إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رسالة نادرة : في الرد على ابن تيمية (ومخاريقه) ـ للسيد الحسن بن إسحاق الصنعاني Pdf

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تعليق


    • #17
      يُرْفَع ...

      بِالصَّلاةِ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الطـَّيبينَ الطـَّاهِرينْ

      تعليق


      • #18
        يُرْفَع ...

        بِالصَّلاةِ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الطـَّيبينَ الطـَّاهِرينْ

        تعليق


        • #19
          يُرْفَع ...

          بِالصَّلاةِ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الطـَّيبينَ الطـَّاهِرينْ

          تعليق


          • #20
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            السلام عليكم ورحمة الله


            بارك الله فيك , و وفقك الله لما يحب ويرضى.

            تعليق


            • #21
              وعليكم السلام أختي الكريمة أمة الزهراء

              أشكر لك المتابعة والدعاء

              تعليق


              • #22
                فهرس كتاب :
                رسالة في الرد على ابن تيمية
                للحسن بن إسحاق الصنعاني
                إعداد : مرآة التواريخ

                ملاحظة : ترقیم الصفحات في الفهرس مطابقة لصفحات أصل الرسالة ، ولیس لترقیم ملف ال Pdf


                ١٥٩ مقدمة المؤلف
                ١٥٩ ضلال ابن تیمیة في منهاج سنته.
                ١٦٠ قد یغتر بعباراته في منهاجه من نظر إلیه غیر متدبر لمعاني كلامه وزبرج
                عباراته.
                ١٦٠ الواقع العملي لعلماء الحدیث السنة یناقض قواعدهم الحدیثیة.
                ١٦١ تعاملهم مع الراوي المبتدع في حكمهم.
                ١٦٢ مسألة الإمامة.
                ١٦٢ یجب عدم الاغترار بما یقوله ابن تیمیة في "منهاج سنته" من الوجوه في دفع أمر مّا.
                ١٦٣ قاعدتهم في عدم الأخذ عن المبتدع الراوي ما یؤید بدعته.
                ١٦٣ كذب ما یروونه عن محمد بن الحنفیة عن أبیه أمیر المؤمنین من تفضیله الثلاثة علیه.
                ١٦٣ كتاب "منهاج السنة" مصداق تعصب القوم وتحاملهم على مخالفیهم.
                ١٦٤ یجب عدم الاغترار بما ینسبه ابن تیمیة في منهاجه إلى أحد الشیعة نصرة لمذهبه.
                ١٦٤ تصریح الذهبي أن من یتولى علیاً وأهل بیته ویحبهم فهو شیعي وكذلك قال شیخه ابن تیمیة.
                ١٦٤ عندهم أن مجرد حب أهل البیت یعتبر بدعة.
                ١٦٤ تعقیب شیخ المصنف "البدر" على مقولة ابن حجر العسقلاني حول التشیع في مقدمة فتح الباري .
                ١٦٥ تعریف الشیعي.
                ١٦٥ تعداد الشعبي والحاكم النیسابوري والنسائي من الشیعة مع تفضیلهم الخلفاء الثلاثة على علي علیه السلام.
                ١٦٥ ردّ السبكي تهمة تشیع الحاكم.
                ١٦٥ لعن المؤلف معاویة بن أبي سفیان.
                ١٦٥ سبب رمي النسائي بالتشیع هو تصنیفه "خصائص أمیر المؤمنین".
                ١٦٥ إن رأیت أن ابن تیمیة قد استشهد بقول شیعي لإثبات مذهبه فهو من أحد من ذكرنا.
