إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زواج أم كلثوم من عمر ــــ حمّل عدة مصنفات تناقش هذه القضية ــ ملفات Word وورد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زواج أم كلثوم من عمر ــــ حمّل عدة مصنفات تناقش هذه القضية ــ ملفات Word وورد

    بسم الله الرحمن الرحيم


    رب اشرح لي صدري


    أضع من يديكم مجموعة من المصنفات في خبر تزويج أم كلثوم من عمر بن الخطاب ومناقشة الروايات في مصادر الفريقين


    ـــ 1 ـــ
    إفحام الأعداء والخصوم بتكذيب ما افتروه على سيدتنا أم كلثوم عليها سلام الحي القيوم - السيد ناصر حسين اللكنوي

    http://www.4shared.com/file/97418077..._____-___.html


    ـــ 2 ـــ
    تزويج أم كلثوم من عمر - السيد علي الميلاني

    http://www.4shared.com/file/97418087..._____-___.html


    ـــ 3 ـــ
    رسالة في خبر تزويج أم كلثوم من عمر - السيد الميلاني
    http://www.4shared.com/file/97418085...______-__.html

    ـــ 4 ـــ
    زواج أم كلثوم /قراءة في نصوص زواج عمر من أم كلثوم بنت علي - السيد علي الشهرستاني

    http://www.4shared.com/file/97418083..._____-___.html


    ـــ 5 ـــ

    ظلامة أم كلثوم - السيد جعفر مرتضى العاملي
    http://www.4shared.com/file/97418079.../___-____.html





    وتوجد رسالة أيضاً للسيد محمد علي الحلو

    بعنوان : كشف البصر عن تزويج أم كلثوم من عمر


    لم أجدها في الانترنت ، فمن وجدها فلا يبخل بها على الباحثين هنا


    ومن وجد رسالة أو مصنفا يتعلق بهذا القضية فليلحقها بهذا الموضوع مشكوراً محموداً

    والله يحفظكم


    ولا تنسوني من الدعاء ،،،


    مرآة التواريخ ،،،

  • #2
    موضوع طبعا ليس للحوار وطبعا اشبع بحوث من الاجابات لرد هلشبهة المزعومة عند القوم فاصلا قبول هلزواج طعن في عمر قبل الامام علي بالكيفية الروايات القبيحة في الطعن
    يكون عمر اقل تقدير اكبر من علي من35الى 40سنه كم بتكون ابنت علي اقل تقدير 4او5سنين فاي زواج مزعوم هذا
    بل مات عنها عمر قبل الدخول بها والبعض قال ان الزواج لم يتم (راجع ظلامة ام كلثوم للعلامة المحقق السيد جعفر العاملي, الفصل الرابع) وقد التفت علماء الفريقين إلى هذا الاستنتاج، وأذكر لكم كلمة من عالم شيعي، وكلمة من عالم من أهل السنة. -------------------------------------------------------------------------------- الصفحة 33 -------------------------------------------------------------------------------- يقول النوبختي في كتاب له في الامامة، النوبختي من قدماء أصحابنا له كتاب في الامامة يقول هناك: إنّ أُمّ كلثوم كانت صغيرة، ومات عمر قبل أن يدخل بها. وهذا ما نقله المجلسي في كتاب البحار عن كتاب الامامة للنوبختي(1) . ويقول الزرقاني المالكي المتوفى سنة 1122 يقول: وأُمّ كلثوم زوجة عمر بن الخطّاب مات عنها قبل بلوغها.
    بحث شيخنا المتشيع ابو حسام بحث قيم لنسف هلشبهة حول زواج عمر المزعوم
    للاستفادة اكثر
    نزيدكم احد البحوث
    فهذا ملف لشيخنا المستبصر ابو حسام يوفي ويكفي حول رد هلشبهة
    http://www.al-7q.com/SRB/1Bhooth/5Klbani/7.htm
    ومن المنتدى
    http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=24884

    تعليق


    • #3
      زواج عمر بن الخطاب بأم كلثوم بنت الإمام علي ....الشيخ علي ال محسن

      http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html

      تعليق


      • #4
        استاذ مرآة التواريخ جزاك الله خير



        وبارك الله في الجميع

        تعليق


        • #5
          زواج أم كلثوم
          قراءة في نصوص زواج عمر من
          أم كلثوم بنت علي (عليه السلام)

