السلام عليكم..
تمر علينا في هذا الشهر الذكرى السنوية التاسعة والعشرون لشهادة المفكر الإسلامي والفيلسوف الأوحد العالم العامل والكامل الباذل صدر العلماء ورئيس الحكماء مفخرة الشيعة والمحامي عن حريم الشريعة آية الله العظمى خاتم الأصوليين ومفند نظريات الماديين الملحدين السيد الشهيد السعيد محمد باقر الصدر((رضوان الله تعالى عليه)).
فالنجعل من هذا اليوم يوم للشهيد العراقي لإنه إبن العراق البار واستشهد من أجل وحدة وسلامة العراق وقد خاطب أبناء العراق كافة بالسان واحد ولغة واحدة وهي التصدي لنظام البعث الكافر وقد صمم ((رضوان الله عليه)) على الشهادة حيث قال
ألا وأني قد عزمت على الشهادة...))ليحيي العراق بدمه الشريف..
وليعلم الجميع إن في السنوا ت الأولى لإحتلال العراق كانت ذكرى شهادته((رضوان الله عليه)) مناسبة ((ليوم الشهيد العراقي))ولكن بعد مدة من الزمن صرف هذا اليوم إلى غيره وهذه ظلامة جديدة تضاف إلى الظلامات الأخر التي تعرض لها ((رضوان الله عليه)) من الأصدقاء قبل الأعداء ومن الأقربين قبل الأبعدين..وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وهنا ينبغي علينا إحياء هذا اليوم بما نملك من طاقة قربة إلى الله تعالى ووفاءً لشهيدنا المظلوم ((رضوان الله عليه)) والسلام عليكم ورحمته وبركاته..
تمر علينا في هذا الشهر الذكرى السنوية التاسعة والعشرون لشهادة المفكر الإسلامي والفيلسوف الأوحد العالم العامل والكامل الباذل صدر العلماء ورئيس الحكماء مفخرة الشيعة والمحامي عن حريم الشريعة آية الله العظمى خاتم الأصوليين ومفند نظريات الماديين الملحدين السيد الشهيد السعيد محمد باقر الصدر((رضوان الله تعالى عليه)).
فالنجعل من هذا اليوم يوم للشهيد العراقي لإنه إبن العراق البار واستشهد من أجل وحدة وسلامة العراق وقد خاطب أبناء العراق كافة بالسان واحد ولغة واحدة وهي التصدي لنظام البعث الكافر وقد صمم ((رضوان الله عليه)) على الشهادة حيث قال

وليعلم الجميع إن في السنوا ت الأولى لإحتلال العراق كانت ذكرى شهادته((رضوان الله عليه)) مناسبة ((ليوم الشهيد العراقي))ولكن بعد مدة من الزمن صرف هذا اليوم إلى غيره وهذه ظلامة جديدة تضاف إلى الظلامات الأخر التي تعرض لها ((رضوان الله عليه)) من الأصدقاء قبل الأعداء ومن الأقربين قبل الأبعدين..وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وهنا ينبغي علينا إحياء هذا اليوم بما نملك من طاقة قربة إلى الله تعالى ووفاءً لشهيدنا المظلوم ((رضوان الله عليه)) والسلام عليكم ورحمته وبركاته..
تعليق