لايخفى على الجميع ماعناه العراقيين عموما وشيعة العراق خصوصا على يد ازلام صدام من الفتك والاجرام والقتل والتهجير على الشبهة وبحجة عدم ملاتهم لصدام المجرم
ولكن ما ان انصبت بوادر اقلاع صدام وازلامه على يد اساتذته بالشر والاجرام القوى الامبريالية تحقيق لقول للحديث القدسي ودعائه اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين وفعلا ضرب الله البعث بالقوى الامبريالية واسقط الاول الى غير رجعه
فبقي الاحتلال جاثما على صدور العراقيين وهو يتحجج بحجج وذرائع منها انشاء انتخابات تمثل الشعب وفي تلك الاثناء قامت مجموعة من الشيعة وقائدها مقتدى الصدر بتشكيل كراديس سماها جيش المهدي والمهدي عج منهم براء فقاموا باحداث البلابل والفتن فقاموا باول جريمة وهي قتل اولاد العلماء وكثير من فظلاء الحوزة على انهم عملاء فكانت تلك الكراديس وباختصار مخترقه من قبل البعث الذي هرب وترك ايادي خفية لتنفذ مشاريعه كما وقعت وثيقة من مخابرات صدام توصي البعثيه ورجالات الامن باختراق المساجد والحوزات والتيارت الشعبية فلم تجد قاعدة اكثر سهولة وليونة من انتمائها لهذا الجيش الاجرامي الفتاك ولكن شعبنا كان مصر على اخراج المحتل بطرق قانونية وهي الانتخابات وانشاء حكومة مستقلة متعددة الاطياف كما موجود في لبنان وغيرها ولكن القوى الامبريالية كانت تخطط وبدهاء لافشال اي مشروع لاخراجها من العراق فأوحت الى اذيالها من القاعدة بدخول العراق واشاعة الفوضى والقتل وايضا اخترقت بما يسمى جيش الفتك والاجرام جيش المهدي من خلال عناصر عراقية استخباراتية متدربة واوصلتهم الى اعلى المستويات وحتى بعض معمميهم وايضا كما تحدثت مصادر موثوقة ان جهاز مخابراتكم اخترق هذا التنظيم الاجرامي ووكل باشخاص بقيادة نصف مجاميع هذا الجيش الاجرامي فكانت النتيجة حربا طائفية وبلبلة وشغب ودماء كثيرة وتصارع على ارض العراق والضحية الوحيد هو الشعب العراقي المظلوم المقهور
فكانت المجاميع البعثية التي تنتمي لهذا الجيش شغلها هو قتل المعممين وقتل ابناء المراجع والاطباء كما حدث لابن الخوئي وبمباركة سيد مقتدى وضرب مقر الاحزاب الشيعية التي جاءت من ايران واكنان العداء لها وتحريض الشعب والشيعة عليها باسلوب تسقيطي وكذلك كانت مهمتها ايذاء الشعب العراقي بفتاوى بعثية بقتل كل مخالف لارائهم وشريعتهم البعثية التي تخالف شرائع الاسلام جملة وتفصيلا وجرهم للقوات الامريكية للعبث بمقدسات المسلمين من الاضرحة المقدسة واستحواذهم على الدوائر والوزرات وتنصيبهم للمدراء البعثيين واعتراضهم على ارداة الشعب العراقي بانتخاب اي حكومة ومحاولة تضعيفها واسقاطها بل ومصافحة حارث الضاري والمقاومة السنية المجرمة امثال ثورة العشرين وتنظيم القاعدة ومعارضتهم لاي شي يصب في مصلحة شيعة العراق اما المجاميع التي كان يقودها عملاء الاستخبارت الامريكية كان عملها هو احداث الفوضى والبلبة وتضعيف مرشحي الشيعة باي شكلا من الاشكال واحداث النزعات والتقاتل وايضا تشوية سمعة الشيعة في اذهان العالم على انهم قتلة ومجرمون وقطاع طرق وغير جديرين باستلام دفة الحكم وكذلك تشوية سمعة الامام المهدي وجيشه الطاهر قبل الظهور وكذلك القاعدة الرئيسية هو جعل الشباب العراقي بعدما يرى هذا الاجرام والقتل والذل والقهر يبتعد عن التدين ويصاب بعقدة العداء لاي شيء اسمه دين وتسامح فيقعوا بفخ التيارت العلمانية اللا خلااقية وفعلا وقع شبابنا اليوم وكرهوا وبغضوا كل شيء اسمه دين وتسامح وعيقديتهم بالامام المهدي عج وغيرها من فنون الاستخبارت الامريكية حتى يعطوا الذريعة للمحتل بعدم الخروج من العراق بحجة عدم استقراره وهو مهدد امنيا من تلك المجاميع اما مجاميعكم فكان شغلها هو احداث الفوضى والتقاتل لايقاع الامريكان في وحل وفخ وينشغلوا عن ضرب بلدكم بتلك الامور وان المستفاد الوحيد من تلك الاعمال القذرة هو انتم وامريكا والبعث الكافر والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي المظلوم
