تويت
استقبل المرجع الديني سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي (دام ظله) وفداً من المسلمين الأتراك في مكتبه في النجف الأشرف .
واستمع سماحته إلى عرض موجز قدمه الوفد عن الحركة الإسلامية والنشاط والفعاليات الدينية في بعض الدول الأوربية، التي تضمنت تأسيس جمعيات ومؤسسات وإقامة مؤتمرات وندوات لنشر الفكر الإسلامي الأصيل، بعيداً عن ثقافة التطرف والكراهية . الخميس 13/ربيع الثاني/1430 الموافق 9/4/2009
وقال سماحة المرجع: " إن من مسؤولياتنا هي إيصال صوت النبي وآهل بيته (عليهم السلام) جميعاً إلى الناس، وما يضاعف هذه المسؤولية هو تطور وسائل الإعلام والنقل الفضائي، فلم يعد بمقدور احد أن يحبس هذا الصوت ويمنع وصول نوره إلى الناس.. وليس علينا سوى إيصاله، ورد في الحديث: ( حدثوا الناس بمحاسن حديثنا فأنهم لو عرفوا محاسن حديثنا ما انصرفوا إلى غيرنا) .
وأكد سماحته على ضرورة تواصل المسلمين فيما بينهم وتوحدهم وتآزرهم في سبيل إيصال صوت الحق إلى أقصى ما يمكن أن يصل، بالحكمة والموعظة الحسنة .
حيث قال :" علينا أن نشحذ الهمم ونستغل الفرص المتاحة لنكون مصداقاً للدعاة إلى الخير والأدلاء إلى طاعة الله تبارك وتعالى وهداةً إلى المنهج القويم، كما ورد في الدعاء (الهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الإسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله وتجعلنا فيها من الدعاة إلى طاعتك والقادة إلى سبيلك...).
وقد شبه سماحته وجود المسلمين العاملين في بلاد المهجر كأهل الثغور المرابطون في حدود بلاد الإسلام ليذودوا عنها .. فمنهم منطلق الوحدة الإسلامية والتواشج العقائدي .
وقد ضم الوفد مجموعة من علماء المسلمين في ألمانيا وبلجيكا والنمسا. http://www.yaqoobi.com/arabic/pages/news.php?nid=436
واستمع سماحته إلى عرض موجز قدمه الوفد عن الحركة الإسلامية والنشاط والفعاليات الدينية في بعض الدول الأوربية، التي تضمنت تأسيس جمعيات ومؤسسات وإقامة مؤتمرات وندوات لنشر الفكر الإسلامي الأصيل، بعيداً عن ثقافة التطرف والكراهية . الخميس 13/ربيع الثاني/1430 الموافق 9/4/2009
وقال سماحة المرجع: " إن من مسؤولياتنا هي إيصال صوت النبي وآهل بيته (عليهم السلام) جميعاً إلى الناس، وما يضاعف هذه المسؤولية هو تطور وسائل الإعلام والنقل الفضائي، فلم يعد بمقدور احد أن يحبس هذا الصوت ويمنع وصول نوره إلى الناس.. وليس علينا سوى إيصاله، ورد في الحديث: ( حدثوا الناس بمحاسن حديثنا فأنهم لو عرفوا محاسن حديثنا ما انصرفوا إلى غيرنا) .
وأكد سماحته على ضرورة تواصل المسلمين فيما بينهم وتوحدهم وتآزرهم في سبيل إيصال صوت الحق إلى أقصى ما يمكن أن يصل، بالحكمة والموعظة الحسنة .
حيث قال :" علينا أن نشحذ الهمم ونستغل الفرص المتاحة لنكون مصداقاً للدعاة إلى الخير والأدلاء إلى طاعة الله تبارك وتعالى وهداةً إلى المنهج القويم، كما ورد في الدعاء (الهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الإسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله وتجعلنا فيها من الدعاة إلى طاعتك والقادة إلى سبيلك...).
وقد شبه سماحته وجود المسلمين العاملين في بلاد المهجر كأهل الثغور المرابطون في حدود بلاد الإسلام ليذودوا عنها .. فمنهم منطلق الوحدة الإسلامية والتواشج العقائدي .
وقد ضم الوفد مجموعة من علماء المسلمين في ألمانيا وبلجيكا والنمسا. http://www.yaqoobi.com/arabic/pages/news.php?nid=436
تعليق