إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا تعرف عن البداء ايها السلفي والسني؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    مل: محمد بن جعفر الرزاز، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عمن ذكره عن أبي الحسن عليه السلام قال:
    انتبه لسند الروايات قبل نقلها ولا تنقل اي رواية فيها مجاهيل كمثل هذه الراوية
    انت الان لا تريد النقاش بهدف معرفة الحقيقة بل نقاشك مجرد عناد ومكابرة وبحث عن انتصارات
    راجع الردود وسوف تعرف معنى البداء

    تعليق


    • #47
      ). 43 - ير: أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن أبيه، عن ابن أبي حمزة عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته وطلبت وقضيت إليه أن يجعل هذا الامر إلى إسماعيل، فأبى الله إلا أن يجعله لابي الحسن موسى عليه السلام (4).
      بحار الأنوار ج:48 ص:25.

      41 - كتاب زيد النرسى: عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما بدا لله بداء أعظم من بداء بدا له في إسماعيل ابني (1). 42 - ومنه: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إني ناجيت الله ونازلته في إسماعيل ابني أن يكون من بعدي فأبى ربي إلا أن يكون موسى ابني (2). 43



      الأصل: 10 - علي بن محمد، عن إسحاق بن محمد، عن أبي هاشم الجعفري قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السلام) بعد ما مضى ابنه أبو جعفر وإني لافكر في نفسي أريد أن أقول: كأنهما - أعني أبا جعفر وأبا محمد - في هذا الوقت كأبي الحسن موسى وإسماعيل ابني جعفر بن محمد (عليهم السلام) وإن قصتهما كقصتهما، إذ كان أبو محمد (عليه السلام) المرجى بعد أبي جعفر فأقبل علي أبو الحسن (عليه السلام) قبل أن أنطق فقال: نعم يا أبا هاشم ! بدا لله في أبي محمد بعد أبي جعفر ما لم يكن يعرف له، كما بدا له في موسى (عليه السلام) بعد مضي إسماعيل ما كشف به عن حاله وهو كما حدثتك نفسك وإن كره المبطلون، وأبو محمد ابني الخلف من بعدي. عنده ما يحتاج إليه ومعه آلة الإمامة. * الشرح: قوله (إذ كان أبو محمد المرجى بعد أبي جعفر) كما كان أبو الحسن موسى (عليه السلام) المرجى للخلافة بعد اسماعيل عند الشيعة فكما ظهر صنع الله في أبي الحسن موسى (عليه السلام) وأظهر أمره فيه بموت اسماعيل كذلك ظهر صنعه في أبي محمد وأظهر أمره فيه بعد موت أبي جعفر. قوله (فقال نعم) " نعم " تصديق للكلام المتقدم وهو ههنا ما قرره أبو هاشم في نفسه. قوله (بدا لله في أبي محمد) كذا في أكثر النسخ وفي بعضها " بدا الله " والبداء بالفتح والمد ظهور الشئ بعد الخفاء وهو على الله عز وجل غير جائز والمراد به القضاء والحكم وقد يطلق عليه كما صرح به صاحب النهاية فالمعنى قضى الله جل شأنه في أبي محمد بعد موت أبي جعفر بما لم يكن معروفا لأبي محمد عند الخلق وهو الإمامة والخلافة.
      شرح المازندراني ج6 ص223


