلطات المصرية، مقابل أن تساعد اسرائيل المغرب على تصفية المعارض المغربي المهدي بن بركة، وكذا تزويد المغرب بالأسلحة.
ويسرد الصحفي الإسرائيلي قصة العلاقات منذ عام 1955، حين قرر الموساد " حماية يهود المغرب" تمهيدا لترحيلهم الى اسرائيل، وفي احدى المحادثات السرية مع رئيس الموساد، قال الجنرال محمد أوفقير ونائبه أحمد الدليمي، إن المعارض المنفي بن بركة يتآمر من أجل اسقاط النظام، طالبا المساعدة من الموساد لتصفيته، إلا أن الموساد رفض أن تكون مشاركته مباشرة، بل تقتصر على مساعدة غير مباشرة.

وفي هذه الاثناء طرحت قضية التعويضات المالية التي ستدفعها اسرائيل في اعقاب هجرة اليهود من المغرب، وتم الاتفاق في النهاية على أن تدفع اسرائيل إلى السلطات المغربية 250 دولار عن كل يهودي مغربي يهجر الى اسرائيل، وبالفعل تلقى المغرب نحو 20 مليون دولار مقابل 80 ألف يهودي ثم ترحيلهم.
وليس أدل على العلاقات السرية بين المغرب واسرائيل، ما كشف عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق موشي دايان في مذكراته، بأنه كان ينزل في أفخم القصور الملكية، وأنه كان يشعر بالرفاهية في هذه القصور دون أن يعلم بوجوده غالبية الشعب المغربي ولا حتى العديد من الوزراء والمسؤولين المغاربة.

كما أن زيارة وزير خارجية اسرائيل سلفان شالوم الى المغرب في سبتمبر 2003، تم خلالها الاتفاق - حسب مصادر اعلامية مغربية - على فتح خط هاتفي مباشر بين القصر الملكي وادارة تل أبيب، وإعادة فتح التمثيلية الدبلوماسية بين البلدين على أعلى مستوى، وكانت سبقت هذه الزيارة، زيارة الحاخام الاكبر لإسرائيل المغرب، والذي قال أنه جاء "لاستثمار أصوله المغربية لإعادة العلاقات البلدين".
ورغم أن المغرب اضطر للإعلان عن لقاء وزير خارجية محمد بن عيسى ووزيرة خارجية اسرائيل تسببي ليفني الذي جرى يوم 4 جويلية 2007 بباريس، بعد أن سبقت اسرائيل عن الكشف ونزع الغطاء السري عنه، فإن الادارة الإسرائيلية تعترف أن المغرب يقوم بدور سري أهم بكثير من الدور العلني، مستشهدة بالدور الهام الذي لعبه في الاتصالات السرية بين الإسرائيليين والعديد من الاطراف العربية.

ويؤكد الملاحظون أن اسرائيل تمارس عملية ابتزاز تجاه المغرب، مستغلة وجود اللوبي اليهودي في الكونغرس الامريكي، الذي يتظاهر أنه يؤيد الموقف المغربي بخصوص الصحراء الغربية، لحمل المغرب على تطبيع علاقاته رسميا مع اسرائيل.
ويبدو أن الأوضاع التي مرت بها منطقة الشرق الأوسط هي التي أخرت تطبيع المغرب مع اسرائيل، حيث كشفت صحيفة "هارتس" الإسرائلية يوم 10 جوان 2007، أن المغرب "وجه رسائل في المدة الأخيرة إلى صناع القرار في اسرائيل"، مفادها أنه مستعد لفتح صفحة جديدة في العلاقات مع إسرائيل.
أ.مرابط

**و تستمر المسيرة** · 12-03-2009, 01:54 AM

الاثنان وجهان لعملة واحدة و لا فرق بينهم

**متابع بصمت** · 12-03-2009, 07:30 AM

كــــــلهم بدون إستثناء عملاء ولا يخرج منها نجاد ... لا يوجد حاكم شريف منهم ...

**الراية الغالبة** · 12-03-2009, 01:02 PM

المحترم متابع بصمت صمتك في هذه الامور أجدى وارى والله أعلم لو لم تشخص الموضوع بذكر الرئيس نجاد لكان أكثر حكمه هل تعلم تواضع الرجل ويقينه وأيمانه لاأقول معصوما كغيره الا معصوميين / ولكن بعهده تراكمت الانجازات والطفرات الاقتصاديه

ومعدل الدخل للفرد والاقتصاد وقد كان كلامه بهذا المضمار قليلا وفعله كثير وتلمس ذلك مشهود والتقارير المحايده شاهده فيما بعهد الرئيس السابق السيد خاتمي كان كلامه وتنظيراته وترويجاته كثيره وأنجازه الاقتصادي تحديدا فقير وقليل وفقكم الله جميعا .

