المطلوبين من التيار المقتدائي يقودون حملة اغتيالات واسعة النطاق بالتفجير والاسلحة الخفيفة على ايادي المغرر بهم من اتباع مقتدى في كل المحافظات لارغام الحكومة على حذف التهم والدعاوي المسجلة ضدهم
فبعد ان طالت اعناق التيار المقتدائي قبيل الانتخابات التي طالما ماطبل لها وحضر لها تحضير واسع النطاق وطالما ماجرت الاجتماعات المحمومة بينهم بقيادة الشيخ صلاح العبيدي وبين المالكي جناح الدعوة الدعوة الحاكم من خلال قطع العهود والوعود على عدم ملاحقة المطلوبين بجرائم القتل والرعب ضد الشعب العراقي واطلاق سراح جميع موقوفيهم وكان الحكومة هي الوريث لولي الدم
فعندها تسربت الاخبار تلك والاجتماعات بعد الانتخابات الى الشارع العراقي الذي وضع جل واغلب اصواته بانتخاب الدعوة والسبب من هذا النجاح لانتخاب الدعوة هو ضرب تلك العصابات.... حتى بدءت الناس تتذمر شيئا فشيئا من تلك الاجتماعات والاخبار فحينها احس الشعب العراقي خصوصا بالوسط والجنوب ان المالكي خدعهم فبدءت الاقاويل وكيل التهم ضد المالكي والدعوة فاقسمت الناس بان المالكي وجناحه الدعوة سوف لايخدعانها مرة ثانية في الانتخابات البرلمانية مرة ثانية اذا حاول ارجاع القتلة الى الشارع واطلاق سراح معتقليهم المتهومين بجرائم القتل والترويع بحق الشيعة والسنة وحتى بدءت تتسرب اخبار ان الاجهزة الامنية انتابها القلق من تلك الاخبار وانهم عاكفون على تبديل هذا الشخص ولو بالاطاحة به ..... بعدما وضعوا به الامال لانه الوحيد من تجرء وضرب تلك العصابات المجرمة التي طالما ماقتلت ومثلت بالعراقيين وسلبت حقوقهم وسيطرت على مقدراتهم ونهبت اموالهم وابتزت حقوقهم واذلتهم على ايادي اناس عديمي الاخلاق والدين والضمير
فاحس السيد المالكي بهذا النفور والحنق من الشارع العراقي ضده وتاكد بانه سوف يخسر مؤيديه من ابناء الشعب اذا لعب هذه اللعبة فقرر الابتعاد شيئا فشيئا والتملص من تلك الوعود والعهود التي قطعها لهم ..... ان صحت تلك الاخبار المروية عنهم
فكانت ردة الفعل من هذه العصابات هو الانتقام من الشعب العراقي الرافض لرجوعهم الى السيطرة على رقابهم مرة ثانية باي ثمن فنلاحظ هذه الايام كثيرة التفجيرات واطلاق الصواريخ والقنابر وكثرة الاغتيالات وخصوصا ضد المبلغين عن اجرامهم وضد من سجل دعوى ضدهم لقتلهم احد ذويه واشتدت همم الجيش العراقي مجددا بعد الفتور فبدؤا بملاحقة تلك العصابات وضربها بيد من حديد وتهديد كل مغرر يحاول هؤلاء التغرير به لمعاونة اجرامهم بالقتل والتفجير وحثوا جميع المواطنين على التعاون معهم والابلاغ السريع عنهم وفعلا تعاونت الناس مع الاجهزة الامنية وحتى اهاليهم بالابلاغ السريع عنهم ونحث الجميع على التعاون لردع هؤلاء القتلة
ولكن السؤال المحير الذي لابد من ايصاله الى اذهان المسؤولين الامنين والى الحكومة وهو لغز محير فبعد احداث صولة الفرسان وهروب اغلب هؤلاء القتلة الى ايران واحداثهم الفوضى في ايران بقتالهم الداخلي فيما بينهم وفضح احدهم للاخر قررت ايران طردهم من خلال قطع المساعدات فاجبرتهم على الرجوع الى العراق وبالتحديد في محافظة النجف الاشرف فلماذا لاتقوم الاجهزة الامنية بملاحقتهم فهل توجد لدى هؤلاء القتلة حصانه من الاجهزة الامنية في النجف الاشرف فانهم معرفون هناك ومعروف محل سكناهم وغرباء عن المحافظة فان قياداتهم الكبيرة اصدرت 1000هوية مزورة لهم على انهم من حماية قبر السيد الشهيد الصدر قدس والمكاتب والمؤسسات التابعة لهم في النجف وهم الان منتشرون في المقابر والسراديب وفي سكك الكوفة وفي احد العمارات السكنية المحاذية لقبر فاطمة بنت الامام الحسن ع ؟؟؟؟؟؟ ووفرت لهم رواتب ومساكن وهم يقودوا المغرر بهم مجددا من تلك الاماكن او انهم ياتون وينفذون عمليات قتل واغتيال وتفجير في الوسط والجنوب ويعودا الى مقراتهم الجديدة في النجف الاشرف ..........فان كان المسؤولين لايعلمون فالان قد اعلمناهم وان كانوا يعلمون فتلك جريمة لاتقل عن اجرام هؤلاء والغرض منها سياسي على حساب دماء الشعب العراقي فهل من مجيب ياحكومتنا
......على هذا اللغز
الذي طالما شغل بال الملايين من الشعب المظلوم هل الاحزاب الحاكمة تتذخر هؤلاء القتلة من امراء سرايا وجنود وامراء كتائب بجيش مقتدى ومعممين مطلوبين بقضايا قتل وترويع ورعب وتفجير وتسليب وفساد لاغراض سياسية والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي من اجرامهم وخصوصا هذه الايام الشيعة .......