                ١٦٦ من فضَّل علیاً وعادى من حاربه فهو ضال مضل عندهم.
                ١٦٦ اضطرارهم لروایة المبتدع.
                ١٦٦ كثرة اختلافهم في الرجال لاختلاف العقائد.
                ١٦٦ من كان مشهوراً ببدعته عندهم كالحارث الأعور وغیره یرمونه بالكذب والوضع.
                ١٦٧ ادعائهم أن أبا خالد الواسطي هو من وضع مجموع الإمام زید.
                ١٦٧ تحامل المحدثین على الرواة الشیعة.
                ١٦٧ من دلائل تحاملهم أن الإمام الصادق علیه السلام مقدوح فیه عند بعضهم كما صرَّح به ابن تیمیة.
                ١٦٧ كذلك الإمام زید لم یرو عنه البخاري ومسلم في صحیحیهما.
                ١٦٧ إخراج البخاري في صحیحه لعمران بن حطان مادح ابن ملجم قاتل أمیر المؤمنین.
                ١٦٨ كلمة قیمة لشیخ المؤلف "البدر" بخصوص تحامل المحدثین ، وأنهم لا یَقدحون بالنصب مع كثرتهم في الرواة ، مع قدحهم بالتشیع لعدد من الرواة.
                ١٦٨ من تحاملهم عدم ذكر خلاف أهل البیت في الفرعیات.
                ١٦٨ ذنب الشیعة أنهم ارتكزوا على أدلة قویة لتفضیل وحقانیة أمیر المؤمنین وهي
                مرویة في مصنفات أهل السنة.
                ١٦٩ قول أحمد بن حنبل ما جاء لأحد من الفضائل ما جاء لعلي.
                ١٦٩ وكذلك قال النیسابوري منهم أیضاً كلمة قریبة من كلمة أحمد.
                ١٦٩ تأولهم أدلة تفضیل أمیر المؤمنین بتأویلات باطلة.
                ١٦٩ ابن تیمیة مصداق لتجاوزهم في التأویل حتى یكاد الحدیث یكون بالذم أش به منه بالمدح !!. كما في "حدیث المنزلة" الآتي ذكره والغدیر .
                ١٦٩ لم یرَ المصنف فیما وقف علیه من التأویلات الباطلة كما وقف علیه في "منهاج سنة" ابن تیمیة .
                ١٦٩ عمل ابن تیمیة یُنبئ عن شدة بغضه لأمیر المؤمنین مع انه یتستَّر بدعوى محبته له ...إلخ.
                ١٦٩ تصرفه وصریح كلامه یشهدان علیه بكذب دعواه محبته.
                ١٦٩ كان یقصد بدعواه محبته ترویج كلامه وتنمیقه على من لم یعرف ما له في ذلك من مرام.!
                ١٦٩ ما ذكرناه عنه غیر مُنكر لمن طالع كتابه غیر متعصب ولا ناظر لمؤلفه بعین الاستعظام ولا هائباً لجلالته ..إلخ.
                ١٦٩ مع ما ذكرناه عنه من نصب وبغض لأمیر المؤمنین فهو بتصدیه للرد على الرافضي (الحلي) مصیب مأجور ! وسعیه مشكور!! بسبب تكفیر الحلي للصحابة ...إلخ.
                ١٧٠ من الإنصاف ألا یقابل ابن تیمیة خصمه الرافضي بمثله من القول الشنیع.
                ١٧٠ الزیدیة لا یرضون طریقة الرافضة من الإمامیة.
                ١٧٠ تصریح ابن تیمیة في "منهاجه" بذمِّ الزیدیة وبطلان مذهبهم .
                ١٧١ كان ینبغي لابن تیمیة الابتعاد عن انتقاص أمیر المؤمنین مقابلة للرافضي انتقاصه للصحابة.
                ١٧١ ابن تیمیة قابل فعل الرافضي بما هو أقبح وأشنع في أمیر المؤمنین ، حتى یكاد یخرج بفعله من أهل الإیمان ویجعله من حزب الشیطان.
                ١٧١ لم یكف ابن تیمیة أن أخرج أمیر المؤمنین من الخلفاء حتى أخرجه من ملوك الإسلام أیضاً.
                ١٧١ جعله خلافة أمیر المؤمنین شراً على المسلمین ونقصاً لأمر الدین.
                ١٧٢ جعله أمیر المؤمنین ومن معه كالمشركین الفجَّار!.
