اليهودي الاول:التويجري
يقولُ حمودُ التويجري في كتابِهِ الذي سماهُ "عقيدةُ أهلِ الإيمانِ في خلقِ ءادمَ على صورةِ الرحمن" وقرّظهُ ابنُ بازٍ طبعُ دارِ اللواءِ الرياضِ الطبعة الثانية ص/76: "وأيضًا فهذا المعنى عندَ أهلِ الكتابِ من الكتبِ المأثورةِ عن الأنبياءِ كالتوراةِ فإن في السفرِ الأولِ منها (سنخلقُ بشرًا على صورتنا يشبهها).
وفي ص/77 يقولُ: "وأيضًا فمن المعلومِ أن هذهِ النسخ الموجودة اليوم بالتوراة ونحوِها قد كانت موجودة على عهدِ النبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فلو كانَ ما فيها من الصفاتِ كذبًا وافتراءً ووصفًا للهِ بما يجبُ تنزيهه عنهُ كالشركاءِ والأولادِ لكانَ إنكارُ ذلكَ عليهم موجودًا في كلامِ النبي أو الصحابة أو التابعينَ كما أنكروا عليهم ما دونَ ذلكَ، وقد عابَهم اللهُ في القرءانِ بما هو دونَ ذلكَ فلو كانَ هذا عيبًا لكانَ عيبُ اللهِ لهم بهِ وأعظمُ وذمهم عليهِ أشد".
يقولُ حمودُ التويجري في كتابِهِ الذي سماهُ "عقيدةُ أهلِ الإيمانِ في خلقِ ءادمَ على صورةِ الرحمن" وقرّظهُ ابنُ بازٍ طبعُ دارِ اللواءِ الرياضِ الطبعة الثانية ص/76: "وأيضًا فهذا المعنى عندَ أهلِ الكتابِ من الكتبِ المأثورةِ عن الأنبياءِ كالتوراةِ فإن في السفرِ الأولِ منها (سنخلقُ بشرًا على صورتنا يشبهها).
وفي ص/77 يقولُ: "وأيضًا فمن المعلومِ أن هذهِ النسخ الموجودة اليوم بالتوراة ونحوِها قد كانت موجودة على عهدِ النبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فلو كانَ ما فيها من الصفاتِ كذبًا وافتراءً ووصفًا للهِ بما يجبُ تنزيهه عنهُ كالشركاءِ والأولادِ لكانَ إنكارُ ذلكَ عليهم موجودًا في كلامِ النبي أو الصحابة أو التابعينَ كما أنكروا عليهم ما دونَ ذلكَ، وقد عابَهم اللهُ في القرءانِ بما هو دونَ ذلكَ فلو كانَ هذا عيبًا لكانَ عيبُ اللهِ لهم بهِ وأعظمُ وذمهم عليهِ أشد".
تعليق