      جاء في كتاب الغيبة للطوسي:
      168 - سعد، عن علي بن محمد الكليني، عن إسحاق بن محمد النخعي عن شاهويه بن عبد الله الجلاب (1)، قال: كنت رويت عن أبي الحسن العسكري عليه السلام في أبي جعفر ابنه روايات تدل عليه، فلما مضى أبو جعفر قلقت لذلك، وبقيت متحيرا لا أتقدم ولا أتأخر، وخفت أن أكتب إليه في ذلك، فلا أدري ما يكون. فكتبت إليه أسأله الدعاء وأن يفرج الله تعالى عنا في أسباب من قبل السلطان كنا نغتم [ بها ] (2) في غلماننا. فرجع الجواب بالدعاء، ورد الغلمان علينا. وكتب في آخر الكتاب: أردت أن تسأل عن الخلف بعد مضي أبي جعفر، وقلقت لذلك، فلا تغتم (فإن الله لا يضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون) (3). صاحبكم بعدي أبو محمد ابني، وعنده ما تحتاجون إليه يقدم الله ما يشاء ويؤخر ما يشاء (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها) (4) قد كتبت بما فيه بيان وقناع لذي عقل يقظان (5). قال محمد بن الحسن: ما تضمن الخبر المتقدم من قوله: " بدا لله في محمد كما بدا له في إسماعيل " معناه ظهر من الله وأمره في أخيه الحسن ما زال الريب والشك في إمامته، فإن جماعة من الشيعة كانوا يظنون أن الامر في محمد من حيث كان الاكبر، كما كان يظن جماعة أن الامر في إسماعيل بن جعفر دون موسى عليه السلام فلما مات محمد ظهر من أمر الله فيه، وأنه لم ينصبه إماما، كما ظهر في إسماعيل مثل ذلك لا أنه كان نص عليه ثم بدا له في النص على غيره، فإن ذلك لا يجوز على الله تعالى العالم بالعواقب.
      الغيبة للطوسي 202

      و من شرح المازندراني

      الأصل: 12 - علي بن محمد، عن إسحاق بن محمد، عن شاهويه بن عبد الله الجلاب قال: كتب إلي أبو الحسن في كتاب: أردت أن تسأل عن الخلف بعد أبي جعفر وقلقت لذلك، فلا تغتم فإن الله عز وجل " لا يضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون " وصاحبك بعدي أبو محمد ابني وعنده ما تحتاجون إليه، يقدم ما يشاء الله ويؤخر ما يشاء الله * (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها) * قد كتبت بما فيه بيان وقناع لذي عقل يقظان. * الشرح: قوله (وقلقت لذلك) القلق الانزعاج والاضطراب وإنما قلق لأنه ظن أن الخلف أبو جعفر محمد ابن علي فلما مات وبطل ظنه قلق لعدم ظنه بخلف غيره على الخصوص. قوله (فإن الله لا يضل قوما) ضل ضاع والضلال الضياع وأضله غيره ضيعه وأخرجه عن الطريق أو وجده ضالا، وباب الافعال يجئ لهذا المعنى أيضا كما تقول: أحمدته وأبخلته إذا وجدته محمودا وبخيلا وقد صرح به ابن الاثير في النهاية أو سماه ضالا أو أخذه مؤاخذة الضال كما صرح به القاضي وغيره في تفسير هذه الآية، وإذا نسب الإضلال إلى الله تعالى يراد به غير المعنى الأول من المعاني المذكورة، والمعنى: لا يجد الله قوما ضالين خارجين عن طريق الحق أو لا يسميهم ضالين أو لايؤاخذهم مؤاخذتهم بعد إذ هداهم للإيمان حتى يبين لهم ما يجب اتقاؤه ومن جملة ما يجب اتقاؤه خلاف الإمام فلا إضلال ولا مؤاخذة بدون بيان الإمام وفيه دلالة على أن العبد غير مكلف بشئ من أحكام الدين قبل العلم به. قوله (يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء) أي يقدم ما يشاء تقديمه ويؤخر ما يشاء تأخيره بلا معارض ولا مدافع، ولما تعلقت المشية الأزلية بتقديم أبي محمد قدمه وأمات أبا جعفر ليبطل ظن من ظن أنه المتقدم في الخلافة ويظهر علمه الأزلي بذلك. قوله (ما ننسخ من آية) " ما " شرطية جازمة لننسخ، منصوبة على المفعولية و " من آية " تميز لها وإنساؤها إذهابها عن القلوب يعني أي شئ ننسخ من آية أو نذهبها عن القلوب نأت بما هو خير لهم منها أو مثلها في النفع وقد أنسى وأزال عن قلوبهم ما ظنوه من خلافة أبي جعفر بموته وأتى بمن هو خير لهم منه وهو أبو محمد (عليه السلام). *
      شرح المازندراني ج6ص224