          تأليف
          السيّد علي الشهرستاني



          إكذوبة زواج عمر من أم كلثوم إبنة الإمام علي (ع) ...الحاج القدس

          http://www.estabsarna.com/Dharbat/6Quds/1.htm

          تزويج أم كلثوم من عمر


          تأليف
          السيّد علي الحسيني الميلاني



          رسالة
          في خبر تزويج أم كلثوم من عمر

          تأليف
          السيد علي الحسيني الميلاني



          ظلامة أم كلثوم

          تأليف
          السيد جعفر مرتضى العاملي



          زواج أم كلثوم
          قراءة في نصوص زواج عمر من
          أم كلثوم بنت علي (عليه السلام)

          تأليف
          السيّد علي الشهرستاني

          تعليق


          • #6
            دخلت اشوف مواضيعي فلفت انتباهي هذا الموضوع
            =========================================

            كشف الرموز في شرح مختصر النافع‏
            للحسن الابي اليوسفي

            و من المشهور انّ عمر تزوّج أم كلثوم، فأصدقها أربعين ألف درهم (أربعة آلاف درهم خ) و لم ينكره احد من الصحابة.


            المعتبر في شرح المختصر....المحقق الحلي
            قال الشيخ (ره) في الخلاف: لو اجتمع رجل و صبي و خنثى و امرأة قدم الصبي إلى القبلة، ثمَّ المرأة، ثمَّ الخنثى، ثمَّ الرجل، و لو كان الصبي ممن تجب عليه الصلاة قدمت المرأة إلى القبلة، و قال الشافعي: يجعل الصبي الى الامام و المرأة إلى القبلة كيف كان، لما روي «ان أم كلثوم و ابنها من عمر ماتا فقدمت جنازتها إلى القبلة و ابنها الى الامام بمحضر عباس و أبي قتادة و أبي سعيد و أبي هريرة و قالوا كذلك السنّة»

            تذكرة الفقهاء ...العلامة الحلي
            لو اجتمع الرجل و المرأة، قال أصحابنا: يجعل رأس المرأة عند وسط الرجل ليقف الإمام موضع الفضيلة فيهما، و كذا لو اجتمع رجال و نساء، صفّ الرجال صفّا، و النساء خلفهم صفا، رأس أول امرأة عند وسط آخر الرجال، ثم يقوم وسط الرجال، و به قال مالك، و سعيد بن جبير، و أحمد في رواية، و في أخرى: يسوّي بين رءوسهم كلهم «1»، لأن أم كلثوم بنت علي عليه السلام و زيدا ابنها توفّيا معا، فأخرجت جنازتهما، فصلّى عليهما أمير المدينة فسوّى بين رءوسهما و أرجلهما «2»، و لا حجة في فعل غير النبيّ، و الإمام عليهما السلام.

            وفي نفس الكتاب
            مسألة 214: و يستحب جعل المرأة مما يلي القبلة و الرجال مما يلي الإمام لو اجتمعا
            و به قال جميع الفقهاء- لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك‏

            وفيه
            و زوج على ع عمر ابنته ام كلثوم و زوج عبد اللّه بن عمر بن عثمن فاطمة بنت الحسين ع و زوج مصعب ابن الزبير اختها سكينه و زوجها ايض عبد الله بن عثمن بن حكيم بن حرام‏

            وفي مختلف الشيعة لنفس المؤلف
            و احتج الشيخ في الخلاف بالإجماع، و بما روى عمار بن ياسر قال:
            أخرجت جنازة [2] أم كلثوم بنت علي- عليه السّلام- و ابنها زيد بن عمر، و في الجنازة الحسن و الحسين- عليهما السّلام- و عبد اللّه بن عمر و عبد اللّه بن عباس و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام ممّا يلي الامام و المرأة وراءه و قالوا: هذا هو السنة

            وفي منتهى المطلب لنفس المؤلف ايضا
            لنا: ما رواه الجمهور عن عمّار بن أبي عمّار «4» قال: شهدت جنازة أمّ كلثوم «5» بنت عليّ بن أبي طالب عليه السلام و ابنها زيد بن عمر «6»، فوضع الغلام بين يدي الإمام و المرأة خلفه، و في الجماعة الحسن و الحسين عليهما السلام، و ابن عبّاس، و ابن عمر، و ثمانون نفسا

            وله ايضا في كتاب نهاية الاحكام
            السادس: يستحب جعل الرجل مما يلي الإمام، و المرأة مما يلي القبلة لو اجتمعا إجماعا، لأن أم كلثوم و ابنها وضعا كذلك «2». و لقول أحدهما عليهما السلام: الرجل مما يلي الإمام «3». و لأن الرجل يكون إماما في جميع الصلوات، فكذا هنا.

