إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لو كانت الانس كتابا والجن حساّبا والشجر اقلاما والبحر مدادا لما قدرو احصاء فضيلة لام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لو كانت الانس كتابا والجن حساّبا والشجر اقلاما والبحر مدادا لما قدرو احصاء فضيلة لام

    لو كانت الانس كتابا والجن حساّبا والشجر اقلاما والبحر مدادا لما قدرو احصاء فضيلة لامير المؤمنين علي بن ابي طالب علية السلام
    سيف علي - عليه السلام - أثقل من مدائن لوط على يد جبرئيل - عليه السلام -

    سيف علي - عليه السلام - أثقل من مدائن لوط على يد جبرئيل - عليه السلام -- البرسي: قال: وفي ذلك اليوم لما شطر مرحب شطرين وألقاه مجدلا جاء جبرئيل من السماء متعجبا، فقال له النبي - صلى الله عليه وآله -: مم تعجبب ؟ فقال: إن الملائكة تنادي في صوامع وجوامع السماوات: لافتى إلا علي لا سيف إلا ذو الفقار.
    واما إعجابي فإني لما امرت أن ادمر قوم لوط حملت مدائنهم وهي سبع مدائن من الارض السابعة السفلى إلى الارض السابعة العليا، على ريشة من جناحي، ورفعتها حتى سمعت حملة العرش صياح ديكتهم وبكاء أطفالهم، ووقفت بها إلى الصبح أنتظر الامر ولم أتثقل بها، واليوم لما ضرب علي ضربته الهاشمية وكبر امرت أن أقبض فاضل سيفه حتى لا يشق الارض وتصل إلى الثور الحامل لها فيشطره شطرين فتنقلب الارض بأهلها (فتلقيته) ، فكان فاضل سيفه علي أثقل من مدائن لوط، هذا واسرافيل وميكائيل قد قبضا عضده في الهواء.

    مدينة المعاجز /للسيد هاشم التوبلاني البحراني رضوان الله تعالى عليه
    ج1-ص426،427



  • #2
    لوكانت السماوات والارض في كفذة وايمان علي في كفّة لرجح ايمان علي

    تكليم الشمس وتسليمها عليه - عليه السلام - وثناؤها بالمدينة
    تكليم الشمس وتسليمها عليه - عليه السلام - وثناؤها بالمدينة- أبو عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان بن ماهيار، ثقة، المعروف بابن الجحام بضم الجيم، في كتاب ما أنزل الله في أهل البيت
    <H5 dir=rtl>

    من القرآن: عن محمد بن سهل العطار ، عن أحمد بن محمد عن أبي زرعة عبيدالله بن عبد الكريم ، عن قبيصة بن عقبة ، عن سفيان بن سعيد الثوري، عن جابر بن عبد الله، قال: لقيت عمارا في بعض سكك المدينة فسألته عن النبي - صلى الله عليه وآله -، فأخبر أنه في مسجده في ملا من قومه وانه لما صلي الغداة أقبل علينا فبينا نحن كذلك وقد بزغت الشمس إذ أقبل علي بن أبي طالب - عليه السلام - فقام إليه النبي - صلى الله عليه وآله - وقبل بين عينيه، وأجلسه إلى جنبه حتى مست ركبتاه ركبتيه، ثم قال: يا علي قم للشمس فكلمها فإنها تكلمك. فقام أهل المسجد وقالوا: أترى [ عين ] الشمس تكلم عليا ؟ وقال بعض: لا يزال يرفع حسيسة ابن عمه وينوه باسمه، إذ خرج علي - عليه السلام - فقال للشمس: كيف أصبحت يا خلق الله ؟ فقالت: بخير يا أخا رسول الله، يا أول يا آخر، يا ظاهر يا باطن، يامن هو بكل شئ عليم0

    <H4 dir=rtl>فرجع علي - عليه السلام - إلى النبي - صلى الله عليه وآله - [ فتبسم النبي ] فقال: يا علي تخبرني أو اخبرك ؟ فقال: منك أحسن يارسول الله. فقال رسول الله - صلى الله عليه وآله -: أما قولها لك " يا أول " فأنت أول من آمن بالله، وقولها (لك) " يا آخر " فأنت آخر من يعاينني على مغسلي، وقولها " يا ظاهر " فأنت أول. من يظهر على مخزون سري، قولها " يا باطن " فأنت المستبطن لعلمي، وأما " العليم بكل شئ " فما أنزل الله تعالى علما من الحلال والحرام، والفرائض والاحكام، والتنزيل والتأويل، والناسخ والمنسوخ، والمحكم والمتشابه والمشكل إلا وأنت به عليم، ولولا أن تقول فيك طائفة من امتي ما قالت النصارى في عيسى لقلت فيك مقالا لاتمر بملا إلا أخذوا التراب من تحت قدميك يستشفون به. قال جابر: فلما فرغ عمار من حديثه أقبل سلمان، فقال عمار: وهذا سلمان كان معنا، فحدثني سلمان كما حدثني عمار. - عنه: عن عبد العزيز بن يحيى ، عن محمد بن زكرياء ، عن علي ابن حكيم ، عن الربيع بن عبد الله، عن عبد الله بن حسن ، عن أبي جعفر </H4><H5 dir=rtl><H5 dir=rtl>



