اللهم صل على محمد وآل محمد
ههههههههه
أضحكتني
لنرى
الشدّة انما هي مزاح
ولا عتب عليك
حسنا
حسنا
لنرى
لو كنت ممن منّ الله عليهم بحسن السليقة لما قلت ذلك
فكلام الناس كان تأييداً لكلامي ولم يكن هو الدليل يا باشا
والدليل الذي لم تعلّق عليه هو
أن التقابل بين العلم والجهل هو تقابل العدم والملكة
فالجهل أمر عدمي والعلم أمر وجودي
فالجهل هوَ عدم العلم
وأما كلام الناس فما هو الا تأييد
وأعتقد أنك تعرف الفرق بين الدليل والتأييد
لو متعرفش خبرني
إسمع معيَ الآن ما يقوله ربي وربّك ورب ( كُل ) شيء .. يقول سُبحانه :
( للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الارض يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف ) .
فما قولك الآن ؟؟
وهل ( الجاهِل ) يعلم أم لا يعلم !!
بكُل تأكيد إن كُنت مِن ( المتدبّرين ) بحقّ .. ستجِد أن ( الجاهِل ) يعلم .. مِن قوله سبحانه ( يحسبهم ) .. ولكِن عِلمه ( خاطيء ) لأنه يحسبهُم ( أغنياء ) !!
فلتسمعني أنت الآن جيدا
لو رجعت الى اللغة ونظرت في تعريف الجهل لرأيت أنه نقيض العلم
قال في لسان العرب : الجهل : نقيض العلم الى أن يقول
وقوله تعالى : يحسبهم الجاهل أغنياء , يعني الجاهل بحالهم ولم يرد الجاهل الذي هو ضد العاقل ,
ما تستعجلش وتقولي هذا كلام اللغويين والقران كذا كذا كذا
قال في تفسير البيان في تفسير هذه الاية
يحسبهم الجاهل أي يظنهم الجاهل بحالهم وباطن أمورهم
-انتهى-
أقول لو تدبرت -وما أظنك من المتدبرين
-
أن الجهل هو نقيض العلم وأما في الاية
فالظن لم يكن من نفس كلمة " الجاهل "
انما كان من لفظة
" يحسبهم "
فهلّ تعقّلت جيدا وتدبرت في ايات الله
وتكفّ عن تفسير القران برأيك
لأنني أرى مقعدك بجهنم كما أرى مشاركاتك هنا
ويبقى الدليل واضحا وصريحا :
أن التقابل بين العلم والجهل هو تقابل العدم والملكة
فالجهل أمر عدمي والعلم أمر وجودي
فالجهل هوَ عدم العلم
ويؤيد ذلك اللغة والعرف
ولكن ننصحك لوجه الله ألا تعترض بـ ( شِدة ) على ما لم تُحِط به عِلماً ولم يأتيك تأويله ؟؟
ونحنا بدورنا ننصحك لوجه الله أن لا تتكلم بشيء تجهله - أي بشيء لا تعلمه - وأن تكفّ عن تفسير آيات الله برأيك
دليلي واضح وصريح
لكنك علّقت على تأييدي لدليلي ولم تعلّق على دليلي
تحـــــــــــــــــياتــــــــي
ههههههههه
أضحكتني
لنرى
مِن حقك أن تعترض .. ولكن :
ولِما ( الشِدّة ) !!!!
ولِما ( الشِدّة ) !!!!

الشدّة انما هي مزاح
ولا عتب عليك

فهيّا لنري سويّاً إعتراضك بـ ( الباطِل ) .. وهل تنفعه أو نفعته الشِدّة ؟!

حسنا
حسنا
لنرى
إعتراضك بشِدّة أيدته أنت بقول ( الناس ) ؟؟
لو كنت ممن منّ الله عليهم بحسن السليقة لما قلت ذلك

فكلام الناس كان تأييداً لكلامي ولم يكن هو الدليل يا باشا

والدليل الذي لم تعلّق عليه هو
أن التقابل بين العلم والجهل هو تقابل العدم والملكة
فالجهل أمر عدمي والعلم أمر وجودي
فالجهل هوَ عدم العلم
وأما كلام الناس فما هو الا تأييد
وأعتقد أنك تعرف الفرق بين الدليل والتأييد
لو متعرفش خبرني

إسمع معيَ الآن ما يقوله ربي وربّك ورب ( كُل ) شيء .. يقول سُبحانه :
( للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الارض يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف ) .
فما قولك الآن ؟؟
وهل ( الجاهِل ) يعلم أم لا يعلم !!
بكُل تأكيد إن كُنت مِن ( المتدبّرين ) بحقّ .. ستجِد أن ( الجاهِل ) يعلم .. مِن قوله سبحانه ( يحسبهم ) .. ولكِن عِلمه ( خاطيء ) لأنه يحسبهُم ( أغنياء ) !!
فلتسمعني أنت الآن جيدا
لو رجعت الى اللغة ونظرت في تعريف الجهل لرأيت أنه نقيض العلم
قال في لسان العرب : الجهل : نقيض العلم الى أن يقول
وقوله تعالى : يحسبهم الجاهل أغنياء , يعني الجاهل بحالهم ولم يرد الجاهل الذي هو ضد العاقل ,
ما تستعجلش وتقولي هذا كلام اللغويين والقران كذا كذا كذا
قال في تفسير البيان في تفسير هذه الاية
يحسبهم الجاهل أي يظنهم الجاهل بحالهم وباطن أمورهم
-انتهى-
أقول لو تدبرت -وما أظنك من المتدبرين

أن الجهل هو نقيض العلم وأما في الاية
فالظن لم يكن من نفس كلمة " الجاهل "
انما كان من لفظة
" يحسبهم "
فهلّ تعقّلت جيدا وتدبرت في ايات الله
وتكفّ عن تفسير القران برأيك
لأنني أرى مقعدك بجهنم كما أرى مشاركاتك هنا
ويبقى الدليل واضحا وصريحا :
أن التقابل بين العلم والجهل هو تقابل العدم والملكة
فالجهل أمر عدمي والعلم أمر وجودي
فالجهل هوَ عدم العلم
ويؤيد ذلك اللغة والعرف
ولكن ننصحك لوجه الله ألا تعترض بـ ( شِدة ) على ما لم تُحِط به عِلماً ولم يأتيك تأويله ؟؟
ونحنا بدورنا ننصحك لوجه الله أن لا تتكلم بشيء تجهله - أي بشيء لا تعلمه - وأن تكفّ عن تفسير آيات الله برأيك
وحين تأتي بدليل يؤيّد قول لك ( ظناً )
دليلي واضح وصريح
لكنك علّقت على تأييدي لدليلي ولم تعلّق على دليلي
تحـــــــــــــــــياتــــــــي
تعليق