      تعليق


      • #48
        جاء في كتاب الغيبة للطوسي:
        168 - سعد، عن علي بن محمد الكليني، عن إسحاق بن محمد النخعي عن شاهويه بن عبد الله الجلاب (1)، قال: كنت رويت عن أبي الحسن العسكري عليه السلام في أبي جعفر ابنه روايات تدل عليه، فلما مضى أبو جعفر قلقت لذلك، وبقيت متحيرا لا أتقدم ولا أتأخر، وخفت أن أكتب إليه في ذلك، فلا أدري ما يكون. فكتبت إليه أسأله الدعاء وأن يفرج الله تعالى عنا في أسباب من قبل السلطان كنا نغتم [ بها ] (2) في غلماننا. فرجع الجواب بالدعاء، ورد الغلمان علينا. وكتب في آخر الكتاب: أردت أن تسأل عن الخلف بعد مضي أبي جعفر، وقلقت لذلك، فلا تغتم (فإن الله لا يضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون) (3). صاحبكم بعدي أبو محمد ابني، وعنده ما تحتاجون إليه يقدم الله ما يشاء ويؤخر ما يشاء (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها) (4) قد كتبت بما فيه بيان وقناع لذي عقل يقظان (5). قال محمد بن الحسن: ما تضمن الخبر المتقدم من قوله: " بدا لله في محمد كما بدا له في إسماعيل " معناه ظهر من الله وأمره في أخيه الحسن ما زال الريب والشك في إمامته، فإن جماعة من الشيعة كانوا يظنون أن الامر في محمد من حيث كان الاكبر، كما كان يظن جماعة أن الامر في إسماعيل بن جعفر دون موسى عليه السلام فلما مات محمد ظهر من أمر الله فيه، وأنه لم ينصبه إماما، كما ظهر في إسماعيل مثل ذلك لا أنه كان نص عليه ثم بدا له في النص على غيره، فإن ذلك لا يجوز على الله تعالى العالم بالعواقب.الغيبة للطوسي 202

        لو انك تقرأ ما تنقل وتفهم ما تقرأ ما نقلت الكثير من الروايات

        الم تقرأ السطر الاخير من الرواية؟!

        لا أنه كان نص عليه ثم بدا له في النص على غيره، فإن ذلك لا يجوز على الله تعالى العالم بالعواقب

        الأصل: 10 - علي بن محمد، عن إسحاق بن محمد، عن أبي هاشم الجعفري قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السلام) بعد ما مضى ابنه أبو جعفر وإني لافكر في نفسي أريد أن أقول: كأنهما - أعني أبا جعفر وأبا محمد - في هذا الوقت كأبي الحسن موسى وإسماعيل ابني جعفر بن محمد (عليهم السلام) وإن قصتهما كقصتهما، إذ كان أبو محمد (عليه السلام) المرجى بعد أبي جعفر فأقبل علي أبو الحسن (عليه السلام) قبل أن أنطق فقال: نعم يا أبا هاشم ! بدا لله في أبي محمد بعد أبي جعفر ما لم يكن يعرف له، كما بدا له في موسى (عليه السلام) بعد مضي إسماعيل ما كشف به عن حاله وهو كما حدثتك نفسك وإن كره المبطلون، وأبو محمد ابني الخلف من بعدي. عنده ما يحتاج إليه ومعه آلة الإمامة. * الشرح: قوله (إذ كان أبو محمد المرجى بعد أبي جعفر) كما كان أبو الحسن موسى (عليه السلام) المرجى للخلافة بعد اسماعيل عند الشيعة فكما ظهر صنع الله في أبي الحسن موسى (عليه السلام) وأظهر أمره فيه بموت اسماعيل كذلك ظهر صنعه في أبي محمد وأظهر أمره فيه بعد موت أبي جعفر. قوله (فقال نعم) " نعم " تصديق للكلام المتقدم وهو ههنا ما قرره أبو هاشم في نفسه. قوله (بدا لله في أبي محمد) كذا في أكثر النسخ وفي بعضها " بدا الله " والبداء بالفتح والمد ظهور الشئ بعد الخفاء وهو على الله عز وجل غير جائز والمراد به القضاء والحكم وقد يطلق عليه كما صرح به صاحب النهاية فالمعنى قضى الله جل شأنه في أبي محمد بعد موت أبي جعفر بما لم يكن معروفا لأبي محمد عند الخلق وهو الإمامة والخلافة.