            وفي كتاب ذكرى الشيعة في احكام الشريعة للشهيد الاول

            و نقل في الخلاف الإجماع على تقديم الصبيّ الذي تجب عليه الصلاة الى الإمام على المرأة، لأنّ الحسن و الحسين (عليهما السلام) صلّيا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد، و هو مقدّم عليها، رواه عمار بن ياسر

            وفي مسالك الافهام للشهيد الثاني
            تحريم أزواجه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لما ذكرناه من النهي المؤكّد عنه في القرآن، لا لتسميتهنّ أمّهات المؤمنين في قوله تعالى وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ «3»، و لا لتسميته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم والدا، لأنّ ذلك وقع على وجه المجاز لا الحقيقة، كناية عن تحريم نكاحهنّ و وجوب احترامهنّ، و من ثمَّ لم يجز النظر إليهنّ، و لا الخلوة بهنّ، و لا يقال لبناتهنّ: أخوات المؤمنين، لأنهنّ لا يحرمن على المؤمنين، فقد زوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فاطمة بعليّ عليهما السلام، و أختيها رقيّة و أمّ كلثوم بعثمان. و كذا لا يقال لآبائهنّ و أمّهاتهنّ:
            أجداد المؤمنين و جدّاتهم، و لا لإخوانهنّ و أخواتهنّ: أخوال المؤمنين و خالاتهم.

            وفي
            نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام‏
            ل صاحب المدارك،( العاملي، السيد السند)، محمد بن علي الموسوي‏
            و عن عبد اللّه بن سنان و معاوية بن عمّار، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام، قال: سألته عن المرأة المتوفّى عنها زوجها تعتدّ في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت ان عليّا عليه السّلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته «3».
            و في الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن امرأة توفّي عنها زوجها اين تعتدّ، في بيت زوجها (تعتدّ- كا) أو حيث شاءت؟
            قال (بلى- كا): حيث شاءت ثمَّ قال: إنّ عليّا عليه السّلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته «4».
            و قد ورد في بعض الروايات ان المتوفى عنها لا تبيت في غير بيتها

            وفي روضة المتقين للمجلسي الاول
            و في الصحيح، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد؟ في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمَّ قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته.

            وفيه ايضا
            و في الموثق كالصحيح، عن عبد الله بن سنان و معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم و انطلق بها إلى بيته.

            وفيه ايضا

            و في القوي، عن القداح، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام و ابنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.

            وفي ذخيرة المعاد للسبزواري

            و أما الصبي الذي يجب الصلاة عليه فمقدم على المرأة و نقل الشيخ في الخلاف الإجماع عليه لأن الحسن و الحسين عليهم السلام صليا على أم كلثوم أختهما و ابنها زيد و هو مقدم عليها

            وفي كفاية الاحكام له ايضا

            و نقل في المسالك الإجماع على ذلك «1». و قد روى القداح عن الصادق (عليه السّلام) عن أبيه قال: ماتت أُمّ كلثوم بنت عليّ (عليه السّلام) و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما مات قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا

            الفيض الكاشاني احتج بالخبر في باب باب أن المتوفّى عنها زوجها أين تعتد و ما تفعل‏

            واحتتج به ايضا في باب باب ميراث الغرقى و المهدوم عليهم في وقت واحد


            والحر العاملي في كتاب هداية الأمة إلى أحكام الأئمة- منتخب المسائل‏

            1- و قال الصادق عليه السلام في تزويج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام: إنّ العبّاس أتاه و أخبره و سأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه.
            2- و سئل الصادق عليه السلام عن تزويج أمّ كلثوم، فقال: إنّ ذلك فرج قد غصبناه.
            3- و روي: أنّ عمر تزوّج أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام فأصدقها أربعين ألف درهم.
            4- و سئل الصادق عليه السلام عن المرأة المتوفّى عنها زوجها، تعتدّ في بيتها، أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إنّ عليّا عليه السلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته.
            5- قال الباقر عليه السلام: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام‏ و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما هلك قبل فلم يورث أحد هما من الآخر و صلّى عليهما جميعا.