ولكن بعد الاحداث الاخيرة وتكاتف الشعب العراقي فقامت مناطق نفوذ اهل السنة بطرد عصابات القاعدة بعدما جروا عليهم الويلات وحاولت القاعدة انشاء طالبان في مناطق نفوذ اهل السنة وايضا صولة الفرسان الاخيرة وعشائر الاسناد في جنوب العراق قامت بطرد فلول طالبان الشيعة من جيش الفتك والاجرام جيش مقتدى فهرب هؤلاء كلهم الى الدول المجاورة فاما القاعدة فهربت الى السعودية واما عصابات البعث فالى سوريا واما مجاميع وجيش مقتدى الى جمهوريتكم الاسلامية واستقرت الاوضاع وتنفس الصعداء العراقيين الامل وانقطعت حجة امريكا بريعة البقاء ولكن الكل فكروا وفكروا بكيفية الرجوع الى العراق وجعله ساحة حرب مرة ثانية فهاهي البعثية رجعت وهي تقتل بالعراقيين وهاهي القاعدة تستجمع قواها وتفجر بالعراقيين وهاهي مجاميع جيش المهدي التي كانت هاربة عندكم تعود وتقتل بالعراقيين بمسدسات كاتم الصوت والعبوات بالوسط والجنوب الاصقة
فهل هذا الدعم لتلك العصابات يرضي الله ورسوله وال بيته
لا والله فليعلم كل علماء ورؤسلء تلك الدول ان الشعب العراقي بدء يمقت بوضوح تلك الدول ويلعنها ليل نهار
وبالخصوص شيعة العراق بعدما لمسوا بادلة موثقة دعم ايران لمجاميع جيش الكفر والالحاد جيش المهدي بدء التقهقر والتململ من شيء اسمه ايران وعلماء ايران ودلة ايران
فالى علمائنا الاجلاء في ايران والله نصيحة لكم ان هؤلاء الشلة المرتزقة شوهوا سمعتكم وجلبوا لكم العداء من شيعة العراق ويتمنون سقوط دولتكم وسرقوا باسمائكم واسم الامام المهدي الذي هو مقدس عندكم وعندنا فلاتكونوا للظالمين نصيرا وظهيرا
منقول من احد المنتديات
ولكن ما ان انصبت بوادر اقلاع صدام وازلامه على يد اساتذته بالشر والاجرام القوى الامبريالية تحقيق لقول للحديث القدسي ودعائه اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين وفعلا ضرب الله البعث بالقوى الامبريالية واسقط الاول الى غير رجعه
فبقي الاحتلال جاثما على صدور العراقيين وهو يتحجج بحجج وذرائع منها انشاء انتخابات تمثل الشعب وفي تلك الاثناء قامت مجموعة من الشيعة وقائدها مقتدى الصدر بتشكيل كراديس سماها جيش المهدي والمهدي عج منهم براء فقاموا باحداث البلابل والفتن فقاموا باول جريمة وهي قتل اولاد العلماء وكثير من فظلاء الحوزة على انهم عملاء فكانت تلك الكراديس وباختصار مخترقه من قبل البعث الذي هرب وترك ايادي خفية لتنفذ مشاريعه كما وقعت وثيقة من مخابرات صدام توصي البعثيه ورجالات الامن باختراق المساجد والحوزات والتيارت الشعبية فلم تجد قاعدة اكثر سهولة وليونة من انتمائها لهذا الجيش الاجرامي الفتاك ولكن شعبنا كان مصر على اخراج المحتل بطرق قانونية وهي الانتخابات وانشاء حكومة مستقلة متعددة الاطياف كما موجود في لبنان وغيرها ولكن القوى الامبريالية كانت تخطط وبدهاء لافشال اي مشروع لاخراجها من العراق فأوحت الى اذيالها من القاعدة بدخول العراق واشاعة الفوضى والقتل وايضا اخترقت بما يسمى جيش الفتك والاجرام جيش المهدي من خلال عناصر عراقية استخباراتية متدربة واوصلتهم الى اعلى المستويات وحتى بعض معمميهم وايضا كما تحدثت مصادر موثوقة ان جهاز مخابراتكم اخترق هذا التنظيم الاجرامي ووكل باشخاص بقيادة نصف مجاميع هذا الجيش الاجرامي فكانت النتيجة حربا طائفية وبلبلة وشغب ودماء كثيرة وتصارع على ارض العراق والضحية الوحيد هو الشعب العراقي المظلوم المقهور