        تعليق


        • #49
          أخي الكريم أرجو أن تشرح ما لونته أنت باللون الأحمر

          و لا تنسى أنه جاء

          كنت رويت عن أبي الحسن العسكري عليه السلام في أبي جعفر ابنه روايات تدل عليه،



          طيب

          من هم الذين لم يكن يعرف لديهم أمر الامامة !!

          تعليق


          • #50
            يا اخي كل ما تسأل عنه جوابه في الروايات التي نقلتها انت ولا اعرف كيف اشرح لك ما لا يحتاج الى شرح لتبيانه وما يفهمه كل عربي دارس اللغة العربية


            كنت رويت عن أبي الحسن العسكري عليه السلام في أبي جعفر ابنه روايات تدل عليه،


            الأصل: 12 - علي بن محمد، عن إسحاق بن محمد، عن شاهويه بن عبد الله الجلاب قال: كتب إلي أبو الحسن في كتاب: أردت أن تسأل عن الخلف بعد أبي جعفر وقلقت لذلك، فلا تغتم فإن الله عز وجل " لا يضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون " وصاحبك بعدي أبو محمد ابني وعنده ما تحتاجون إليه، يقدم ما يشاء الله ويؤخر ما يشاء الله * (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها) * قد كتبت بما فيه بيان وقناع لذي عقل يقظان. * الشرح: قوله (وقلقت لذلك) القلق الانزعاج والاضطراب وإنما قلق لأنه ظن أن الخلف أبو جعفر محمد ابن علي فلما مات وبطل ظنه قلق لعدم ظنه بخلف غيره على الخصوص. قوله (فإن الله لا يضل قوما) ضل ضاع والضلال الضياع وأضله غيره ضيعه وأخرجه عن الطريق أو وجده ضالا، وباب الافعال يجئ لهذا المعنى أيضا كما تقول: أحمدته وأبخلته إذا وجدته محمودا وبخيلا وقد صرح به ابن الاثير في النهاية أو سماه ضالا أو أخذه مؤاخذة الضال كما صرح به القاضي وغيره في تفسير هذه الآية، وإذا نسب الإضلال إلى الله تعالى يراد به غير المعنى الأول من المعاني المذكورة، والمعنى: لا يجد الله قوما ضالين خارجين عن طريق الحق أو لا يسميهم ضالين أو لايؤاخذهم مؤاخذتهم بعد إذ هداهم للإيمان حتى يبين لهم ما يجب اتقاؤه ومن جملة ما يجب اتقاؤه خلاف الإمام فلا إضلال ولا مؤاخذة بدون بيان الإمام وفيه دلالة على أن العبد غير مكلف بشئ من أحكام الدين قبل العلم به. قوله (يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء) أي يقدم ما يشاء تقديمه ويؤخر ما يشاء تأخيره بلا معارض ولا مدافع، ولما تعلقت المشية الأزلية بتقديم أبي محمد قدمه وأمات أبا جعفر ليبطل ظن من ظن أنه المتقدم في الخلافة ويظهر علمه الأزلي بذلك. قوله (ما ننسخ من آية) " ما " شرطية جازمة لننسخ، منصوبة على المفعولية و " من آية " تميز لها وإنساؤها إذهابها عن القلوب يعني أي شئ ننسخ من آية أو نذهبها عن القلوب نأت بما هو خير لهم منها أو مثلها في النفع وقد أنسى وأزال عن قلوبهم ما ظنوه من خلافة أبي جعفر بموته وأتى بمن هو خير لهم منه وهو أبو محمد (عليه السلام). *
            هذه الرواية لا يوجد فيها كلمة كنت رويت عن ابي الحسن وهي الرواية الصحيحة لانها موجودة في كتاب الاصول الستة عشر المشهور الذي يعتبر من الاصول الاربعمائة

