إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لقاء آل ياسين النائبة عن الكتلة الصدرية: أوباما حل ضيفاً "ثقيلاً" على العراقيين

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لقاء آل ياسين النائبة عن الكتلة الصدرية: أوباما حل ضيفاً "ثقيلاً" على العراقيين

    زار السيد تشانغ يي سفير جمهورية الصين الشعبية في العراق الامين العام لحزب الفضيلة الاسلامي السيد هاشم الهاشمي في داره ببغداد .
    وكان في استقبال سعادة السفير كل من السيد الامين العام والاستاذ حسن الشمري الامين العام المساعد للشؤون السياسية والسيد كريم محسن اليعقوبي عضو المكتب السياسي مسؤول العلاقات الخارجية للحزب.
    جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية السياسية والاقتصادية والثقافية بين الصين والعراق واهمية الدور الذي تلعبه الصين كفاعل في السياسة الدولية واسهامها في التنمية العالمية وعلاقات التعاون بين العراق والصين واهمية تطويرها وتعميقها.
    وقد قدم الامين العام للحزب ايجازا عن الوضع السياسي الراهن والعمل الجاد الذي تخوضه المكونات السياسية للنهوض بالعراق والسعي لتحقيق تنمية وطنية شاملة والدور الفاعل الذي يؤديه حزب الفضيلة الاسلامي في هذا المجال وشدد على اهمية التعاون الدولي من اجل تحقيق المصالح المشتركة وحل جميع الخلافات الدولية بالطرق السلمية للوصول الى عالم اكثر امنا واستقرارا ورخاءا وان العراق يتوقع اسهاما فاعلا لجمهورية الصين الشعبية في تطوير قطاعاته الحيوية.
    من جانبه اكد السفير الصيني على اهمية الاستثمار الخارجي لمساعدة العراق في ترميم بناه التحتية وتطوير اقتصاده واستعداد جمهورية الصين الشعبية للتعاون والمساعدة في مجالات الاستثمار المختلفة ومنها القطاع النفطي وبيّن ان الشركات الصينية على وشك المباشرة بالعمل في حقل الاحدب النفطي.
    جدير بالذكر ان جمهورية الصين الشعبية قد حققت معدلات نمو ثابتة تقريبا خلال الثلاثين سنة الماضية ونجحت في رفع المستوى المعاشي للسكان بشكل ملحوظ وتجاوزت ازمة توفير الطعام والمستلزمات الاساسية لمواطنيها مما خفض نسبة الفقر الى ادنى مستوياتها

  • #2
    لقاء آل ياسين النائبة عن الكتلة الصدرية: أوباما حل ضيفاً "ثقيلاً" على العراقيين

    اعتبرت النائبة عن الكتلة الصدرية في البرلمان العراقي لقاء آل ياسين زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبلاد أنها "غير مرحب فيها شعبياً". وقالت "بتصوري الشخصي أن أوباما حل ضيفاً ثقيلاً على العراقيين، كونه رئيس لدولة احتلال ارتكبت الكثير من المجازر والانتهاكات بحقهم"، على حد وصفها
    وأردفت "الشعب العراقي لا يستطيع بأي حال من الأحوال نسيان تلك المظالم والمآسي التي خلفها جنود المحتل في البلاد"، على حد قولها.

    وبشأن التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي حول نية إدارة واشنطن الانفتاح على العالم الإسلامي لدى زيارته تركيا، ردّت آل ياسين "أعتقد أن هذه التصريحات تعكس توجهات شخصية، وليس بالضرورة أنها تعبر عن تغير حقيقي في إستراتيجية الولايات المتحدة تجاه شعوب العالم" القائمة أصلاً على سياسات ثابتة لا تتأثر بتغير الإدارة الأمريكية، حسب تعبيرها.

    وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما توج جولته الخارجية التي قادته إلى لندن وستراستبورغ في فرنسا والتشيك وتركيا بزيارة مفاجئة إلى بغداد.

    وقال خلال زيارته لقوات بلاده في معسكر فيكتوري الكبير الواقع على أطراف العاصمة إن الشهور الثمانية عشر المقبلة ستكون "حرجة" بالنسبة لمهمتهم من حيث ضمان أن "يكون العراق مستقراً وألا يكون ملاذاً آمنا للإرهابيين، ويمكننا عند ذاك إعادة رفاقنا إلى الوطن".

    وجاءت زيارة الرئيس الأمريكي في أعقاب خروقات أمنية خطيرة شهدتها بغداد خلال الـ 48 ساعة الماضية، إلا أن قائد القوات الأمريكية في العراق الجنرال رأي أوديرنو قلل من شأنها، مؤكداً لأوباما "أنه على الرغم من التفجيرات إلا أن معدلات العنف في البلاد وصل إلى أقل مستوى له منذ آذار/مارس 2003".



    تم دمج الموضوعين ويغلقا لعدم وجود المصدر وقد نبهنا العضو المذكور أكثر من أربع مرات وليس هناك من أذن صاغية
    وعليه ينم تسجيل تنبيه لمخالفته للشروط المثبتة
    ويصبح في رصيده تنبيهان والحذر من النتبيه الثالث وبه تُجمد العضوية مؤقتاً
    ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

    المحرر/ م 15
    التعديل الأخير تم بواسطة م15; الساعة 09-04-2009, 01:42 PM.

    تعليق

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X