فبعد ان طالت اعناق التيار المقتدائي قبيل الانتخابات التي طالما ماطبل لها وحضر لها تحضير واسع النطاق وطالما ماجرت الاجتماعات المحمومة بينهم بقيادة الشيخ صلاح العبيدي وبين المالكي جناح الدعوة الدعوة الحاكم من خلال قطع العهود والوعود على عدم ملاحقة المطلوبين بجرائم القتل والرعب ضد الشعب العراقي واطلاق سراح جميع موقوفيهم وكان الحكومة هي الوريث لولي الدم
فعندها تسربت الاخبار تلك والاجتماعات بعد الانتخابات الى الشارع العراقي الذي وضع جل واغلب اصواته بانتخاب الدعوة والسبب من هذا النجاح لانتخاب الدعوة هو ضرب تلك العصابات.... حتى بدءت الناس تتذمر شيئا فشيئا من تلك الاجتماعات والاخبار فحينها احس الشعب العراقي خصوصا بالوسط والجنوب ان المالكي خدعهم فبدءت الاقاويل وكيل التهم ضد المالكي والدعوة فاقسمت الناس بان المالكي وجناحه الدعوة سوف لايخدعانها مرة ثانية في الانتخابات البرلمانية مرة ثانية اذا حاول ارجاع القتلة الى الشارع واطلاق سراح معتقليهم المتهومين بجرائم القتل والترويع بحق الشيعة والسنة وحتى بدءت تتسرب اخبار ان الاجهزة الامنية انتابها القلق من تلك الاخبار وانهم عاكفون على تبديل هذا الشخص ولو بالاطاحة به ..... بعدما وضعوا به الامال لانه الوحيد من تجرء وضرب تلك العصابات المجرمة التي طالما ماقتلت ومثلت بالعراقيين وسلبت حقوقهم وسيطرت على مقدراتهم ونهبت اموالهم وابتزت حقوقهم واذلتهم على ايادي اناس عديمي الاخلاق والدين والضمير
فاحس السيد المالكي بهذا النفور والحنق من الشارع العراقي ضده وتاكد بانه سوف يخسر مؤيديه من ابناء الشعب اذا لعب هذه اللعبة فقرر الابتعاد شيئا فشيئا والتملص من تلك الوعود والعهود التي قطعها لهم ..... ان صحت تلك الاخبار المروية عنهم
فكانت ردة الفعل من هذه العصابات هو الانتقام من الشعب العراقي الرافض لرجوعهم الى السيطرة على رقابهم مرة ثانية باي ثمن فنلاحظ هذه الايام كثيرة التفجيرات واطلاق الصواريخ والقنابر وكثرة الاغتيالات وخصوصا ضد المبلغين عن اجرامهم وضد من سجل دعوى ضدهم لقتلهم احد ذويه واشتدت همم الجيش العراقي مجددا بعد الفتور فبدؤا بملاحقة تلك العصابات وضربها بيد من حديد وتهديد كل مغرر يحاول هؤلاء التغرير به لمعاونة اجرامهم بالقتل والتفجير وحثوا جميع المواطنين على التعاون معهم والابلاغ السريع عنهم وفعلا تعاونت الناس مع الاجهزة الامنية وحتى اهاليهم بالابلاغ السريع عنهم ونحث الجميع على التعاون لردع هؤلاء القتلة
ولكن السؤال المحير الذي لابد من ايصاله الى اذهان المسؤولين الامنين والى الحكومة وهو لغز محير فبعد احداث صولة الفرسان وهروب اغلب هؤلاء القتلة الى ايران واحداثهم الفوضى في ايران بقتالهم الداخلي فيما بينهم وفضح احدهم للاخر قررت ايران طردهم من خلال قطع المساعدات فاجبرتهم على الرجوع الى العراق وبالتحديد في محافظة النجف الاشرف فلماذا لاتقوم الاجهزة الامنية بملاحقتهم فهل توجد لدى هؤلاء القتلة حصانه من الاجهزة الامنية في النجف الاشرف فانهم معرفون هناك ومعروف محل سكناهم وغرباء عن المحافظة فان قياداتهم الكبيرة اصدرت 1000هوية مزورة لهم على انهم من حماية قبر السيد الشهيد الصدر قدس والمكاتب والمؤسسات التابعة لهم في النجف وهم الان منتشرون في المقابر والسراديب وفي سكك الكوفة وفي احد العمارات السكنية المحاذية لقبر فاطمة بنت الامام الحسن ع ؟؟؟؟؟؟ ووفرت لهم رواتب ومساكن وهم يقودوا المغرر بهم مجددا من تلك الاماكن او انهم ياتون وينفذون عمليات قتل واغتيال وتفجير في الوسط والجنوب ويعودا الى مقراتهم الجديدة في النجف الاشرف ..........فان كان المسؤولين لايعلمون فالان قد اعلمناهم وان كانوا يعلمون فتلك جريمة لاتقل عن اجرام هؤلاء والغرض منها سياسي على حساب دماء الشعب العراقي فهل من مجيب ياحكومتنا


تعليق