فكانت المجاميع البعثية التي تنتمي لهذا الجيش شغلها هو قتل المعممين وقتل ابناء المراجع والاطباء كما حدث لابن الخوئي وبمباركة سيد مقتدى وضرب مقر الاحزاب الشيعية التي جاءت من ايران واكنان العداء لها وتحريض الشعب والشيعة عليها باسلوب تسقيطي وكذلك كانت مهمتها ايذاء الشعب العراقي بفتاوى بعثية بقتل كل مخالف لارائهم وشريعتهم البعثية التي تخالف شرائع الاسلام جملة وتفصيلا وجرهم للقوات الامريكية للعبث بمقدسات المسلمين من الاضرحة المقدسة واستحواذهم على الدوائر والوزرات وتنصيبهم للمدراء البعثيين واعتراضهم على ارداة الشعب العراقي بانتخاب اي حكومة ومحاولة تضعيفها واسقاطها بل ومصافحة حارث الضاري والمقاومة السنية المجرمة امثال ثورة العشرين وتنظيم القاعدة ومعارضتهم لاي شي يصب في مصلحة شيعة العراق اما المجاميع التي كان يقودها عملاء الاستخبارت الامريكية كان عملها هو احداث الفوضى والبلبة وتضعيف مرشحي الشيعة باي شكلا من الاشكال واحداث النزعات والتقاتل وايضا تشوية سمعة الشيعة في اذهان العالم على انهم قتلة ومجرمون وقطاع طرق وغير جديرين باستلام دفة الحكم وكذلك تشوية سمعة الامام المهدي وجيشه الطاهر قبل الظهور وكذلك القاعدة الرئيسية هو جعل الشباب العراقي بعدما يرى هذا الاجرام والقتل والذل والقهر يبتعد عن التدين ويصاب بعقدة العداء لاي شيء اسمه دين وتسامح فيقعوا بفخ التيارت العلمانية اللا خلااقية وفعلا وقع شبابنا اليوم وكرهوا وبغضوا كل شيء اسمه دين وتسامح وعيقديتهم بالامام المهدي عج وغيرها من فنون الاستخبارت الامريكية حتى يعطوا الذريعة للمحتل بعدم الخروج من العراق بحجة عدم استقراره وهو مهدد امنيا من تلك المجاميع اما مجاميعكم فكان شغلها هو احداث الفوضى والتقاتل لايقاع الامريكان في وحل وفخ وينشغلوا عن ضرب بلدكم بتلك الامور وان المستفاد الوحيد من تلك الاعمال القذرة هو انتم وامريكا والبعث الكافر والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي المظلوم
ولكن بعد الاحداث الاخيرة وتكاتف الشعب العراقي فقامت مناطق نفوذ اهل السنة بطرد عصابات القاعدة بعدما جروا عليهم الويلات وحاولت القاعدة انشاء طالبان في مناطق نفوذ اهل السنة وايضا صولة الفرسان الاخيرة وعشائر الاسناد في جنوب العراق قامت بطرد فلول طالبان الشيعة من جيش الفتك والاجرام جيش مقتدى فهرب هؤلاء كلهم الى الدول المجاورة فاما القاعدة فهربت الى السعودية واما عصابات البعث فالى سوريا واما مجاميع وجيش مقتدى الى جمهوريتكم الاسلامية واستقرت الاوضاع وتنفس الصعداء العراقيين الامل وانقطعت حجة امريكا بريعة البقاء ولكن الكل فكروا وفكروا بكيفية الرجوع الى العراق وجعله ساحة حرب مرة ثانية فهاهي البعثية رجعت وهي تقتل بالعراقيين وهاهي القاعدة تستجمع قواها وتفجر بالعراقيين وهاهي مجاميع جيش المهدي التي كانت هاربة عندكم تعود وتقتل بالعراقيين بمسدسات كاتم الصوت والعبوات بالوسط والجنوب الاصقة
فهل هذا الدعم لتلك العصابات يرضي الله ورسوله وال بيته
لا والله فليعلم كل علماء ورؤسلء تلك الدول ان الشعب العراقي بدء يمقت بوضوح تلك الدول ويلعنها ليل نهار
وبالخصوص شيعة العراق بعدما لمسوا بادلة موثقة دعم ايران لمجاميع جيش الكفر والالحاد جيش المهدي بدء التقهقر والتململ من شيء اسمه ايران وعلماء ايران ودلة ايران
فالى علمائنا الاجلاء في ايران والله نصيحة لكم ان هؤلاء الشلة المرتزقة شوهوا سمعتكم وجلبوا لكم العداء من شيعة العراق ويتمنون سقوط دولتكم وسرقوا باسمائكم واسم الامام المهدي الذي هو مقدس عندكم وعندنا فلاتكونوا للظالمين نصيرا وظهيرا
منقول من احد المنتديات
تعليق