عمل المكلف في زمن الغيبة الكبرى
آن الواجب الشرعي والأخلاقي والعقائدي على كل المكلفين في عصر الغيبة الكبرى للأمام المهدي (عج) هو انتظار الفرج وكما ورد ذلك لقول النبي محمد (ص) ((افضل العبادات هو انتظار الفرج)) ألان نأتي ونطبق ذلك القول على أنفسنا اقصد كل مكلف وبدون استثناء هل انتظارنا للفرج صحيح أو خطأ لا سامح الله؟ وان معنى الانتظار هو ليس انك ليس فقط تعرف الأمام انه غائب وسوف يظهر في وقتا ما وينشر العدل ويقضي على الظلم وأنت لاتعرف عن أمامك شي ولا حتى حديث تحتج به على غيرك إذا أراد منك ذلك والان نعطي المعنى للانتظار الصحيح هو آن نعمل لنشر قضية الأمام المظلوم المشرد ونشر الأحاديث عنه وتعريف الناس بشخصيته 0واذكركم بقول رسول الله (ص) عن الأمام المهدي (عج) قال ولدي المهدي لا تتركوه وحيدا فريدا انشروا قضيته وحثو الناس أليه كذب من زعم انه يحبني ومن ديني ولا يقف مع ولدي المهدي انه بضعه مني فمن أذاه أذاني ومن آسره أسرني ألي أخر الحديث وان الرسول يقصد في ذلك عصر غيبة الأمام أما يأتي شخص ويقول عندما يظهر الأمام سوف نعرفه وننصره وهو كان يعيش حياة الرفاهية والدعه والكسل والبرود هذا لا ينصر الأمام وإذا ظهر الأمام لا تنفع النادم الندامة والتوبة 0000
آن الواجب الشرعي والأخلاقي والعقائدي على كل المكلفين في عصر الغيبة الكبرى للأمام المهدي (عج) هو انتظار الفرج وكما ورد ذلك لقول النبي محمد (ص) ((افضل العبادات هو انتظار الفرج)) ألان نأتي ونطبق ذلك القول على أنفسنا اقصد كل مكلف وبدون استثناء هل انتظارنا للفرج صحيح أو خطأ لا سامح الله؟ وان معنى الانتظار هو ليس انك ليس فقط تعرف الأمام انه غائب وسوف يظهر في وقتا ما وينشر العدل ويقضي على الظلم وأنت لاتعرف عن أمامك شي ولا حتى حديث تحتج به على غيرك إذا أراد منك ذلك والان نعطي المعنى للانتظار الصحيح هو آن نعمل لنشر قضية الأمام المظلوم المشرد ونشر الأحاديث عنه وتعريف الناس بشخصيته 0واذكركم بقول رسول الله (ص) عن الأمام المهدي (عج) قال ولدي المهدي لا تتركوه وحيدا فريدا انشروا قضيته وحثو الناس أليه كذب من زعم انه يحبني ومن ديني ولا يقف مع ولدي المهدي انه بضعه مني فمن أذاه أذاني ومن آسره أسرني ألي أخر الحديث وان الرسول يقصد في ذلك عصر غيبة الأمام أما يأتي شخص ويقول عندما يظهر الأمام سوف نعرفه وننصره وهو كان يعيش حياة الرفاهية والدعه والكسل والبرود هذا لا ينصر الأمام وإذا ظهر الأمام لا تنفع النادم الندامة والتوبة 0000