اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ،
أحبتنا الموالين :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
ولمّا كثُرت الرسائِل مِن المُسمى / محبب وكريم ، والتي تأتينا مِنه على الخاص !! ويُطالِبنا مُترجّياً مِنا المُشاركة في مواضيعه التي يدعونا ( خاصة ) لها ؟؟
ولمّا كان يفعل ذلِك .. ثُم يأتي إليكم على العام ، ويتأسف أننا نُشارك في مواضيعه .. بل ويستهجِن أننا نُشارك فيها ويُظهِر ندمه على أنه دعانا ( خاصة ) إلى موضوع ويتطاول بالقول علينا على العام بأننا لسنا مِن أهل العِلم أو الخُلُق أو .... أو .... ؟!
ثُم يأتي ويُراسِلنا على الخاص بعد ذلِك مُباشرةً .. ويرجونا أن نُشارك في موضوع جديد له !!!
وكان آخرها .. الرسالة التي جاءتنا الآن مؤخراً .. وننسخها لكم .. فقال فيها :
ولا يخفى علي أهل العقل والفِطنة طبعاً .. أنه بذلِك يحمِل لنا عِدة محامل .. وفيها ما فيها ؟!
وهُناك مثلاً عِندنا بالمصري .. نقوله ضاربين له وفيه به مَثله .. وكما يُقال عن التي تتمنّع وهيَ الراغِبة .. فيقول المَثل :
( يتمنّعنّ وهُن الراغِبات ) .... والحِدق يفهم طبعاً ؟!
فعلى الملء نقول لهذا الدعيّ الخبيث :
أولاً ) لِماذا تفعل ذلِك يا هذا ، وتدعوننا ما دُمت تتقوّل علينا على الملء مِن أننا لسنا أصحاب عِلم أو خُلُق أو دين ؟!
ثانياً ) نُجيبك على سؤالك الذي سألته لنا في تِلك الرسالة التي نشرناها لك الآن ، ونفضحك فيها على العام .. إمتالاً لأمر الحق سُبحانه لنا إذ قال : ( فإمّا تثقفنّهم في الحرب فشرِّد به من خلفهم لعلّهم ينتهون ) .
فنُشرِّد بك الآن .. فنُجيبك .. فنقول :
أتعرف لِماذا ندخُل تِلك المواضيع التي إحداها ما وضعته مِن رابط في رسالتك الخاصة ؟؟
لسببين يا أخبث الخُبثاء .. وهُما :
1) لنقذف بالحقّ على باطِلكم فإذا هوَ زاهِق ، ولكم الويل مِمّا تصِفون .
2) علّمنا الله أن لا نفِرّ مِن أية مواجهة ولا مِن أي مواجه .. أيّاً من كان .. ودائِماً وأبداً يُثبِّت أقدامنا ، وينصُرنا على القوم الفاسقين .
فأخيراً .....
هل علِمت الآن ردّنا على رسالتك تِلك التي أرسلتها لنا على الخاص .
ألا لعنة الله على المُخنثين ؟؟
أحبتنا الموالين :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
ولمّا كثُرت الرسائِل مِن المُسمى / محبب وكريم ، والتي تأتينا مِنه على الخاص !! ويُطالِبنا مُترجّياً مِنا المُشاركة في مواضيعه التي يدعونا ( خاصة ) لها ؟؟

ولمّا كان يفعل ذلِك .. ثُم يأتي إليكم على العام ، ويتأسف أننا نُشارك في مواضيعه .. بل ويستهجِن أننا نُشارك فيها ويُظهِر ندمه على أنه دعانا ( خاصة ) إلى موضوع ويتطاول بالقول علينا على العام بأننا لسنا مِن أهل العِلم أو الخُلُق أو .... أو .... ؟!

ثُم يأتي ويُراسِلنا على الخاص بعد ذلِك مُباشرةً .. ويرجونا أن نُشارك في موضوع جديد له !!!
وكان آخرها .. الرسالة التي جاءتنا الآن مؤخراً .. وننسخها لكم .. فقال فيها :
المشاركة الأصلية بواسطة محبب وكريم
وهُناك مثلاً عِندنا بالمصري .. نقوله ضاربين له وفيه به مَثله .. وكما يُقال عن التي تتمنّع وهيَ الراغِبة .. فيقول المَثل :
( يتمنّعنّ وهُن الراغِبات ) .... والحِدق يفهم طبعاً ؟!

فعلى الملء نقول لهذا الدعيّ الخبيث :
أولاً ) لِماذا تفعل ذلِك يا هذا ، وتدعوننا ما دُمت تتقوّل علينا على الملء مِن أننا لسنا أصحاب عِلم أو خُلُق أو دين ؟!
ثانياً ) نُجيبك على سؤالك الذي سألته لنا في تِلك الرسالة التي نشرناها لك الآن ، ونفضحك فيها على العام .. إمتالاً لأمر الحق سُبحانه لنا إذ قال : ( فإمّا تثقفنّهم في الحرب فشرِّد به من خلفهم لعلّهم ينتهون ) .
فنُشرِّد بك الآن .. فنُجيبك .. فنقول :
أتعرف لِماذا ندخُل تِلك المواضيع التي إحداها ما وضعته مِن رابط في رسالتك الخاصة ؟؟
لسببين يا أخبث الخُبثاء .. وهُما :
1) لنقذف بالحقّ على باطِلكم فإذا هوَ زاهِق ، ولكم الويل مِمّا تصِفون .
2) علّمنا الله أن لا نفِرّ مِن أية مواجهة ولا مِن أي مواجه .. أيّاً من كان .. ودائِماً وأبداً يُثبِّت أقدامنا ، وينصُرنا على القوم الفاسقين .
فأخيراً .....
هل علِمت الآن ردّنا على رسالتك تِلك التي أرسلتها لنا على الخاص .
ألا لعنة الله على المُخنثين ؟؟

تعليق