**زموتا** · 12-03-2009, 04:18 PM

الكل مستغرب من قطع العلاقات ليش حكومه المغرب حشرت نفسها بشي اهي مالها خص فيه
كل هذا على شان المد الشيعي على قولتهم طيب انا انصحهم الحين بمقاطعه الدش والستلايت بلمغرب والانترنت بعد لانا فيهم قنوات شيعيه
الحكومه المغربيه التي تتغرب لاسرائيل وامريكا ودول الاعتدال بأفعالها تظن انا محاربه الفكر بقطع العلاقات او الحروب او ماشابه
اذا حابين يتصدون بفكر المد الشيعي فليتصدونه بفكر ايضا

**بدرالمطيور** · 12-03-2009, 04:41 PM

العلاقة بين المغرب و أيران

متأرجحة منذ نجاح الثورة

الأسلامية في أيران و أستقبال

المغرب للشاه المخلوع .

و من الأسباب الأخرى نجاح الدعاة الشيعة بتشييع عدد كبير من المغاربة
خصوصا الذين يعيشون في أوروبا .

ندعو الله حسن العاقبة

**الراية الغالبة** · 13-03-2009, 11:48 AM

وفقكم الله / ونسأل السائل السني هل وقفت حكومتك ضد التبشير المسيحي المضاد للاسلام نفسه ؟ وهو جاري على قدم وساق المصالح والمصالح والشماعات لاتنتهي ولكنها فاشله لتؤسس لقناعه محايده / طالما عزف البعض من الكتاب القومنجيه والشيوعيه وخصوصا اليبراليه على وتر أن أيران خلف مصالحها وهي تريد

النفوذ وتهيئة الاجواء لتكون بموضع تفاوضي قوي مع القوى العظمى طيب / أولا الجمهوريه تملك نفوذا ووهجا أسلاميا وشعبيا ورصيدا باطنيا من الثروات والتأثيرات التلقائيه المباشره نابعه من أنتصار صدى أنتصارها المدوي على الشاه المقبور والافكار والثقافات لا تحدها خطوط الاستعمار وتجزيئاته وتقسيماته الدوليه ------------

فحق على المسيحي والشيطاني والاستعماري والهندوسي ممارسة الترويج وعلى الايراني محرم ؟! ثم الجمهوريه ليست لتحتاج لنفوذ لتعزز موقفها التفاوضي ومفتاح ذلك وأساسه بجيوب قادتها أصلا كيف ؟ الشيطان الاكبر امريكا يريد من الجمهوريه أقل من الاقرار له والخضوع لسيادته طبعا كان من قبل هذا هو المطلب ولكن بع

د تعزز الصمود والاقتدار والمطاوله للجسم الاسلامي للنظام الايراني للثوره المظفره للفشل الذريع الامريكي حصل التراجع بالشروط وبالقيود الامريكيه طبعا كما نرى من تصريحات المسؤليين الامريكيين باعلى مستوى ---------------

فالشيطان والغرب لايريدون من قادة الجمهوريه الا الانخراط بصف دول الصمت والسكوت والتبرء من المباديء لاأكثر لايريدوا الان الاعتراف بأسرائيل حتى ! فكل الامر كلمتين من قائد الثوره السيد الامام الخامنئي ( نحن نريد مصلحة الجمهوريه الخاصه ولا علاقة لنا بغيرها ولا مزاحمة الطرف الاخر )! وسترون امريكا

تجري ركضا نحو تقليد الجمهوريه شرف المكانه الشاهنشاهيه السابقه ودوره الريادي ومستقبله المهوم عندهم / فملاك الامر الجمهوريه غير محتاجه لتخترق وتكون أمبراطوريات مصلحيه وما شابه لتصب بموقفها المفترض غلطا / لانها لاتريد أصلا الحوار مع الشيطان بما يخفض من هامتها المتمثله بالاسلام لا بايران كدوله والا فالامر غايه بالسهوله وما المانع ؟ ----------

اذ الطلب الامريكي بدأ يتقلص والشرط يتراجع / لكن كون الجمهوريه ليست بشهادتي بل الخبراء الاستراتيجين المحليين المحايدين ومنهم الغربيين هي موضع متصدر دول الممانعه واللمطاوله والمقاومه أصلا / ولاادري أي مجنون قد يقول لا ايران خلف مصالحها الخاصه / طيب أنك كانت هذه المصالح أصلا والجري

خلفها سترجعها للوراء من الاساس عبر الحصار والحرب النفسه ي و والاقتصاديه على الاقل ! / أما الاثارات التي تتقوى عبر تكرارت ممجوجه مدعوه للشفقه كالمتاجره بالقضيه الفلسطينيه وغيرها كما يدعي المتثيقفون العرب والمحسوبيين على الاتجاه الرسمي الدولي فردنا عليهم / غايه بالسهوله لما لانراكم تتصدروا هذا المقام وتسحبوا البساط من ايران ؟! ثم هل ايران لم تحقق ----------