            وفي وسائل الشيعة للحر العاملي ايضا

            3205 وَ رَوَى الشَّيْخُ فِي الْخِلَافِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ أُخْرِجَتْ جَنَازَةُ أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ عَلِيٍّ وَ ابْنِهَا زَيْدِ بْنِ عُمَرَ- وَ فِي الْجَنَازَةِ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ- وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ وَ أَبُو هُرَيْرَةَ- فَوَضَعُوا جَنَازَةَ الْغُلَامِ مِمَّا يَلِي الْإِمَامَ وَ الْمَرْأَةَ وَرَاءَهُ وَ قَالُوا هَذَا هُوَ السُّنَّةُ

            25647 وَ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي حَدِيثِ تَزْوِيجِ أُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ الْعَبَّاسَ أَتَاهُ فَأَخْبَرَهُ وَ سَأَلَهُ أَنْ يَجْعَلَ الْأَمْرَ إِلَيْهِ فَجَعَلَهُ إِلَيْه‏
            27047 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ فِي الْمَبْسُوطِ عَلَى مَا نُقِلَ عَنْهُ أَنَّهُ رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ تَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ عَلِيٍّ ع- فَأَصْدَقَهَا أَرْبَعِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ‏
            27050 مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ فِي آخِرِ السَّرَائِرِ نَقْلًا مِنْ رِوَايَةِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ قُولَوَيْهِ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَاشِمِيِّ قَالَ خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ- وَ ذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِيَوْمَيْنِ فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ لَا تُغَالُوا

            مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ
            أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ- أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

            28494 وَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ- فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ‏

            33067 مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقُمِّيِّ (عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ) عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ مَاتَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ ع وَ ابْنُهَا زَيْدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ لَا يُدْرَى أَيُّهُمَا هَلَكَ قَبْلُ فَلَمْ يُوَرِّثْ أَحَدَهُمَا مِنَ الْآخَرِ وَ صَلَّى عَلَيْهِمَا جَمِيعا


            يقول المجلسي في مراة العقول

            و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام.

            يوسف البحراني في الحدائق الناضرة
            و عن سليمان بن خالد «2» في الصحيح «قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها، أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته».

            ويقول ايضا
            أقول: و يدل على البائن صحيحة سعد بن أبي خلف المتقدمة، و أما المتوفى عنها زوجها فاستدل السيد السند في شرح النافع عليها بروايتي معاوية ابن عمار و سليمان بن خالد الدالتين على إخراج أمير المؤمنين عليه السلام أم كلثوم من منزل عمر لما مات، و قد تقدمتا في عدة الوفاة، قال: و قد ورد في بعض الروايات أن المتوفى عنها زوجها لا تبيت في غير بيتها و يجب حملها على الكراهة جمعا بين الأدلة.

            وفي الانوار اللوامع للفيض الكاشاني

            و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

            وفي رياض المسائل للطباطبائي

            و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

            وفي مستند الشيعة للنراقي
            و يدلّ على الشرط الأوّل ما رواه القداح عبد اللّه بن ميمون عن جعفر عن أبيه «عليه السلام» قال: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ «عليه السلام» و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلّى عليهما جميعا. و الحق بهما الإسكافي في مختصره الأحمدي و أبو الصلاح الحلبي في كتابه الكافي و هو ظاهر الشيخ في النهاية ما سوى حتف الأنف من الأسباب الموجبة للموت ل تلك العلّة التي أثبتته في الغرق و الهدم و هو الاشتباه كالحرق و القتل و التدخين و نحوها من الأسباب ل أنّ علّية الاشتباه المستند إلى سبب من الأسباب حاصلة و أجيب عن ذلك ب منع العليّة و إنّما المصحح له النصّ و الإجماع فيكون قياسا محضا و العلّة مستنبطة و ليست بمعلومة حتّى يصار إليها.

