تويت
من الواضح جدا والمعروف أنذآك في عصره بأن سماحة السيد الصدر((قد) بني أساسيات يمكن لهذا الاساسيات والنظريات التي أسسها أن تكون حدا موضحا لكل من أراد أن يقول أنا مجتهد وأنا أعلم فيمكن أن نلزم كل من يقول انا مجتهد واعلم وبالخصوص من يؤمن بمرجعية السيدالصدر حسب أدعاء الشخص فيقول أنا ابنه كاسيد مقتدى أو غيره ممن ينسب نفسه للصدر الثاني على خطه ومنهجه وهو بعيد عنه (قد)
فمثلا قال (قد)في أثبات أجتهاد من أدعى أنه مجتهد أن يكون عنده بحث فقهي أستدلالي وهذا جاء في المسائل والردود هذافهل مقتدى وافقه أم خالفه أولا
ثانيا:قال رحمه الله على من يقول ويدعي الاعلمية عليه أن يكون أعلاما في علم الاصول وقال هو الخارطه وأن من قال اني اعلم بالفقه وليس اعلم بالاصول فهو ليس بأعلم وأن كان أعلم بهما فعلى العين والراس وهذا في قرص الحنانة الثالث هل؟؟؟؟؟؟؟؟مقتدى وافق هذا الشيء أو خالفه
ثالثا: السيد(قد)قال من بقى على تقليد الميت جاهلا بالحكم أو عالما به أو مسامحا كان كمن عمل بلا تقليد فهل مقتدى حذى حذوه أم لا
رابعا:السيد قال أن قول انا مجتهد أو اعلم هي باقية لكفائة الشخص فهل مقتدى جرى هذا المجرى
خامسا:السيد قال ولاية الفقيه تنتهي بعد الممات فهل ياترى مقتدى كان من الذين يقرون بهذا الشيء ويدعوا الناس اليه
سادسا :السيد قال التقليد دين الانسان كأنما تصح به العبادات والمعاملات ........ألخ فهل مقتدى دعى الناس الى ذلك
والكلام طويل وطويل وطويل حول هذا الشيء فيمكن أن نناقش هذا الموضوع بحنكه تدفعنا للمستقبل في انه أذا أدعى أنه مجتهد وهو يقول انا ابن الصدر وانا وانا وغيرها من السفسطه الفارغة أن نرده بما ادعاه عن طريق الخطب واللاقراس والاسألة التي وجهت اليه فلنثبت هذا في انه خالف أباه مع انه يدعي انه يأخذ بكلام ابيه ولنرسخ هذا الشيء في اذهان المغرر بهم في انه لايمت الى السيد(قد) بصله مطلاقا وننقذهم من شفا الحفرة والسلام على من أسعفنا بالكثير
تعليق