                ١٧٢ بعض شواهد صریح ذمّه وقبیح صنیعه مع أمیر المؤمنین فیما یرجع إلى حروبه صلوات الله علیه.
                ١٧٢ كلام ابن تیمیة على حروب أمیر المؤمنین وتعقیب المصنف علیه.
                ١٧٣ ابن تیمیة یتلذذ بذمّ أمیر المؤمنین بأقبح الذم وثلب عرضه بأفحش السب بفرض مقاولة بین رافضي وخارجي!!.
                ١٧٤ لو سمع الخوارج هذا الكلام المفترض من قبل ابن تیمیة لكذبوا هذا الناصبي ، ولعنوه ، وسبّوه ..
                ١٧٤ ابن تیمیة الناصبي عكس القضیة للوصول إلى ذم أمیر المؤمنین ، كشفاً لما تخفیه ضمائره ، وسرائره ، وخبایا صدره .
                ١٧٤ لا یُنكِر هذا الأمر من ابن تیمیة إلا من شاركه في عقیدته في أمیر المؤمنین .
                ١٧٤ انتقاصه لأمیر المؤمنین في علومه وزهده وشجاعته ، وهو إنكار لما عُلمَ بالتواتر.
                ١٧٥ شجاعة أمیر المؤمنین تُضرب بها الأمثال .
                ١٧٥ إبطال ابن تیمیة أحادیث علم أمیر المؤمنین .
                ١٧٥ زعمه أن الناس انتفعوا بعلم غیر علي من الصحابة أكثر مما انتفعوا بعلمه.
                ١٧٦ رد المصنف علیه مخاریقه بخصوص أعلمیة أمیر المؤمنین.
                ١٧٧ مبالغة معاویة في طمس فضائل أمیر المؤمنین كل مبلغ ، ونهى الناس عن الروایة عنه وإسناد حكماً إلیه.
                ١٧٧ التعذیب والتنكیل لمن خالف أوامر معاویة.
                ١٧٧ كان البعض یقول : حدثني "أبو زینب" كنایة عن علي خوفاً من معاویة.
                ١٧٧ أحادیث فضائله وأحقیته إنما رُوي أكثرها قبل تسلط معاویة.
                ١٧٨ كان معاویة یلوم عمرو بن العاص وابنه لروایتهما حدیث "یقتل عمار الفئة الباغیة" .
                ١٧٨ أحادیث فضائله علیه السلام المرویة هي قلیل من كثیر وقطرات من غیث منهل غزیر.
                ١٧٨ لیت هذه الأحادیث التي بقیت سلمت من متأخري أهل السنة ، وإنما حاولوا إبطالها بتأویلها وبرمي رواتها بالتشیع ...إلخ.
                ١٧٨ كلمة ضافیة لصالح المقبلي تتعلق بأفاعیل علماء السنة بفضائل أهل البیت.
                ١٧٨ قول المقبلي فیهم : انهم لم یدركوا قتل أهل البیت ومحاربتهم فاستدركوا ذلك بأقلامهم حتى قال بعضهم "قتل الحسین بسیف جده"!!.
                ١٧٩ لابن تیمیة في مقتل الحسین كلام قریب مما ذكره صالح المقبلي.
                ١٧٩ نقل بعض مخاریق ابن تیمیة في "منهاج سنته" . والرد علیها :
                ١٧٩ تكذیبه حدیث نزول آیة التصدق بالخاتم في أمیر المؤمنین بإجماعات مُدّعاة باطلة.
                ١٨٠ سرد المصنف جملة من العلماء الذین رووا نزولها في أمیر المؤمنین.
                ١٨١ ردّ ابن تیمیة نزول الآیة في أمیر المؤمنین باستبعادات عقلیة - یزعم – والرد علیه في جمیعها.
                ١٨٥ قول ابن تیمیة كان الرافضة تشابه الیهود ، منها قولهم أن الملك لا یصلح إلا في آل داود ، وقالت الرافضة لا تصلح الإمامة إلا في أولاد علي . والرد علیه .
                ١٨٦ ما عقده للمشابهة بین الیهود والرافضة مما یستبعد العقل صحته ، بل كثیر منه باطل .
                ١٨٦ المصنف اطلع على كتب فقه الإمامیة فوجد مذهبهم بخلاف ما ذكره ابن تیمیة عنهم.
                ١٨٦ المصنف وجد أن مذهب الإمامیة كسائر المسلمین في الصلاة والصداق في