ما حققت بفضل تكاتفها مع هذا الخط والاتجاه الريادي ؟! / وان كانت فرضا جدلا تتاجر بفلسطين والعراق وووالخ فهل هذا يستقيم وحقيقة أن النظام الاسلامي على يد مفجر ثورته العظيمه الامام رضوان الله عليه يعلن قيام السفاره الفلسطينيه بعقر سفارة اسرائيل السابقه وعلم فلسطين يرفرف بسماء طهران حتى قبل عداء

ومزاحمة نفوذ امريكا لها وحتى قبل حرب مفترضه مزعومه نفوذيه وتقاتل مصالح كما يدعي القومجيه ! / علينا سبر أغوار الامور لاالتعلق بالقات والزخرفات التي لاتصمد ونروج لشماعات تخترقها الفئران جيئة وذهابا ! .

**الراية الغالبة** · 13-03-2009, 12:59 PM

سأكمل بعد الصلاة الان / ولكن رب ( بضم الراء ) سائل يسأل كسؤال بريء أو حتى غير بريء هل لايحصل الان تصارع نفوذ من أيران بالعراق ؟ / نعم هو حاصل ولكن ليس على مبتنى زائف وهش ورخو وملبس على العقول أنه لمصالح ايران الخاصه / طيب نثبت هذا المطب لئلا يكون القول أنشائيا عاميا عواهنا وفقط /

لما ذكرت أنه لايران الدور الريادي بشهادة الخبراء والاعداء معا لقوى الممانعه فصارت متوشحه بهذه المباديء ومكلله بها وعليه أي تراجع لنفوذها يعني بالضروره تراجع تلكم المباديء لكرامة وعزة الامه الاسلاميه ----------

وليس لصفة أيران الفرديه كدوله كما يلهث الانظمه الدكتاتوريه العربيه / ونجيء للعراق وساحته فالجمهوريه تصدت وحاربت النظام الطاغوتي بالعراق الصدامي الكافر / من بداية الثوره بعد أعتداءه عليها ولكن النظام الاسلامي روج وصدر التعاليم الثوريه

ومن حقه بث ثقافة الاراده والثوره وهذا حتى بايات الله الكتاب العزيز أفهل نمحيه ونحجبه كما يريد فئران الشيطان الاكبر ؟! / فلا حجه ولا معنى لقول قائل أن أيران تؤمن مصالحها بالعراق أو غيره لصفتها الفرديه الرسميه المتجرده عن ملحقاتها المذكوره أنفا / بالادله والشواهد السابقه --------

بل الجمهوريه فعلها الان تأميين نفوذها لتحقيق الاهداف المناهضه للشيطان الاكبر ومشاريعه وأقزامه من العربان لا بصفة الدوله الايرانيه بل بصفة الجمهوريه المتصدره للمشروع الاستكباري الشيطاني الامريكي / والا لما أيران تتجشم المعاناة والحصار

والتأليب والخناق والصراع والتضحيات الجسام وهي تستطيع تأميين كل هذا بأقرار لفظي فقط من المرشد الاعلى الايراني ! / نحتاج قراءه دقيقه لاهمجيه تعصبيه ترسبيه متكلفه ومتخبطه وغير محكمة الجوانب ولا متحرية الدقه والطرح السوي الامين المتجرد من التحيز / فالنظام الاسلامي كنس أسرائيل كصديقه للشاه بل نظام الشاه نفسه ربيب أمريكا / ثم يقال هم يسعون لا لعداوة أمريكا وأسرائيل بل مصالحهم !!! ----------

لما السيد السيستاني أدامه الله وحماه يؤكد تصريحا أنه مع تحقيق أهداف الثوره الايرانيه الاسلاميه أهو لايعيي لايعلم لا يفهم والعياد بالله ؟! طيب مستشاريه كلهم لايفهمون طيب من حوله / القصه أن أمريكا تريد من الجمهوريه الكف عنها وتركها تمارس نفوذها

ومصالحها ورعايتها للاقزام العرب ليلغموا حزب الله وحماس التي أنتصرت بفضل التهريب للاسلحه الايرانيه والخبرات الايرانيه والرعايه الايرانيه بشهادة الفلسطينيين والاسرائليين أيضا وأذهبو لازرار البحث وتلقفو الكم الهائل من المعلومات / وسؤال يلح بنفسه

ويرمي نفسه بنفسه ما كل هذا العذاب للنظام الاسلامي وهو لايشكل تهديدا ولا أزعاجا لامريكا ؟! لو لم يكون العكس ثم أن تعزي ز النفوذ الايراني حق مشروع لحماية النظام كما فعل الرسول بدولته اذ حرك قواته وهاجم اليهود ليضمن نفوذا عند تخوم الروم ليمنع زحفها وبسقوط النظام الايراني سقوط ليست الدوله كحكومه فقط وانما مشروع مناهض للنفوذ الامريكي الامبريالي الامريكي وهنا مربط الفرس .