السلام عليكم............
اوجد الاحتلال في العراق اتباع له مخلصين يأتمرون بامره وينزجرون بزجره وهم اتباع اذله خاسئين لايرعون للمسلمين حرمه ولاذمه وهم بعيدين كل البعد عن الروح الاسلاميه والاخلاق المحمديه ووجد ليس بطريق الصدفه اناس كالببغاغ
ليس همهم اللا الكلام والشتم والسب والتجاوز وان تسالهم ماذا فعلتم يقولون لاشي ( هاي اذا اكو ضمير )؟؟؟؟
واذا ماكو ضمير فلن تجد الجواب مهما سالت ؟؟؟؟ وهؤلاء الذين وجدوا بطريق الصدفه وهم افراز من افرازات المحتل الكافر لم يجندوا بالطريق المعروفه بل بطريقة الاحتلال المبنيه ( عسى ان تصيب)
وهذه الطريقه غالباً ماينجح بها الاستعمار الكافر الغاشم وهو تسخير وتجنيد هؤلاء الشرذمه من حيث يعلمون او لايعلمون
لادارة خطط الاستعمار باي بلد فتراهم ابواقاً للاحتلال من خلال الاعلام فقط فهم ينقلون بالحرف البواحد وان اختلفت التسميات مايبوق له الاحتلال والتابعين له بدون مراعاة الادله الشرعيه ولا الاخلاقيه وهذ نابع من الحقد على الجهه التي عنها يتكلمون............... واريد ان اشير الى ان بعض الكذابين بعد ماروجوا جميع الخطط الاستعماريه في العراق
ولصق جميع التهم على التيار الصدري المجاهد ووصفه باشد اللالفاظ السوقيه الساقطه ....... وافلاسهم من هذه القاعده الجماهيريه المجاهده الصابره المظلومه وبعد ان باءت كل افعالهم بالخسران والخيبه والعار لانهم خرجوا عن معنى
المصلحه العامه .............. تراهم اليوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعودون من جديد بابشع لفظ وهم اهله ومستقره ...........
ليصفون السيد مقتدى الصدر اعزه الله بنصره والتيار الصدري بانهم سلوكيه وعن خارجين عن الجاده الحقه
وهذا ان دل على شيء انما يدل كما عبرنا بافلاسهم التام من هذه القاعده الجماهيريه المجاهده الصابره
والافضع والامر انهم يقولون ان السيد مقتدى هو الامام المهدي ...... معاذ الله ....... وينسبون ذالك ال التيار الصدري
اي امر هذا .......... واي بهتان هذا واي غيبة هذه واي نميمه هذه التي اخترقت كل الحجب الاخلاقيه
والان ادركت معنى قول الامام الحسين عليه السلام......... ان لم يكن لكم دين فكونوا احرارا في دنياكم...........
وصحيح فان الامام الحسين ناشدهم طويلاً بالشريعه وباحكام الله جل جلاله ولكن لم ينفعهم ذالك لانهم بالحقيقه
ليس لهم دين فقال عليه السلام هذه المقوله وايضًاً لم تجدي نفعاً .............. فلا حول ولاقوة اللا بالله العلي العظيم
فالى جميع من يتهم السيد واتباعه بانه هو الامام المهدي معاذ الله ....... اتقوا الله وقولوا قولا حسنا.........
وان لم يكن لكم دين فكونوا احراراً في دنياكم............ فان قبلتم قولي هذا فالله اولى بقبول الحق
وان لم تقبلوا فامرنا وامركم الى الله................................
اوجد الاحتلال في العراق اتباع له مخلصين يأتمرون بامره وينزجرون بزجره وهم اتباع اذله خاسئين لايرعون للمسلمين حرمه ولاذمه وهم بعيدين كل البعد عن الروح الاسلاميه والاخلاق المحمديه ووجد ليس بطريق الصدفه اناس كالببغاغ
ليس همهم اللا الكلام والشتم والسب والتجاوز وان تسالهم ماذا فعلتم يقولون لاشي ( هاي اذا اكو ضمير )؟؟؟؟
واذا ماكو ضمير فلن تجد الجواب مهما سالت ؟؟؟؟ وهؤلاء الذين وجدوا بطريق الصدفه وهم افراز من افرازات المحتل الكافر لم يجندوا بالطريق المعروفه بل بطريقة الاحتلال المبنيه ( عسى ان تصيب)
وهذه الطريقه غالباً ماينجح بها الاستعمار الكافر الغاشم وهو تسخير وتجنيد هؤلاء الشرذمه من حيث يعلمون او لايعلمون
لادارة خطط الاستعمار باي بلد فتراهم ابواقاً للاحتلال من خلال الاعلام فقط فهم ينقلون بالحرف البواحد وان اختلفت التسميات مايبوق له الاحتلال والتابعين له بدون مراعاة الادله الشرعيه ولا الاخلاقيه وهذ نابع من الحقد على الجهه التي عنها يتكلمون............... واريد ان اشير الى ان بعض الكذابين بعد ماروجوا جميع الخطط الاستعماريه في العراق
ولصق جميع التهم على التيار الصدري المجاهد ووصفه باشد اللالفاظ السوقيه الساقطه ....... وافلاسهم من هذه القاعده الجماهيريه المجاهده الصابره المظلومه وبعد ان باءت كل افعالهم بالخسران والخيبه والعار لانهم خرجوا عن معنى
المصلحه العامه .............. تراهم اليوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعودون من جديد بابشع لفظ وهم اهله ومستقره ...........
ليصفون السيد مقتدى الصدر اعزه الله بنصره والتيار الصدري بانهم سلوكيه وعن خارجين عن الجاده الحقه
وهذا ان دل على شيء انما يدل كما عبرنا بافلاسهم التام من هذه القاعده الجماهيريه المجاهده الصابره
والافضع والامر انهم يقولون ان السيد مقتدى هو الامام المهدي ...... معاذ الله ....... وينسبون ذالك ال التيار الصدري
اي امر هذا .......... واي بهتان هذا واي غيبة هذه واي نميمه هذه التي اخترقت كل الحجب الاخلاقيه
والان ادركت معنى قول الامام الحسين عليه السلام......... ان لم يكن لكم دين فكونوا احرارا في دنياكم...........
وصحيح فان الامام الحسين ناشدهم طويلاً بالشريعه وباحكام الله جل جلاله ولكن لم ينفعهم ذالك لانهم بالحقيقه
ليس لهم دين فقال عليه السلام هذه المقوله وايضًاً لم تجدي نفعاً .............. فلا حول ولاقوة اللا بالله العلي العظيم
فالى جميع من يتهم السيد واتباعه بانه هو الامام المهدي معاذ الله ....... اتقوا الله وقولوا قولا حسنا.........
وان لم يكن لكم دين فكونوا احراراً في دنياكم............ فان قبلتم قولي هذا فالله اولى بقبول الحق
وان لم تقبلوا فامرنا وامركم الى الله................................
تعليق