تويت
بسم اللّة الرحمن الرحيم
السلام عليكم
منهاج السنّة وهو الحريّ ان يسمّى : منهاج البدع . وهو كتاب حشوه
ضلالات واكاذيب وتحكمات وانكار المسلّمات وتكفير المسلمين واخذ بناصر المبدعين ونصب وعداء محتدم على اهل بيت الوحي
فليس فيه الا تدجيل محض وتمويه على الحقائق وتحريف الكلم عن ا
مواضعه وقول بالبذاء ورمي بالمقذعات وقذف بالفواحش وتحرش بالسباب . واليك نماذج منها ننشرها تباعا.
1-قال: من حماقات الشيعة انهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة أو فعل
شيء يكون عشرة حتى في البناء لايبنون على عشرة اعمدة ولا بعشرة جذوع ونحو ذلك لبغضهم العشرة المبشرة الا علي بن ابي طالب ، ومن العجب انهم يوالون لفظ التسعة وهم يبغضون التسعة من العشرة(1/9)
وقال في (2/143) من تعصب الرافضة انهم لايذكرون اسم العشرة
يقولون : تسعة زائد وواحد ، واذا بنوا اعمدة او غيرها لايجعلونها عشرة وهم يتحرون ذلك في كثير من الامور.
أليس عارا على من يسمي نفسه شيخ الاسلام ان ينشر بين المسلمين في كتابه مثل هذه الخزاية ويكررها في طيّه؟ كأنه جاء بتحقيق أنيق او فلسفه راقية او حكمة بالغة تحي الامة!
وان تعجب فعجب ان رجلا ينسب نفسه الى العلم والفضيلة ثم اذا قال قولا كذب . الا لعنة اللّ على هذا الكذاب
2-قال: من حماقاتهم -يعني الشيعة- انهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد
ينتظرونه فيها كالسرداب في سامراء يزعمون انه غائب فيه ومشاهد اخرى وقد يقيمون هناك دابة اما بغلة واما فرسا واما غير ذلك ليركبها اذا خرج ويقيمون هناك اما في طرفي النهار واما في اوقات اخر النهار من ينادي عليه بالخروج : يا مولاي اخرج ويشهرون السلاح ولا احد هناك يقاتلهم وفيهم من يقوم في اوقاته دائما لايصلي خشيه ان يخرج وهو في الصلاة فيشتغل بها عن خروجه وخدمتهوهم في اماكن بعيدة من مشهد النبي
ام في العشرة الاواخر من شهر رمضان واما غير ذلك يتوجهون الى المشرق وينادونه باصوات عالية يطلبون خروجه . (منهاج السنّة 1/24-30)
السلام عليكم
منهاج السنّة وهو الحريّ ان يسمّى : منهاج البدع . وهو كتاب حشوه
ضلالات واكاذيب وتحكمات وانكار المسلّمات وتكفير المسلمين واخذ بناصر المبدعين ونصب وعداء محتدم على اهل بيت الوحي
فليس فيه الا تدجيل محض وتمويه على الحقائق وتحريف الكلم عن ا
مواضعه وقول بالبذاء ورمي بالمقذعات وقذف بالفواحش وتحرش بالسباب . واليك نماذج منها ننشرها تباعا.
1-قال: من حماقات الشيعة انهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة أو فعل
شيء يكون عشرة حتى في البناء لايبنون على عشرة اعمدة ولا بعشرة جذوع ونحو ذلك لبغضهم العشرة المبشرة الا علي بن ابي طالب ، ومن العجب انهم يوالون لفظ التسعة وهم يبغضون التسعة من العشرة(1/9)
وقال في (2/143) من تعصب الرافضة انهم لايذكرون اسم العشرة
يقولون : تسعة زائد وواحد ، واذا بنوا اعمدة او غيرها لايجعلونها عشرة وهم يتحرون ذلك في كثير من الامور.
أليس عارا على من يسمي نفسه شيخ الاسلام ان ينشر بين المسلمين في كتابه مثل هذه الخزاية ويكررها في طيّه؟ كأنه جاء بتحقيق أنيق او فلسفه راقية او حكمة بالغة تحي الامة!
وان تعجب فعجب ان رجلا ينسب نفسه الى العلم والفضيلة ثم اذا قال قولا كذب . الا لعنة اللّ على هذا الكذاب
2-قال: من حماقاتهم -يعني الشيعة- انهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد
ينتظرونه فيها كالسرداب في سامراء يزعمون انه غائب فيه ومشاهد اخرى وقد يقيمون هناك دابة اما بغلة واما فرسا واما غير ذلك ليركبها اذا خرج ويقيمون هناك اما في طرفي النهار واما في اوقات اخر النهار من ينادي عليه بالخروج : يا مولاي اخرج ويشهرون السلاح ولا احد هناك يقاتلهم وفيهم من يقوم في اوقاته دائما لايصلي خشيه ان يخرج وهو في الصلاة فيشتغل بها عن خروجه وخدمتهوهم في اماكن بعيدة من مشهد النبي
ام في العشرة الاواخر من شهر رمضان واما غير ذلك يتوجهون الى المشرق وينادونه باصوات عالية يطلبون خروجه . (منهاج السنّة 1/24-30)
تعليق