السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهقال إمامنا علي بن أبي طالب (ع)
عندما وصله خبر شهادة مالك الأشتر على يد دسيسة السم التي بعثها الطاغية معاوية بن أبي سفيان لعنه الله
" كان لي مالك كما كنت لرسول الله (ص)"
فانظر إلى عظمة هذا الرجل العملاق!!!!
فلو لم تكن له إلا هذه الكلمة لكفاه فخرا وعلوا
أقول للذي يذهب إلى مصر فكما تزور الأهرامات
زر هذا الرجل الصالح المؤمن
مالك الاشتر وما ادراك ما مالك
مقام مالك الأشتر رضوان الله عليه
صاحب أمير المؤمنين عليه السلام في مصر
السيد العجمي هو الاسم الذي اشتهر به مقام الصحابي الجليل (بالرغم من أصوله العربية العريقه)
مالك الأشتر رضوان الله عليه
وهو من الاصحاب الخلص للإمام علي عليه السلام
قتله معاوية حيث دس له السم في العسل
القبة ضريح مالك
ومقام مالك الأشتر في مصر لا يعلمه الا نوعان من الناس:
1. الشيعة
2. السكان المحليين لمنطقة المرج (احدى ضواحي القاهرة الكبرى) فلايوجد اناس كثيرون يترددون على المقام والصوفية لا يعرفونه وكاد المقام ان يندثر لولا عناية طائفة البهرة التي انفقت على المقام بكل قوة وجددته وجعلته من روائع الاماكن.
لا يعلم سكان المرج في القاهرة عن صاحب هذا المقام سوى انه ولي من أولياء الله الصالحين يسمونه الشيخ العجمي! وبدا ال بعض يعرف اسمه (الاشتر) بعد ان كتب على سور المقام من الخارج بعد التجديدات (الاشتر
ويعلمون ان له شان كبير خاصة حينما يرون هنود وباكستانيين وخليجيين وشباب مصريين يبدو عليهم انهم ليسوا من المرج ياتون لزيارته.
وطبعا فان سيدنا مالك الاشتر غني عن التعريف ولكن لامانع من ان نعطر الموضوع بنبذة عن سيرته الغراء:
ينتمي مالك بن الحارث النخعي إلى قبيلة يمنية عريقة، أسلم في عهد النبي (صلى الله عليه وآله) وكان من المخلصين في إيمانه وإسلامه.
كان مالك أول من بايع علي بن أبي طالب وتبعته جماهير المسلمين.
كان مالك الاشتر أيضا قائد الجناح الأيمن في معركة الجمل وابلى بها بلاء حسنا.
كان من خلص أصحاب الأمير سلام الله عليه
فقد قال عنه أمير المؤمنين علي عليه السلام :(مالك و ما أدراك ما مالك)
وبعد استشهاد الأشتر قال أمير المؤمنين عليه السلام : "جزى الله مالك خيراً، كان عظيما مهابا، أكبر من الجبل، وأشد من الصخر، والله لقد تزلزلت بموته عالم وأمة، وفرح بموته عالم وأمة، فلمثل مالك فلتبكي البواكي".
زر هذا الرجل الصالح المؤمن
مالك الاشتر وما ادراك ما مالك
مقام مالك الأشتر رضوان الله عليه
صاحب أمير المؤمنين عليه السلام في مصر
السيد العجمي هو الاسم الذي اشتهر به مقام الصحابي الجليل (بالرغم من أصوله العربية العريقه)
مالك الأشتر رضوان الله عليه
وهو من الاصحاب الخلص للإمام علي عليه السلام
قتله معاوية حيث دس له السم في العسل
القبة ضريح مالك

1. الشيعة
2. السكان المحليين لمنطقة المرج (احدى ضواحي القاهرة الكبرى) فلايوجد اناس كثيرون يترددون على المقام والصوفية لا يعرفونه وكاد المقام ان يندثر لولا عناية طائفة البهرة التي انفقت على المقام بكل قوة وجددته وجعلته من روائع الاماكن.
لا يعلم سكان المرج في القاهرة عن صاحب هذا المقام سوى انه ولي من أولياء الله الصالحين يسمونه الشيخ العجمي! وبدا ال بعض يعرف اسمه (الاشتر) بعد ان كتب على سور المقام من الخارج بعد التجديدات (الاشتر
ويعلمون ان له شان كبير خاصة حينما يرون هنود وباكستانيين وخليجيين وشباب مصريين يبدو عليهم انهم ليسوا من المرج ياتون لزيارته.
وطبعا فان سيدنا مالك الاشتر غني عن التعريف ولكن لامانع من ان نعطر الموضوع بنبذة عن سيرته الغراء:
ينتمي مالك بن الحارث النخعي إلى قبيلة يمنية عريقة، أسلم في عهد النبي (صلى الله عليه وآله) وكان من المخلصين في إيمانه وإسلامه.
كان مالك أول من بايع علي بن أبي طالب وتبعته جماهير المسلمين.
كان مالك الاشتر أيضا قائد الجناح الأيمن في معركة الجمل وابلى بها بلاء حسنا.
كان من خلص أصحاب الأمير سلام الله عليه
فقد قال عنه أمير المؤمنين علي عليه السلام :(مالك و ما أدراك ما مالك)
وبعد استشهاد الأشتر قال أمير المؤمنين عليه السلام : "جزى الله مالك خيراً، كان عظيما مهابا، أكبر من الجبل، وأشد من الصخر، والله لقد تزلزلت بموته عالم وأمة، وفرح بموته عالم وأمة، فلمثل مالك فلتبكي البواكي".
تعليق