    محمد بن علي - عليهما السلام -، قال: بينا النبي - صلى الله عليه وآله - ذات يوم ورأسه في حجر علي - عليه السلام - إذ نام رسول الله - صلى الله عليه وآله - ولم يكن علي - عليه السلام - صلى العصر، فقامت الشمس تغرب، فانتبه رسول الله - صلى الله عليه وآله - فذكر له علي - عليه السلام - شأن صلاته، فدعا الله فرد عليه الشمس كهيئتها [ في وقت العصر ] وذكر حديث رد الشمس فقال (له) : يا علي قم فسلم على الشمس وكلمها فإنها ستكلمك . فقال له يارسول الله فكيف اسلم عليها ؟ فقال: قل: السلام عليك يا خلق الله. (فقام علي - عليه السلام - وقال: السلام عليك يا خلق الله.) فقالت: وعليك السلام يا أول يا آخر، يا ظاهر يا باطن، يامن ينجي محبيه، ويوثق مبغضيه. فقال له النبي - صلى الله عليه وآله -: ماردت عليك الشمس ؟ فكان علي كاتما عنه. فقال [ له النبي - صلى الله عليه وآله -: قل ما قالت لك الشمس، فقال له ما قالت، فقال النبي ] : إن الشمس قد صدقت، وعن أمر الله نطقت، أنت أول المؤمنين إيمانا، وأنت آخر الوصيين، ليس بعدي نبي ولابعدك وصي، وأنت الظاهر على أعدائك، وأنت الباطن في العلم الظاهر عليه، ولافوقك فيه أحد، أنت عيبة علمي، وخزانة وحي ربي، وأولادك خير الاولاد، وشيعتك هم النجباء [ يوم القيامة ] .

    <H5 dir=rtl>



    السيد المرتضى في عيون المعجزات: قال: حدثني ابن عياش الجوهري ، قال: حدثني أبو طالب عبيد الله بن محمد الانباري ، قال: حدثني أبو الحسين محمد بن زيد التستري ، قال: حدثني أبو سمينة محمد بن علي الصيرفي ، قال: حدثني إبراهيم بن عمر اليماني ، عن حماد بن عيسى الجهني المعروف بغريق الجحفة ، قال: حدثني عمر بن اذينة، عن أبان بن أبي عياش، عن سليم بن قيس الهلالي، قال: سمعت أبا ذر جندب بن جنادة الغفاري، قال: رأيت السيد محمد - صلى الله عليه وآله - وقد قال لامير المؤمنين - عليه السلام - ذات ليلة: إذا كان غدا اقصد إلى جبال البقيع وقف على نشز من الارض، فإذا بزغت الشمس فسلم عليها، فإن الله تعالى قد أمرها أن تجيبك بما فيك. فلما كان من الغد خرج أمير المؤمنين - عليه السلام - ومعه أبو بكر وعمر وجماعة من المهاجرين والانصار وافى البقيع، ووقف على نشز من الارض، فلما

    <H5 dir=rtl>



    أطلعت الشمس قرينها (1) قال - عليه السلام -: يا خلق الله الجديد المطيع له، فسمعوا دويا من السماء وجواب قائل يقول: وعليك السلام يا أول يا آخر، يا ظاهر يا باطن، يامن هو بكل شئ عليم. فلما سمع أبو بكر وعمر والمهاجرون والانصار كلام الشمس صعقوا، ثم أفاقوا بعد ساعات وقد انصرف أمير المؤمنين عن المكان، فوافوا رسول الله - صلى الله عليه وآله - مع الجماعة، وقالوا: أنت تقول إن عليا بشر مثلنا وقد خاطبته الشمس بما خاطب الباري به نفسه. فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: وما سمعتموه منها ؟ فقالوا: سمعناها تقول: [ السلام عليك ] يا أول. قال: صدقت، هو أول من آمن بي (وصدق بنبوتي) فقالوا: سمعناها تقول: يا آخر. قال: صدقت، هو آخر الناس عهدا بي يغسلني ويكفنني ويدخلني قبري. فقالوا: سمعناها تقول: يا ظاهر. قال: صدقت، (ظهر علمي كله له فقالوا: سمعناها تقول: يا باطن. قال: صدقت،) بطن سري كله قالوا: سمعناها تقول: يامن هو بكل شئ عليم. قال: صدقت، هو العالم بالحلال والحرام، والفرائض والسنن وما شاكل ذلك فقاموا كلهم، وقالوا: لقد أوقعنا محمد في طخياء ، وخرجوا من باب المسجد .

    </H5></H5></H5></H5></H5>

    تعليق


    • #3
      ضربة علي لعمرو بن عبد ود العامري يوم الخندق افضل من عبادة الثقلين

      أن المشركين يوم الخندق في قصة الاحزاب افترقوا سبع عشرة فرقة وهو مع كل فرقة يحصدهم بالسيف

      أن المشركين يوم الخندق في قصة الاحزاب افترقوا سبع عشرة فرقة وهو مع كل فرقة يحصدهم بالسيف - البرسي: قال: روى المقداد أن عليا - عليه السلام - يوم قتل عمرو وكان واقفا على الخندق ويمسح الدم عن سيفه ويحيله في الهواء وهو يتلو { فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم } والقوم قد افترقوا سبع عشرة فرقة وهو خلف الكل منهم يحصدهم بسيفه، وهو في مكانه لم يبرح.

      مدينة المعاجز/ السيد هاشم البحراني
      ص427

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X