يقول ابن تيمية في مجموع تفاويه واستقطع النص الذي أريد الإستشهاد به:
و كان في جهالالفريقين – فريق علي ومعاوية – من يظن بعلي و عثمان ظنوناً كاذبة برأ الله منهماعلياً وعثمان :
كان يُظن بعلي أنه أمر بقتل عثمان ،
و كان علي يحلف و هو البارالصادق بلا يمين أنه لم يقتله و لا رضي بقتله ولم يمالئ على قتله ،
و هذا معلوم بلاريب من علي رضي الله عنه . مجموع الفتاوى (35/73).
السلام عليك يا أمير المؤمنين
دأب البعض على الكذب والكذب حتى يخيل إليهم وإلى الجهال أتباعهم أنه الحق.
كلنا يعلم مأساة وظلامة الزهراء عليها السلام وأن عليا كان من الشهود السبعة الذين شهدوا لها بملكية فدك فرد الأول "أبا بكر بن أبي قحافة" دعوتهم وشهادتهم.
السؤال:
إن كانت عقيدتكم في علي عليه السلام أنه "بار صادق بلا يمين"
فلماذا ردت شهادته؟!
إما ابن تيمية كذاب مزور وإما أبو بكر ناصبي كذاب وحرامي
تعليق