بسم اللّة الرحمن الرحيم
نزولنا عند رغبة زميلنا محب للحسنين نستعرض ايها الاخوة علم الخليفة
الثالث ذو الوجهين . قبل الدخول في موضوع الغلو في فضائله والذي اصر
زميلنا محب الحسنين على طرحها من قبلنا لايستفاد الجميع من علم الخليفة
الثالث .
-1 -
قضاؤه في أمرأة ولدت لستّة اشهر
أخرج الحفاظ عن بعجة بن عبد اللّة الجهني قال: تزوج رجل منّا امرأة من جهينة فولدت له تماما لستّة اشهر ، فانطلق زوجها الى عثمان ، فأمر بها ان ترجم ،فبلغ ذلك عليّا
فأتاه فقال
(ماتصنع؟ ليس ذلك عليها، قال اللّة تبارك وتعالى : (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا ) . وقال
والوالدات يرضعن أولادهنّ حولين كاملين).فالرضاعه أربعة وعشرون شهرا . والحمل ستة اشهر )) . فقال عثمان : والله ما فطنت لهذا.فأمر بها
عثمان أن تردّ فوجدت قد رجمت ، وكان من قولها لاختها : يا أخية لا تحزني فواللّة ما كشف فرجي أحد قط غيره ، قال: فشبّ الغلام بعد فاعترف
الرجل به وكان اشبه الناس به، وقال: فرأيت الرجل بعد يتساقط عضوا عضوا على فراشه.
أخرجه: مالك ، وابن المنذر وابن حاتم ، والبيهقي ، وأبو عمر ، وابن كثير
وأبن الديبع ، والعيني والسيوطي
-----------------------------------------
موطأ مالك :2/825ح11 ، السنن الكبرى للبيهقي : 7/442 ، تفسير ابن كثير : 4/158 ،تيسير الصول: 2/11 ، عمدة القاري: 21/18 ، الدر المنثور :7/441
ماذا تقول يا محب للحسنين بأمام لايفطن لما في كتاب اللّة العزيز ممّا تكثر حاجته اليه في شتى الاحوال، ثم يكون من جرّاء هذا الجهل أن تودي بريئة مؤمنة ، وتتّهم بالفاحشة ، ويهتك ناموسها بين الملاْ الديني وعلى رؤوس الاشهاد.
نرجوا من محب للحسنين توضيح
أو تبرير هذا العمل
نزولنا عند رغبة زميلنا محب للحسنين نستعرض ايها الاخوة علم الخليفة
الثالث ذو الوجهين . قبل الدخول في موضوع الغلو في فضائله والذي اصر
زميلنا محب الحسنين على طرحها من قبلنا لايستفاد الجميع من علم الخليفة
الثالث .
-1 -
قضاؤه في أمرأة ولدت لستّة اشهر
أخرج الحفاظ عن بعجة بن عبد اللّة الجهني قال: تزوج رجل منّا امرأة من جهينة فولدت له تماما لستّة اشهر ، فانطلق زوجها الى عثمان ، فأمر بها ان ترجم ،فبلغ ذلك عليّا



عثمان أن تردّ فوجدت قد رجمت ، وكان من قولها لاختها : يا أخية لا تحزني فواللّة ما كشف فرجي أحد قط غيره ، قال: فشبّ الغلام بعد فاعترف
الرجل به وكان اشبه الناس به، وقال: فرأيت الرجل بعد يتساقط عضوا عضوا على فراشه.
أخرجه: مالك ، وابن المنذر وابن حاتم ، والبيهقي ، وأبو عمر ، وابن كثير
وأبن الديبع ، والعيني والسيوطي
-----------------------------------------
موطأ مالك :2/825ح11 ، السنن الكبرى للبيهقي : 7/442 ، تفسير ابن كثير : 4/158 ،تيسير الصول: 2/11 ، عمدة القاري: 21/18 ، الدر المنثور :7/441
ماذا تقول يا محب للحسنين بأمام لايفطن لما في كتاب اللّة العزيز ممّا تكثر حاجته اليه في شتى الاحوال، ثم يكون من جرّاء هذا الجهل أن تودي بريئة مؤمنة ، وتتّهم بالفاحشة ، ويهتك ناموسها بين الملاْ الديني وعلى رؤوس الاشهاد.
نرجوا من محب للحسنين توضيح
أو تبرير هذا العمل