                النكاح ...إلخ.
                ١٨٦ ابن تیمیة یرد على العلامة الحلي قوله أن الإمامة أهم المطالب في أحكام الدین ، وتكفیره مُعتقد ذلك.
                ١٨٦ رد المصنف على ابن تیمیة ببیان مغالطته الواضحة . مع جلب بعض الشواهد من الأحادیث النبویة كحدیث "أفضل الأعمال حُسن الخلق" ..إلخ.
                ١٨٧ مسألة كلامیة تختص بتعلیل أفعال الله وأحكامه سبحانه وتعالى ، ودعوى ابن تیمیة انقطاع المعتزلة فیها على أصولهم.
                ١٨٨ رد المصنف علیه بنقل كلام صالح المقبلي في المسألة من كتابه "العلم الشامخ" وبیان انه لا انقطاع فیها.
                ١٨٩ زعم ابن تیمیة انه لیس في الطوائف المنتسبة إلى القبلة أعظم افتراءً على الله وتكذیباً بالحق من المنتسبین إلى التشیع . والرد علیه.
                ١٨٩ ثناء كثیر من أئمة ابن تیمیة على كثیر من الشیعة والروایة عنهم.
                ١٨٩ سرد ابن تیمیة كلاماً طویلاً مُشوَّه بالكذب والزور والبهتان لا وجه له إلا التلذذ بسب أمیر المؤمنین من قبل هذا الناصبي وثلب عرضه وتفسیقه وتكفیره ونسبته إلى النفاق.
                ١٩٠ قول ابن تیمیة : ومما یبین هذا أن الرافضة تعجز عن إثبات إیمان علي!!.
                ١٩٠ رد المصنف بقوله : ان افتراض ابن تیمیة مناظرة بین الرافضة والخوارج هو من الفروض الباطلة والتقدیرات المحالة .
                ١٩٠ ابن تیمیة یجیب عن الخوارج بما في نفسه تجاه أمیر المؤمنین.
                ١٩٠ كل مطلع عارف یعلم أن الخوارج ینكرون ما یدعیه لهم ولا یقولون به ، فإنهم انما كفروا علیاً لقبوله التحكیم وتركه القتال لا بما زعمه ابن تیمیة ...إلخ.
                ١٩٠ ابن تیمیة یفرض أنهم كانوا یقولون :انه علیه السلام كفر ونافق بمقاتلته للناكثین والقاسطین ، وأنه سعى في قتل عثمان بغضاً له وعداوة وحسداً ..
                ١٩٠ تبین لك أن افتراض مقالة للخوارج هي كذب علیهم وإنما هي مقالته هو والنواصب ، لا یرید به إلا إظهار ما یكنّه في نفسه ویدّعي انه انما ترجم به عن غیره كذباً وزوراً .
                ١٩١ قول ابن تیمیة : لأنه - یعني عمر بن عبدالعزیز - كان قد عقد العهد لیزید فكان یزید هو ولي العهد ...إلخ.
                ١٩١ مقالته تدل على تناقضه ، لأنه كان یقول انه لا یكفي في الخلافة العقد ...إلخ.
                ١٩١ كم لابن تیمیة من مناقضات في كتابه ، لأنه معدّ نفسه لنصرة مذهبه بكل ممكن ومحال ، غیر مبال على أي جنب یقع ...إلخ.
                ١٩١ لو تكلم في أمر لا تعلق له بالمذهب لأتى بشيء عجیب .

                نهاية الفهرس//
                ______________________
                أنصح إخوتي بقراءة هذا المصنف ، ففيه المباحث الجيدة جداً بخصوص نصب وبغض ابن تيمية لأمير المؤمنين صلوات الله عليه.

                نسألكم الدعاء
                مرآة التواريخ ،،،

                تعليق


                • #23
                  لا عدمنا الله من مواضيعك القيمة وخاصة في بيان نصب ابن تيميه

                  جاري التنزيل

                  تعليق


                  • #24
                    أشكر متابعتك الكريمة أخي العزيز

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X