بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استغل المالكي منصبه لاجل نهب المال العام وتجييره لاجل تدعيم سلطته الفردية ونفوذه ونفوذ حزبه وتهيئة الاجواء وكسب المناصرين لاجل حكومة الحزب الواحد !
وحيث استغل حراجة الضرف العراقي ومعرفته بمساوىء سحب الثقة والوقع في فراغ دستوري مع قرب موعد الانتخابات قام بتجاهل البرلمان وطلبات الاستدعاء لبعض الوزراء الفاسدين وفي مقدمتهم وزراء الحزب القائد لاسيما وزير التجارة !!!
كما منع مسائلة الكثير من المسؤولين بالتعاون مع بعض الكتل التي تؤوي الارهابيين مقابل توفير الغطاء والدعم لهم كما حصل مع الدايني الذي خلصه المالكي من قبضة العدالة !
البرلمان استطاع ان يحجب عن المالكي خمسة ترليون دينار ورد معظمها في الميزانية على شكل (مصروفات اضافية ومصروفات اخرى)!!!
كانت ستذهب كلها لجيوب بائعي الضمير من شيوخ التسعين ومن لف لفهم !
لكن الخطوة الجبارة فعلا هي ماورد في هذه الفقرة
المادة 44 على وزارة المالية ايقاف الصرف والغاء ملاكات كافة التشكيلات الادارية المدنية والعسكرية التي لاتستند الى غطاء قانوني في تشكيلها واعتباراً من 1/5/2009، وعلى ديوان الرقابة المالية متابعة تنفيذ هذا واحاطة مجلس النواب (اللجنة المالية) علماً بمدى تنفيذ هذه المادة.
http://www.parliament.iq/Iraqi_Counc...tails&sid=2459
قانون الموازنة العامة الأتحادية للسنة المالية / 2009
موقع مجلس النواب العراقي
هذا مااوقع المالكي بشر اعماله
وجعله يبدو متوترا منفعلا في الايام الاخيرة
لان بعض التشكيلات لاسيما العسكرية جرب طرحها على البرلمان ولم يقبل بها !
لكنه شكلها وفرضها كامر واقع في ضرف غاية في الحراجة كان يمر بها العراق !
وحتى لايتذرع القائد الذرورة باية ذريعة !!
منحه البرلمان حتى 1\5 المقبل
لاجل ان تحظى تلك التشكيلات
المدنية والعسكرية
بغطاء قانوني
حتى نصدق اننا نعيش.....
في
دولة القانون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استغل المالكي منصبه لاجل نهب المال العام وتجييره لاجل تدعيم سلطته الفردية ونفوذه ونفوذ حزبه وتهيئة الاجواء وكسب المناصرين لاجل حكومة الحزب الواحد !
وحيث استغل حراجة الضرف العراقي ومعرفته بمساوىء سحب الثقة والوقع في فراغ دستوري مع قرب موعد الانتخابات قام بتجاهل البرلمان وطلبات الاستدعاء لبعض الوزراء الفاسدين وفي مقدمتهم وزراء الحزب القائد لاسيما وزير التجارة !!!
كما منع مسائلة الكثير من المسؤولين بالتعاون مع بعض الكتل التي تؤوي الارهابيين مقابل توفير الغطاء والدعم لهم كما حصل مع الدايني الذي خلصه المالكي من قبضة العدالة !
البرلمان استطاع ان يحجب عن المالكي خمسة ترليون دينار ورد معظمها في الميزانية على شكل (مصروفات اضافية ومصروفات اخرى)!!!
كانت ستذهب كلها لجيوب بائعي الضمير من شيوخ التسعين ومن لف لفهم !
لكن الخطوة الجبارة فعلا هي ماورد في هذه الفقرة
المادة 44 على وزارة المالية ايقاف الصرف والغاء ملاكات كافة التشكيلات الادارية المدنية والعسكرية التي لاتستند الى غطاء قانوني في تشكيلها واعتباراً من 1/5/2009، وعلى ديوان الرقابة المالية متابعة تنفيذ هذا واحاطة مجلس النواب (اللجنة المالية) علماً بمدى تنفيذ هذه المادة.
http://www.parliament.iq/Iraqi_Counc...tails&sid=2459
قانون الموازنة العامة الأتحادية للسنة المالية / 2009
موقع مجلس النواب العراقي
هذا مااوقع المالكي بشر اعماله
وجعله يبدو متوترا منفعلا في الايام الاخيرة
لان بعض التشكيلات لاسيما العسكرية جرب طرحها على البرلمان ولم يقبل بها !
لكنه شكلها وفرضها كامر واقع في ضرف غاية في الحراجة كان يمر بها العراق !
وحتى لايتذرع القائد الذرورة باية ذريعة !!
منحه البرلمان حتى 1\5 المقبل
لاجل ان تحظى تلك التشكيلات
المدنية والعسكرية
بغطاء قانوني
حتى نصدق اننا نعيش.....
في
دولة القانون
تعليق