تويت
السلام عليكم................... هذا الموضوع منقول............. لاحدابطال العراق ليس بالمستقبل بل اليوم وكل يوم
وهذ يعد بالف فارسِ مما تعدون............... وخير النساء والدته...........
فلو ان النساء كمثل هاذي//////// لفظلن النساء على الرجال....طفل في الدجيل يضرب القوات المحتلة بالحجارة ويتم اعتقاله لولا ؟؟؟ 
عندما قام منتظر الزيدي بضرب أستاذ اليهود بالحذاء تعلم العراقيين من منتظر الزيدي بان الكرامة أغلى من الحياة وتبا للحياة التي يعيشها الإنسان أذا كانت تحت الاحتلال وتحت سيطرة المحتل وتعلم أطفال العراق من منتظرالزيدي بان يضربوا الاحتلال بالحجارة كما فعلها أخوتهم في فلسطين المحتلة لقد عاد ألينا منتظر الزيدي لكنه منتظر الزيدي الصغير ليقول للعالم بان أذا ذهب منتظر الزيدي فكلنا منتظر الزيدي لقد قام هذا الطفل البالغ من العمر 10 سنوات الساكن في قضاء الدجيل بضرب احد أفراد القوات المحتلة بالحصى والحجارة وقامت القوات باعتقال هذا الطفل لولا مسارعة والدته وضرب القوات المحتلة بالحذاء لتخليص ولدها الذي ظل يندد ويشتم ويسب الاحتلال وقام وفد من مكتبنا الشريف تضمن ( مسؤول العلاقات (رزاق الخز رجي) ومسؤول الاعلامية ( مرتضى ألمرسومي) والديوان الحوزوي (أبو عمار ) واعضاء الممهدون شهاب الخز رجي لتسليمه هدية رمزية وكان اسم الطفل (سيف سعد علي الاسودي ) يبلغ من العمر 10 سنوات يسكن قضاء الدجيل .
صور لزيارة المكتب الشريف لعائلة الطفل وتسليمه الهدية
خاص بالهيئة الاعلامية العليا لمكتب السيد الشهيد الصدر (قدس)
(منقول)
وهذ يعد بالف فارسِ مما تعدون............... وخير النساء والدته...........
فلو ان النساء كمثل هاذي//////// لفظلن النساء على الرجال....طفل في الدجيل يضرب القوات المحتلة بالحجارة ويتم اعتقاله لولا ؟؟؟
عندما قام منتظر الزيدي بضرب أستاذ اليهود بالحذاء تعلم العراقيين من منتظر الزيدي بان الكرامة أغلى من الحياة وتبا للحياة التي يعيشها الإنسان أذا كانت تحت الاحتلال وتحت سيطرة المحتل وتعلم أطفال العراق من منتظرالزيدي بان يضربوا الاحتلال بالحجارة كما فعلها أخوتهم في فلسطين المحتلة لقد عاد ألينا منتظر الزيدي لكنه منتظر الزيدي الصغير ليقول للعالم بان أذا ذهب منتظر الزيدي فكلنا منتظر الزيدي لقد قام هذا الطفل البالغ من العمر 10 سنوات الساكن في قضاء الدجيل بضرب احد أفراد القوات المحتلة بالحصى والحجارة وقامت القوات باعتقال هذا الطفل لولا مسارعة والدته وضرب القوات المحتلة بالحذاء لتخليص ولدها الذي ظل يندد ويشتم ويسب الاحتلال وقام وفد من مكتبنا الشريف تضمن ( مسؤول العلاقات (رزاق الخز رجي) ومسؤول الاعلامية ( مرتضى ألمرسومي) والديوان الحوزوي (أبو عمار ) واعضاء الممهدون شهاب الخز رجي لتسليمه هدية رمزية وكان اسم الطفل (سيف سعد علي الاسودي ) يبلغ من العمر 10 سنوات يسكن قضاء الدجيل .
صور لزيارة المكتب الشريف لعائلة الطفل وتسليمه الهدية
خاص بالهيئة الاعلامية العليا لمكتب السيد الشهيد الصدر (قدس)
(منقول)
تعليق