            ويقول الجواهري في جواهر الكلام
            [في حكم اجتماع الطفل مع الرجل و المرأة]
            و كيف كان ف لو كان طفلا مع الرجل و المرأة جعل من وراء المرأة مما يلي القبلة كما عن النهاية و المهذب و الغنية، بل في الأخير الإجماع عليه لأولويتها بالشفاعة منه، و إطلاق خبري طلحة و الصدوق، لكن قد يعارض بمرسل ابن بكير «2» و الإجماع عن الخلاف و ظاهر الجواهر على تقديم الصبي لست فصاعدا للإمام عليها، بل في الخلاف عن عمار بن ياسر «3» «أخرجت جنازة أم كلثوم و ابنها زيد بن عمر و معها الحسنان و ابن عباس و عبد الله بن عمر و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الامام و المرأة وراءه، و قالوا: هذا هو السنة» بل بذلك يرجح مرسل ابن بكير على الخبرين المزبورين في ذي الست، كرجحان الإجماع المذكور على إجماع الغنية الذي لم يشهد التتبع بصدقه، نعم هما مع الإجماع المزبور يرجحان على المرسل المذكور بالنسبة إلى ذي الأقل من ذلك، لاعتضادهما بالمحكي من إجماع الخلاف و المنتهى و ظاهر الجواهر و التذكرة، فإطلاق المتن حينئذ و من عرفت تأخره عن المرأة إلى القبلة كإطلاق الصدوقين‏

            تعليق


            • #7
              لقد ذكرتُ بداية الموضوع :
              أضع من يديكم مجموعة من المصنفات في خبر تزويج أم كلثوم من عمر بن الخطاب ومناقشة الروايات في مصادر الفريقين


              لا أدري متى يفهم عبدة الشـــاب الأمـــرد !!!


              أف لكم ولما تعبدون من دون الله ، افلا تعقلون !


              ــــــــــــــــ

              الاخوة المؤمنون أعزهم الله ، لا حرمني دعائهم

              تعليق


              • #8
                ومتى يفهم عبدة الشاب الموفق ان الرد على الامام كالرد على الله والراد على الله مشرك


                قال الامام ويقولون

                تعليق


                • #9
                  الا تفهمو العربية الموالي يريد بحوث قال اكثر ؟؟؟؟
                  حول هلشبهة اشبعت من الاجابات بمواضيع متكررة بكثرة

                  تعليق


                  • #10
                    عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وحمّاد، عن زرارة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) في تزويج أم كلثوم، فقال: إن ذلك فرج غصبناه.

                    يقول المجلسي الاول في كتابه روضة المتقين
                    و في الموثق كالصحيح، عن عبد الله بن سنان و معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم و انطلق بها إلى بيته.

                    وقال

                    و في الصحيح، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد؟ في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمَّ قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته.
                    روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏9، ص: 89



                    بعد هذا حق للشريف المرتضى ان يقول

                    (((فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند )))

                    تعليق


                    • #11
                      اقول محب الله ورسوله مايحتاج تطرح هلشاستفسارات كل هلاستفسارات مردود عليها في البحوث التي ادرجت
                      حول هلزواج المزعوم
                      ؟؟؟؟؟؟؟؟
                      فهلموضوع تكرر بكثرة وممل اصبح الان من التكرار والموالي فاتح هلموضوع لانزال للبحوث؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        روى الكليني في الكافي

                        2 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ‏ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِه‏

                        رجال السند
                        محمد بن يحي

                        قال النجاشي
                        " محمد بن يحيى أبو جعفر العطار القمي ، شيخ أصحابنا في زمانه ، ثقة ، عين

                        احمد بن محمد بن عيسى
                        قال الطوسي
                        أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي ، ثقة ، له كتب

                        الحسن بن سعيد
                        قال الطوسي

                        " الحسن بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران الأهوازي ، من موالي علي بن الحسين ( عليه السلام ) ، أخو الحسين بن سعيد ، ثقة ،


                        النضر بن سويد قال الطوسي
                        النضر بن سويد ، له كتاب ، وهو ثقة

                        هشام بن سالم
                        قال النجاشي
                        هشام بن سالم الجواليقي مولى بشر بن مروان أبو الحكم ، كان من سبي الجوزجان ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، ثقة ثقة .


                        سليمان بن خالد
                        قال الخوئي
                        انه لا ينبغي الاشكال في وثاقة سليمان بن خالد ، وذلك لما عرفت من شهادة أيوب بن نوح وشهادة الشيخ المفيد بوثاقته . ويؤيد ذلك بما ذكره النجاشي من أنه كان فقيها وجها ، فإنه إن لم يدل على التوثيق فلا محالة يدل على حسنه ، فإن الظاهر أنه يريد بذلك أنه كان وجها في الرواية ، وبما أنه راو فكان يعتمد عليه في روايته

                        تعليق


                        • #13
                          يرفع

                          للاستفادة من المصنفات التي تناولت هذه القضية


                          الله يحفظ اخواني المؤمنين ويسددهم

                          ــــــــــــــــــــــــــــ

                          ومتى يفهم عبدة الشاب الموفق ..


