تويت
سهام المرجعية المقدسة تصيب نحور النفعيين العملاء
لايزال المصلحيون والنفعيون الأذلاء يأولون على المرجعية مرادها باسم الدين وباسم الشرع والأخلاق والأنسانية .
ولاتزال وسائل الأعلام المرتبطة تمد هؤلاء بالعون مادامت تلك الوسائل لسان ومدافع عن مصالحهم التي هي مصالح الأحتلال بعينها وكما يقال ( خصم الحجي ) انت اوّل كلام المرجعية وانا اعلن وانشر وامدك اعلاميا وكلاهما يصب لمصلحة الاحتلال لأنها ترتبط بمصالحهم الخاصة ولسان حالهم يقول ( لاجنة ولانار انما هو الملك )
بل ازيد من ذلك ( لاعراق ولاشعب العراق انما هو الملك) !!!!!!!!!!!
ففي اواخر سنة 2008 وايام الصراع المحتدم على توقيع الاتفاقية اوّلوا للمرجعية موقف على انها ارتضت على الاتفاقية وموقفها انها تمضي ذلك وللسياسين والمفاوضين العراقيين الحق باتخاذ مايرونه مناسباً وانها تعطي الحق الشرعي لهم بالتصرف .
وهذه القضية وتأويل الأقاويل على المرجعية اخذت حيزاً كبيراً في الاعلام المرئي والمقري والمسموع حتى صوروا الى الناس ان هذا الموقف هو موقف المرجعية بذاته ..!!
واذا بالضربة القاصمة والقاضية من المرجعية لهؤلاء الانتهازيين النفعيين الأذلاء الآ وهي الموقف البطولي والشجاع وفي بداية الشهر الأول من سنة 2009 وموقفها الصريح بعدم رضاها عن العملية السياسية وماترشح عنها .
ولايخفى عل كل عاقل ان احد الأمور المترشحة عن العملية السياسية هي الاتفاقية الأمنية وهي مرفوضة حتماً من قبل المرجعية .
وهنا تقطع المرجعية حبل بل حبال المكر والخديعة بموقفها الجبار
والله من وراء الظالمين .
http://www.rytenews.com/overviewarticle.php?msg=2&id=1665
لايزال المصلحيون والنفعيون الأذلاء يأولون على المرجعية مرادها باسم الدين وباسم الشرع والأخلاق والأنسانية .
ولاتزال وسائل الأعلام المرتبطة تمد هؤلاء بالعون مادامت تلك الوسائل لسان ومدافع عن مصالحهم التي هي مصالح الأحتلال بعينها وكما يقال ( خصم الحجي ) انت اوّل كلام المرجعية وانا اعلن وانشر وامدك اعلاميا وكلاهما يصب لمصلحة الاحتلال لأنها ترتبط بمصالحهم الخاصة ولسان حالهم يقول ( لاجنة ولانار انما هو الملك )
بل ازيد من ذلك ( لاعراق ولاشعب العراق انما هو الملك) !!!!!!!!!!!
ففي اواخر سنة 2008 وايام الصراع المحتدم على توقيع الاتفاقية اوّلوا للمرجعية موقف على انها ارتضت على الاتفاقية وموقفها انها تمضي ذلك وللسياسين والمفاوضين العراقيين الحق باتخاذ مايرونه مناسباً وانها تعطي الحق الشرعي لهم بالتصرف .
وهذه القضية وتأويل الأقاويل على المرجعية اخذت حيزاً كبيراً في الاعلام المرئي والمقري والمسموع حتى صوروا الى الناس ان هذا الموقف هو موقف المرجعية بذاته ..!!
واذا بالضربة القاصمة والقاضية من المرجعية لهؤلاء الانتهازيين النفعيين الأذلاء الآ وهي الموقف البطولي والشجاع وفي بداية الشهر الأول من سنة 2009 وموقفها الصريح بعدم رضاها عن العملية السياسية وماترشح عنها .
ولايخفى عل كل عاقل ان احد الأمور المترشحة عن العملية السياسية هي الاتفاقية الأمنية وهي مرفوضة حتماً من قبل المرجعية .
وهنا تقطع المرجعية حبل بل حبال المكر والخديعة بموقفها الجبار
والله من وراء الظالمين .
http://www.rytenews.com/overviewarticle.php?msg=2&id=1665
تعليق