بسم الله الرحمن الرحيم
يحاول أهل التهريج الذين في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا وأخزاهم سعيرا
التهريج والنيل من الشيعة واتهامهم بتحريف القران وتأويل ما يحلوا تأويلة
مستشهدين ببعض ما ورد من أحاديث فسروها بمزاجهم الخاص وبهتانا
أن الكليني يقول بتحريف القران وهذة الاحاديث فسروها بهواهم
والذي قرات أنا شخصيا مثلها تماما الكثير منها في كتاب البخاري !!!!!
أنظروا الى الازدواجية الذين في قلوبهم مرضا فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم
وبحسب ما يدعون ويأولون المعاني ويسوقون الافتراءات
أن الكليني لم يورد الا ما يعتقد بصحتة
و(روايات هكذا انزلت) والتي هي موجودة في الاساس في البخاري؟؟؟؟
فمالكم كيف تحكمون؟؟
أولا أقول : لا مانع من أن ينزل جبريل على رسول الله بالقران والتأويل والتفسير، فينتفي الادعاء والقول بالتحريف .
ولا يحق للبعض النيل والطعن الازدواجي ويغظ الطرف الاخر عن علمائهم وكتبهم المقدسة
والا بنفس الطريقة تماما نلزمكم بتحرف القران بوجود نفس هذة الرواية من البخاري ومسلم.
وتأليفات علمائهم بتحريف القرآن موجودة.
فنأتي الان للب الموضوع فنقول:
الكليني يورد أبوابا كثيرة في حفظ القران وثواب وقراءتة والعناية بة والاهتمام بة ومجالسة أهل القران وعظمة أهل القران وتوقير القرءان وقراءة.
فكيف يحق للبعض ببهتان الكليني بالقول بتحريف القران
فهو يورد هذة الابواب الكثير وكما تقولون فأن الكليني يعتقد بصحة ما يروية
فأن الكليني يروي أحاديث أكثر في القرآن وتوقيرة وقراءتة
بل يجعلة هو الاساس فما خالف كتاب الله يكون عرض الحائط
وهناك الكثير الكثير من الروايات الذي تدل في أن الكليني
يعتقد بحفظ القران والتي منها هذة التي تدل بوضوح على ما أقول:
عن رجل سمع أبا الحسن علية السلام يقول:من قرأ آية الكرسي عند منامة ........
،وقال :اذا خفت أمراْ فقرأ مائة آية من القران من حيث شئت ثم قل اللهم عني البلاء ثلاث مرات.(الكافي 643)
وهناك الكثير من ذلك لعلي أذكر بعض هذة الاحاديث التي تخرس ألسنة المضلين .
فكيف يعتقد من يرى القران كتاب محرف ويعتقد بان قراءة مائة آية من اي موضع منة شئت بعلاج من الخوف والبلاء ؟؟
يحاول أهل التهريج الذين في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا وأخزاهم سعيرا
التهريج والنيل من الشيعة واتهامهم بتحريف القران وتأويل ما يحلوا تأويلة
مستشهدين ببعض ما ورد من أحاديث فسروها بمزاجهم الخاص وبهتانا
أن الكليني يقول بتحريف القران وهذة الاحاديث فسروها بهواهم
والذي قرات أنا شخصيا مثلها تماما الكثير منها في كتاب البخاري !!!!!
أنظروا الى الازدواجية الذين في قلوبهم مرضا فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم
وبحسب ما يدعون ويأولون المعاني ويسوقون الافتراءات
أن الكليني لم يورد الا ما يعتقد بصحتة
و(روايات هكذا انزلت) والتي هي موجودة في الاساس في البخاري؟؟؟؟
فمالكم كيف تحكمون؟؟
أولا أقول : لا مانع من أن ينزل جبريل على رسول الله بالقران والتأويل والتفسير، فينتفي الادعاء والقول بالتحريف .
ولا يحق للبعض النيل والطعن الازدواجي ويغظ الطرف الاخر عن علمائهم وكتبهم المقدسة
والا بنفس الطريقة تماما نلزمكم بتحرف القران بوجود نفس هذة الرواية من البخاري ومسلم.
وتأليفات علمائهم بتحريف القرآن موجودة.
فنأتي الان للب الموضوع فنقول:
الكليني يورد أبوابا كثيرة في حفظ القران وثواب وقراءتة والعناية بة والاهتمام بة ومجالسة أهل القران وعظمة أهل القران وتوقير القرءان وقراءة.
فكيف يحق للبعض ببهتان الكليني بالقول بتحريف القران
فهو يورد هذة الابواب الكثير وكما تقولون فأن الكليني يعتقد بصحة ما يروية
فأن الكليني يروي أحاديث أكثر في القرآن وتوقيرة وقراءتة
بل يجعلة هو الاساس فما خالف كتاب الله يكون عرض الحائط
وهناك الكثير الكثير من الروايات الذي تدل في أن الكليني
يعتقد بحفظ القران والتي منها هذة التي تدل بوضوح على ما أقول:
عن رجل سمع أبا الحسن علية السلام يقول:من قرأ آية الكرسي عند منامة ........
،وقال :اذا خفت أمراْ فقرأ مائة آية من القران من حيث شئت ثم قل اللهم عني البلاء ثلاث مرات.(الكافي 643)
وهناك الكثير من ذلك لعلي أذكر بعض هذة الاحاديث التي تخرس ألسنة المضلين .
فكيف يعتقد من يرى القران كتاب محرف ويعتقد بان قراءة مائة آية من اي موضع منة شئت بعلاج من الخوف والبلاء ؟؟
تعليق