                          يضحكني المجسمة ــ حتى الثمالة ـــ حينما يحاولون التشنيع علينا بعبادة معبودهم الأمرد!!

                          فإن كنتم تتخذون هذا الشــاب معبوداً فكيف تشنعون علينا بعبادة معبودكم هذا ؟!!

                          كــان الأجدر بكم أن تفرحوا حينها لأننا آمنا بمعبودكم الأمرد

                          هذا على فرض اننا نعبد معبودهم الشاب الأمرد - عياذاَ بالله العلي العظيم - فكيف لو كان الأمر بخلاف الواقع ؟! عندها يضحك المؤمن حتى البكـــاء من شدة الضحـــك !!!!




                          مرآة التواريخ/ أف لكم ولما تعبدون من دون الله ، أفلا تعقلون!
                          التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 18-04-2009, 01:48 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            عبيد الشاب الموفق لا يتوانون بالضرب بكلام الامام بعرض الحائط ويضعون اقوال الرجال في مقابل قول الامام المعصوم لماذا ؟؟

                            لان الشاب الموفق عليه اللعنة قدوتهم

                            والا فعالم مثل الشريف الملرتضى الذي شنع على عباد الشاب الموفق من القميين وغيرهم يقول بان النكاح ثابت لا غبار عليه ولا ينكره الا جاهل او معاند
                            ================================================== ==

                            روى الكليني في الكافي

                            2 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ‏ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِه‏

                            رجال السند
                            محمد بن يحي

                            قال النجاشي
                            " محمد بن يحيى أبو جعفر العطار القمي ، شيخ أصحابنا في زمانه ، ثقة ، عين

                            احمد بن محمد بن عيسى
                            قال الطوسي
                            أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي ، ثقة ، له كتب

                            الحسن بن سعيد
                            قال الطوسي

                            " الحسن بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران الأهوازي ، من موالي علي بن الحسين ( عليه السلام ) ، أخو الحسين بن سعيد ، ثقة ،


                            النضر بن سويد قال الطوسي
                            النضر بن سويد ، له كتاب ، وهو ثقة

                            هشام بن سالم
                            قال النجاشي
                            هشام بن سالم الجواليقي مولى بشر بن مروان أبو الحكم ، كان من سبي الجوزجان ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، ثقة ثقة .


                            سليمان بن خالد
                            قال الخوئي
                            انه لا ينبغي الاشكال في وثاقة سليمان بن خالد ، وذلك لما عرفت من شهادة أيوب بن نوح وشهادة الشيخ المفيد بوثاقته . ويؤيد ذلك بما ذكره النجاشي من أنه كان فقيها وجها ، فإنه إن لم يدل على التوثيق فلا محالة يدل على حسنه ، فإن الظاهر أنه يريد بذلك أنه كان وجها في الرواية ، وبما أنه راو فكان يعتمد عليه في روايته

                            تعليق


                            • #15
                              روى الكليني في الكافي

                              2 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ‏ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ع لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِه‏

                              رجال السند
                              محمد بن يحي

                              قال النجاشي
                              " محمد بن يحيى أبو جعفر العطار القمي ، شيخ أصحابنا في زمانه ، ثقة ، عين

                              احمد بن محمد بن عيسى
                              قال الطوسي
                              أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي ، ثقة ، له كتب

                              الحسن بن سعيد
                              قال الطوسي

                              " الحسن بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران الأهوازي ، من موالي علي بن الحسين ( عليه السلام ) ، أخو الحسين بن سعيد ، ثقة ،


                              النضر بن سويد قال الطوسي
                              النضر بن سويد ، له كتاب ، وهو ثقة

                              هشام بن سالم
                              قال النجاشي
                              هشام بن سالم الجواليقي مولى بشر بن مروان أبو الحكم ، كان من سبي الجوزجان ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، ثقة ثقة .


                              سليمان بن خالد
                              قال الخوئي
                              انه لا ينبغي الاشكال في وثاقة سليمان بن خالد ، وذلك لما عرفت من شهادة أيوب بن نوح وشهادة الشيخ المفيد بوثاقته . ويؤيد ذلك بما ذكره النجاشي من أنه كان فقيها وجها ، فإنه إن لم يدل على التوثيق فلا محالة يدل على حسنه ، فإن الظاهر أنه يريد بذلك أنه كان وجها في الرواية ، وبما أنه راو فكان يعتمد عليه في روايته

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                              ردود 2
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X