            من هم الذين لم يكن يعرف لديهم أمر الامامة !!


            الجواب

            فإن جماعة من الشيعة كانوا يظنون أن الامر في محمد من حيث كان الاكبر، كما كان يظن جماعة أن الامر في إسماعيل بن جعفر دون موسى عليه السلام فلما مات محمد ظهر من أمر الله فيه، وأنه لم ينصبه إماما، كما ظهر في إسماعيل مثل ذلك لا أنه كان نص عليه ثم بدا له في النص على غيره، فإن ذلك لا يجوز على الله تعالى العالم بالعواقب.الغيبة للطوسي 202

            تعليق


            • #51
              بما أن كتاب الأصول الستة عشر معتبر لديك فماذا تقول في:

              زيد عن عبيد بن زرارة عن ابى عبد الله ع قال مابدا الله بداء اعظم من بداء بدا له (الله في اسمعيل ابني ص) في اسمعيل ابني زيد عن ابى عبد الله قال انى ناجيت الله ونازلته في اسمعيل ابني ان يكون من بعدى فابى ربى الا ان يكون موسى آبنى زيد عن ابى عبد الله ع قال ان شيطانا قد ولع بابنى اسمعيل يتصور في صورته ليفتن به الناس وانه لا يتصور في صورة نبى ولاوصى نبى فمن قال لك من الناس ان اسمعيل ابني حى لم يمت فانما ذلك الشيطان تمثل له في صورة اسمعيل مازلت ابتهل إلى الله عزوجل في اسمعيل ابني ان يحييه لى ويكون القيم من بعدى فابى ربى ذلك وان هذا شئ ليس إلى الرجل منا يضعه حيث يشاء وانما ذلك عهد من الله عزوجل يعهده إلى من يشاء فشاء الله ان يكون موسى ابني وابى ان يكون اسمعيل ولو جهد الشيطان ان يتمثل بابنى موسى ما قدر على ذلك ابدا والحمد لله

              ص 49

              كتاب الاصول الستة عشر من الاصول الاولية في الروايات واحاديث أهل البيت عليهم السلام من منشورات دار الشبسترى للمطبوعات قم المقدسة - ايران


              فيمكن أخي أن تفسر المظلل بالأحمر ثم سنكمل معك الحوار

              تعليق


              • #52
                الاصول الستة عشر من الكتب المعتبرة ولكن ليس كل ما فيه معتبر
                مثل هذه الرواية زيد عن عبد الله بن سنان قال سمعت ابا عبد الله ع يقول ان الله ينزل في يوم عرفة في اول الزوال إلى الارض على جمل افرق يصال بفخديه اهل عرفات يمينا وشمالا ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المازمين يناديان عند المضيق الذى رأيت يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله امين امين يا رب العالمين فلذلك لاتكاد ترى صريعا ولاكسيرا


                هذه الرواية وامثالها تتعارض مع روايات التنزيه الكثيرة
                المهم في مقدمة الكتاب نفس الطبعة التي نقلت منها الرواية اقرأ في صفحة 6 ما يلي
                وقال العلامة المجلسي في مقدمة البحار في مقام ذكر مدارك الكتاب وارباب الرجال وان لم يوثقوا زيد الزراد وزيد النرسى

                اذن زيد النرسي وزيد الزراد لم يوثقوا

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X