بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
السلام على من فضلوا على الكل لا من فضلت الحمير عليهم
===================================
أبن علقمي .... لا زلت هارباً من أثبات كفر أبن مسعود وأبي بن كعب في موضوعك (( عالم شيعي لا يعترف ..)) فأرجع وأجب أن كنت رجلاً
وأليك ما جاااء لديكم حول الحميرررررررررر :-
... عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبراً أصاب من سهمه أربعة أزواج من البغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر أواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ومكتل .
قال : فكلم النبي (ص) الحمار ، فكلمه الحمار ، فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلهم لم يركبهم إلا نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وكنت أتوقع أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمداَ ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) : سميتك يعفور ، يا يعفور ! قال : لبيك ، قال تشتهي الإناث قال : لا .
فكان النبي (ص) يركبه لحاجته فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله (ص) فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لأبي التيهان فتردى فيها فصارت قبره جزعاً منه على الرسول (ص) ..
راجع : تاريخ ابن كثير 6 : 150
وحباً في إظهار الحقيقة لمن أراد الهداية فلقد وردت هذه الروية أيضاً في مصدر سني آخر وهو كتاب ( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 قال : ( حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه ، فقال : من أنت ؟ قال : أنا عمرو بن فلان ، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء ، وأنا أصغرهم ، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور ) .
واللطيف في الأمر أنها حينما وردت في الكافي وردت غير مسندة مما يعني سقوطها من الاعتبار !!
في الوقت الذي وردت كاملة الإسناد في مراجع السنة !!!
مما يعني دقة الاهتمام بنقلها لديهم !!
جاء في (( صحيح البخاري )) ، الجزء الثاني ، باب استعمال البقر للحراثة :
2199 - حدثنا محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن سعد: سمعت أبا سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( بينما رجل راكب على بقرة التفتت إليه، فقالت : لم أخلق لهذا ، خلقت للحراثة ، قال : آمنت به أنا وأبو بكر وعمر ..
وأخذ الذئب شاة فتبعها الراعي ، فقال الذئب : من لها يوم السبع ، يوم لا راعي لها غيري ؟؟
قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر )) .
بربك ...... الحمار ينتحر وعمر يخرج ليقتل من يقول له أن الرسول توفي .. بربك هل تجد فرق بين عقلية الحمار وعقلية عمر
هل عرفت الان من هو الحمار ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
وعلى فكرة يا أبن ال.............................. علقمي ، الحمار كان عازباً فهل أنت كذلك ؟؟ أخبرني للضروروة
السلام على من فضلوا على الكل لا من فضلت الحمير عليهم
===================================
أبن علقمي .... لا زلت هارباً من أثبات كفر أبن مسعود وأبي بن كعب في موضوعك (( عالم شيعي لا يعترف ..)) فأرجع وأجب أن كنت رجلاً
وأليك ما جاااء لديكم حول الحميرررررررررر :-
... عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبراً أصاب من سهمه أربعة أزواج من البغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر أواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ومكتل .
قال : فكلم النبي (ص) الحمار ، فكلمه الحمار ، فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلهم لم يركبهم إلا نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وكنت أتوقع أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمداَ ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) : سميتك يعفور ، يا يعفور ! قال : لبيك ، قال تشتهي الإناث قال : لا .
فكان النبي (ص) يركبه لحاجته فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله (ص) فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لأبي التيهان فتردى فيها فصارت قبره جزعاً منه على الرسول (ص) ..
راجع : تاريخ ابن كثير 6 : 150
وحباً في إظهار الحقيقة لمن أراد الهداية فلقد وردت هذه الروية أيضاً في مصدر سني آخر وهو كتاب ( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 قال : ( حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه ، فقال : من أنت ؟ قال : أنا عمرو بن فلان ، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء ، وأنا أصغرهم ، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور ) .
واللطيف في الأمر أنها حينما وردت في الكافي وردت غير مسندة مما يعني سقوطها من الاعتبار !!
في الوقت الذي وردت كاملة الإسناد في مراجع السنة !!!
مما يعني دقة الاهتمام بنقلها لديهم !!
جاء في (( صحيح البخاري )) ، الجزء الثاني ، باب استعمال البقر للحراثة :
2199 - حدثنا محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن سعد: سمعت أبا سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( بينما رجل راكب على بقرة التفتت إليه، فقالت : لم أخلق لهذا ، خلقت للحراثة ، قال : آمنت به أنا وأبو بكر وعمر ..
وأخذ الذئب شاة فتبعها الراعي ، فقال الذئب : من لها يوم السبع ، يوم لا راعي لها غيري ؟؟
قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر )) .
بربك ...... الحمار ينتحر وعمر يخرج ليقتل من يقول له أن الرسول توفي .. بربك هل تجد فرق بين عقلية الحمار وعقلية عمر
هل عرفت الان من هو الحمار ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

وعلى فكرة يا أبن ال.............................. علقمي ، الحمار كان عازباً فهل أنت كذلك ؟؟ أخبرني للضروروة

تعليق